الطفلة لميس.. «قتلت القتيل ومشيت في جنازته».. بأي ذنب قٌتلت الطفلة لميس صاحبة الـ 4 سنوات، بطريقة مفجعة على يد زوجة عمها، التي طمعت في سلب «حلقها الذهبي»، مما قادها لقتل الطفلة لميس ولم تكتفِ بذلك بل فصلت رأسها عن جسدها ولفت الجثة في «ملاية»، ووضعتها وسط مجموعة من الكراتين داخل البلكونة، معتقدة أنه بذلك لن يفتضح أمرها في عزبة إبراهيم بقرية سنديلة في بلقاس بالدقهلية.

يوم الواقعة، كانت الطفلة لميس تلهو في منزلها، حتى رأتها زوجة عمها، وانتابتها حالة شيطانية وطمعت في سرقة «حلقها الذهبي»، وإذ بها تصطحبها إلى شقتها.

الطفلة لميس ذبح الطفلة لميس لسرقة حلقها

وانهالت زوجة عم الطفلة لميس عليها، وأزهقت روحها بأبشع الطرق، وفصلت رأسها عن جسدها، واستولت على «الحلق»، ثم لفت جثة الطفلة في «ملاية السرير»، ووضعتها وسط مجموعة من الكراتين داخل البلكونة.

الطفلة لميس يقتل القتيل ويمشي في جنازته

وفي ذلك الحين، شعرت والدة الطفلة لميس باختفائها، ومكثت تبحث عن نجلتها، ورافقتها زوجة عم الطفلة، التي كانت تحاول السيطرة على أعصابها وتطمئن والدة الطفلة بأنهما سيعثرون على الطفلة.

الطفلة لميس كاميرات المراقبة كشفت المستور

وقررت الأم الإبلاغ عن اختفاء طفلتها، والتي على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ، وبالفحص والتحريات ومراجعة كاميرات المراقبة، تبين أن الطفلة لم تغادر منزلها.

جثة الطفلة لميس ملفوفة داخل «ملاية» في بلكونة

وبالبحث عن الطفلة في كل شقق المنزل العائلي، عثرت الأجهزة الأمنية على جثة الطفلة لميس ملفوفة داخل «ملاية» في بلكونة زوجة عمها.

وبسؤال زوجة العم، اعترفت بارتكابها الواقعة على النحو المشار إليه، واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.

اقرأ أيضاًبعد اعتراف موكله بارتكاب الجريمة.. تنحى محامي دفاع المتهم الثاني في قضية "الدارك ويب" بشبرا الخيمة

شهداء لقمة العيش … تشييع جثامين 7 من ضحايا حادث تصادم سيارتين في الشرقية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث ذبح سرقة حوادث الأسبوع حوادث طمع لميس يقتل القتيل ويمشي في جنازته ذبح طفلة

إقرأ أيضاً:

ليلة رعب في قلب القاهرة.. القصة الكاملة لحريق "المعامل المركزية"

شهدت منطقة وسط البلد بالعاصمة المصرية القاهرة، في الساعات الأولى من فجر الجمعة، حالة من الفزع بعد اندلاع حريق هائل في أكشاك خشبية قريبة من مبنى المعامل المركزية التابع لوزارة الصحة والسكان.

وسرعان ما امتدت النيران إلى بعض المنشآت الإدارية المجاورة، مما استدعى تدخلاً سريعاً من قوات الحماية المدنية التي تمكّنت من السيطرة على الحريق قبل أن يصل إلى المبنى الرئيسي للمعامل والأجهزة الطبية الحساسة داخله. تفاصيل الحريق وأسبابه

وفقاً للتحقيقات الأولية، بدأ الحريق في أكشاك خشبية غير تابعة للوزارة، تقع خلف المبنى الإداري لإدارة التراخيص الطبية في شارع الشيخ ريحان بمنطقة التحرير. ونتيجةً لقوة النيران وسرعة انتشارها، امتد الحريق إلى المقر الإداري للتراخيص الطبية وغرفة إدارية ملحقة بمبنى المعامل المركزية.

كما أفادت تقارير أمنية بأن ماساً كهربائياً كان السبب المحتمل لاشتعال النيران داخل المبنى، حيث اندلعت من أسفل المصعد وامتدت إلى أجزاء من المبنى الإداري.

تدخل الحماية المدنية

على الفور، دفعت قوات الحماية المدنية بأكثر من 20 سيارة إطفاء وخزانات مياه، بالإضافة إلى استخدام السلالم الهيدروليكية لمكافحة الأدخنة المتصاعدة ومنع تجدد الاشتعال.

وتمكنت القوات من السيطرة على الحريق في غضون ساعات، وتبريد المنطقة المحيطة، لضمان عدم امتداد النيران إلى المباني المجاورة، خاصةً مبنى المعامل المركزية ذاته.

إجراءات أمنية وتصريحات رسمية

أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان المصرية، أنه تم الدفع بعشر سيارات إسعاف إلى الموقع تحسباً لأي طوارئ.

وأشار إلى أن الإصابات اقتصرت على حالة واحدة لشخص تعرض لصعوبة في التنفس بسبب استنشاق الدخان الكثيف، وتم التعامل معه طبياً على الفور. كما أكد أن المبنى الرئيسي للمعامل المركزية لم يتضرر، وأن جميع الأجهزة الطبية بداخله آمنة ولم تصلها النيران.

من جانبه، أوضح اللواء إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، أن الأضرار اقتصرت على مبنى إداري تابع لإدارة التراخيص الطبية وبعض الأكشاك الخشبية المجاورة، دون أي تأثير على عمل المعامل المركزية نفسها. وأكد أنه تم تشكيل لجنة هندسية لفحص المبنى المتضرر وتقييم مدى تأثير الحريق على سلامته الإنشائية.
كما باشرت النيابة العامة تحقيقاتها لكشف أسباب الحريق، وأمرت بالتحفظ على كاميرات المراقبة في محيط المبنى واستدعاء شهود العيان لمعرفة تفاصيل الواقعة، فيما يواصل رجال المعمل الجنائي أعمال الفحص، لتحديد سبب اندلاع النيران والخسائر المترتبة على الحادث.

وفي سياق متصل، شدّدت وزارة الصحة والسكان المصرية في بيان رسمي على أن المعامل المركزية تواصل عملها بشكل طبيعي، وأن الحريق لم يؤثر على سير العمل أو الخدمات التي تقدمها.

مقالات مشابهة

  • اعترافات صادمة للمتهمة بقتل الطفلة سلمي بدر في البحيرة.. ما هي القصة؟
  • ليلة رعب في قلب القاهرة.. القصة الكاملة لحريق "المعامل المركزية"
  • القصة الكاملة لـ صلح مرتضى منصور وأحمد شوبير ..هل انتهت الخلافات؟
  • امرأة تقتل ابنة زوجها وتضعها في خزان المياه
  • القصة الكاملة لوفاة مأساوية لطفل مطروح
  • “أنا اللي مجدد الجامع”| القصة الكاملة لصفع مصلي داخل مسجد بطنطا.. والأوقاف تعلق
  • ضربه بماسورة حديدية.. القصة الكاملة لاعتداء شاب على شقيقه داخل مسجد بالمعصرة
  • تعاني من اضطراب.. القصة الكاملة لتجرد فتاة من ملابسها بمترو جامعة القاهرة
  • مقتل طفلة على يد عمها بعدما اعتدى جنسياً عليها
  • جريمة مروعة تهز المجتمع المغربي.. تفاصيل