الأسبوع:
2025-03-10@10:57:21 GMT

أليسون بيكر يغيب عن الملاعب 6 أسابيع

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

أليسون بيكر يغيب عن الملاعب 6 أسابيع

أكد الصحفي الإيطالي فابريزيو رومانو، اليوم /الأربعاء/، غياب حارس مرمى ليفربول أليسون بيكر، لمدة ستة أسابيع عن الملاعب.

وقال رومانو- عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"- إن "أليسون سيغيب عن الملاعب لمدة ستة أسابيع تقريبًا، بعد أن أكدت نتائج الاختبارات الجديدة إصابته في أوتار الركبة، كما كان متوقعًا".

وأضاف: "لن يعود أليسون حتى بعد فترة التوقف الدولي المقبلة في منتصف نوفمبر، وهي ضربة كبيرة للريدز".

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أليسون بيكر إصابة أليسون بيكر ليفربول

إقرأ أيضاً:

«الشفوت».. طبق رمضاني لا يغيب عن مائدة اليمنيين

رحاب حلاوة

مع حلول شهر رمضان تتزين المائدة اليمنية بأطباق تقليدية لا تظهر إلا خلال هذا الشهر، وفي طليعتها طبق «الشفوت»، الذي يعد من أكثر الأطعمة الرمضانية شعبية وانتشاراً في مختلف المحافظات، فهو ليس مجرد وجبة تضاف إلى سفرة الإفطار، بل يمثل جزءاً من التراث والموروث الشعبي، الذي توارثته الأجيال عبر العقود، ليصبح طقساً غذائياً يرافق اليمنيين خلال الشهر الفضيل.

ويُحضر «الشفوت» بمكونات بسيطة، إلا أن نكهته الفريدة جعلته من الأطباق التي ينتظرها الصائمون كل عام، ويعتمد في أساسه على «اللحوح»، وهو خبز طري ورقيق، يتم إعداده من مزيج الدقيق والماء والخميرة، ثم يُطهى على صاج ساخن، ليأخذ شكلاً إسفنجياً، مما يسهل امتصاصه للنكهات، وبعد ذلك يُنقع «اللحوح» في مزيج من الزبادي «اللبن الرائب» والتوابل والأعشاب كالكمون، الثوم، الكزبرة، والنعناع، ما يمنحه مذاقاً منعشاً ولاذعاً في آنٍ، ويفضل الكثيرون تناوله بارداً، خاصة في الأيام الحارة، حيث يساعد على ترطيب الجسم، وتعويض السوائل التي يفقدها الصائم أثناء النهار.

ورغم بساطة مكوناته إلا أن «الشفوت» يظل طبقاً خاصاً بشهر رمضان فقط، ويرجع ذلك إلى ارتباطه الوثيق بالعادات الغذائية للصائمين، حيث يسهم في تهيئة المعدة لاستقبال الأطعمة الأخرى بعد ساعات طويلة من الصيام، كما أن إعداده يتطلب وقتاً وجهداً، لذا تخصص العائلات اليمنية رمضان لتحضيره، حين يكون هناك اهتمام أكبر بإعداد الوجبات التقليدية، التي تحمل نكهة الشهر الفضيل.

وبالإضافة إلى «الشفوت» تزخر المائدة اليمنية في رمضان بأطباق وحلويات لا تُحضر إلا في هذا الموسم، ما يجعلها جزءاً من الطقوس الغذائية الرمضانية، ومن أشهر هذه الحلويات «الرواني»، وهي كعكة إسفنجية مليئة بالقطر، وتمتاز بهشاشتها وطعمها الحلو، وتُعتبر من أكثر الحلويات شيوعاً على موائد الإفطار، كما تحضر «بنت الصحن»، وهي طبقات من العجين الرقيق المغطاة بالعسل والسمن البلدي، وغالباً ما يتم تناولها بعد صلاة التراويح مع كوب من الشاي العدني. ولا تخلو موائد اليمنيين من القطايف، التي تتشابه مع نظيرتها في بقية الدول العربية، لكنها تتميز بحشوات محلية مثل الجبن الطري أو المكسرات.

رمضان في اليمن ليس مجرد موسم للطعام، بل هو مناسبة دينية واجتماعية تتجلى فيها روح التآخي والتكافل، وفي هذا الشهر تزدحم المساجد بالمصلين، وتقام موائد الإفطار الجماعية في الأحياء والشوارع، حيث يحرص الأهالي على مشاركة وجباتهم مع الفقراء والمحتاجين، كما تُعد «المقايل الرمضانية» من التقاليد الراسخة، حيث يجتمع الأصدقاء وأفراد العائلة بعد الإفطار لاحتساء الشاي وتبادل الأحاديث وسط أجواء رمضانية دافئة.

المصدر: البيان الإماراتية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • مباراة القمة بين الزمالك والأهلي.. الحبس سنة عقوبة شغب الملاعب بالقانون
  • العمري يواصل التأهيل للعودة إلى الملاعب.. فيديو
  • «الشفوت».. طبق رمضاني لا يغيب عن مائدة اليمنيين
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب تستعد للعودة للحرب علي غزة خلال أسابيع
  • عندما يغيب والدك عن صلاة التراويح
  • رئيس اللجنة الأولمبية الدولية ينام 4 أسابيع!
  • مدرب نيوكاسل يعلق على غياب بوتمان
  • هل أليسون أفضل حارس في «البريميرليج»؟
  • غوارديولا يعلن عن مدة غياب أكي عن الملاعب
  • الإصابة تبعد سفين بوتمان عن نيوكاسل 8 أسابيع