وزير السياحة والآثار يترأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة صندوق دعم السياحة والآثار
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
ترأس، السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار، الاجتماع الأول لمجلس إدارة صندوق دعم السياحة والآثار منذ توليه مهام منصبه وزيرًا للسياحة والآثار، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وقد حرص السيد شريف فتحي على استهلال الاجتماع بالترحيب بالسادة أعضاء المجلس والتعرف عليهم.
وخلال الاجتماع، تم التصديق على محضر الجلسة السابقة للمجلس.
كما تم الإشارة إلى أن البرنامج ساهم أيضًا في دخول أسواق سياحية جديدة إلى المقصد السياحي المصري، وقيام شركات طيران جديدة بتدشين رحلات لمصر لأول مرة.
وتم استعراض مؤشرات ما حققه البرنامج خلال موسم الصيف الحالي مقارنة بموسم الصيف الماضي.
كما تم مناقشة السياسة المقترحة لبرنامج تحفيز الطيران، حيث وافق مجلس الإدارة على مد برنامج تحفيز الطيران الحالي لموسم الشتاء المقبل، مع إجراء بعض التعديلات عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السیاحة والآثار تحفیز الطیران
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي تعقد الاجتماع التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية
عقدت منظمة التعاون الإسلامي, في مقرها بجدة اليوم, اجتماع كبار المسؤولين التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية.
وألقى معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، كلمة في الجلسة الافتتاحية, أكد فيها أن المنظمة تواجه العديد من التحديات، بما في ذلك القضية الفلسطينية التي تتفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى ضرورة مواصلة الجهود؛ لإنهاء العدوان، وتحقيق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال: “إن المبعوث الخاص للأمين العام إلى جامو وكشمير السفير يوسف الضبيعي، يبذل جهودًا كبيرة في هذا الصدد من خلال زيارته الأخيرة إلى هذه المنطقة”.
اقرأ أيضاًالعالمبحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.. قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
وأشار الأمين العام إلى أن الجهود لا تزال مستمرة من جانب المبعوث الخاص للأمين العام إلى أفغانستان السفير طارق علي بخيت، الذي زار كابول، حيث التقى زعماء الحكومة الفعلية ونقل إليهم رسالة منظمة التعاون الإسلامي.
وأكد معاليه, أن المنظمة تواصل، بالتعاون مع شركائها الدوليين، دعم الجهود الرامية إلى مكافحة الإرهاب والتطرف وتشجيع الحوار بين الأديان، داعيًا إلى مزيد من التضامن مع منطقة الساحل وبحيرة تشاد؛ لدعم الجهود الرامية في إرساء السلام والأمن والاستقرار والتنمية.