وفاة رياضية روسية غرقا خلال مشاركتها بمسابقة في إسبانيا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
لقيت الرياضية الروسية إيلينا سميرنوفا مصرعها غرقا أثناء مشاركتها في مسابقة "الرجل الحديدي" للترياتلون في برشلونة بإسبانيا.
ووقعت الحادثة الأحد الماضي، وتعرضت السباحة الروسية للغرق بعد أن قطعت مسافة 3.86 كيلومترات، فأخذت تعطي إشارات لمنظمي السباق لإخراجها من الماء.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بريطاني ينافس في 30 سباقا للماراثون خلال 30 يوما ليجمع أموالا لمرض نادرlist 2 of 2ليبرون جيمس يسلّم الشعلة إلى ابنه في لحظة تاريخية وسط انتقاداتend of listوقام المسعفون بانتشال الرياضية الروسية (41 عاما) وحصلت على الإسعافات الأولية الفورية، لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة داخل سيارة الإسعاف وهي في طريقها إلى المستشفى.
وما زال التحقيق جاريا لمعرفة أسباب وملابسات الوفاة بانتظار نتائج التشريح قبل نقل جثمانها إلى روسيا.
وشاركت سميرنوفا في مسابقات مثل "أيرون مان" (الرجل الحديد) لمدة 4 سنوات تقريبا، وكانت رياضية ذات خبرة.
ويعتبر هذا السباق من أصعب منافسات اليوم الواحد عالميا، إذ يضم 3 مراحل تقام بالترتيب دون انقطاع وهي: السباحة بالبحر المتوسط لمسافة 3.86 كيلومترات، ثم ركوب الدراجة على الطريق لمسافة 180.25 كيلومترا، وأخيرا سباق الماراثون جريا لمسافة 42.195 كيلومترا.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
المفتي: لا تعارض بين العقل والنقل في القضايا الغيبية
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن العلاقة بين العقل والنقل في القضايا الغيبية لا تقوم على التنافر أو التعارض، بل على التكامل والتعاضد، موضحًا أن هناك جوانب غيبية يمكن للعقل أن يبحث فيها ويؤكدها من خلال التأمل والتدبر.هل يجوز وهب ثواب قراءة القرآن الكريم للأحياء؟.. مفتي الجمهورية يجيب
عقوق الآباء والأبناء .. مفتي الجمهورية يوضح أسبابه وآثاره وسبل العلاج
المفتي: فلسفة الإسلام في الميراث قائمة على العدل وليس التمييز بين الرجل والمرأة
مفتي الجمهورية: العقل لا يُنشئ الغيب لكنه يتفاعل مع النص ويستدل به على دلائل التوحيد
وأوضح "عياد"، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأحد، أن وجود الله تعالى من القضايا التي تتعانق فيها الأدلة العقلية والنقلية، حيث أكد القرآن الكريم على دعوة الإنسان إلى التأمل في خلق السماوات والأرض، كما جاء في قوله تعالى: "أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلقت وإلى السماء كيف رُفعت وإلى الجبال كيف نُصبت وإلى الأرض كيف سُطحت".
وأشار إلى أن العقل لا يُقصى عن الغيبيات، بل له دور في إدراك حكمة الله في خلقه، والتأمل في صفاته مثل العلم والحكمة والقدرة، من خلال النظر في نظام الكون المحكم، مستشهدًا بقوله تعالى: "لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكلٌ في فلك يسبحون".
وتطرق إلى أهمية الوحي كمصدر رئيسي للمعرفة الغيبية، مؤكدًا أن العقل يمكنه إدراك إمكانية الوحي وصدق الأنبياء من خلال المعجزات، التي تأتي على خلاف المألوف لكنها تبقى ضمن جنس ما برع فيه القوم، مما يؤكد صدق رسالاتهم.
المفتي: فلسفة الإسلام في الميراث قائمة على مراعاة الطبيعة العمريةوكان مفتي الجمهورية، قال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "اسأل المفتي" الذي يذاع على قناة صدى البلد، إن فلسفة الإسلام في توزيع الميراث فلسفة عادلة جدًا.
وأضاف أن فلسفة الإسلام في الميراث قائمة على مراعاة الطبيعة العمرية، بمعنى أنه كلما كان الإنسان صغيرا ويستقبل الحياة كان حظه أوفر من الميراث بخلاف الكبير.
وأوضح أن فلسفلة الإسلام في الميراث ليست كما يراها البعض ميزت الرجل عن الأنثى لأن هناك حالات ترث المرأة ولا يرث الرجل وحالات ترث المرأة مثلما يرث الرجل، وحالات ترث المرأة أكثر من الرجل.