جاهزة للتسليم الفوري.. التفاصيل الكاملة لـ شقق الإسكان في الطرح الجديد
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
شقق الإسكان الاجتماعي.. يبحث الكثير من الشباب محدودي ومتوسطي الدخل عن الطرح الجديد لـ شقق الإسكان الاجتماعي 2024، إذ أعلن المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن أكبر طرح لـ شقق الإسكان الجاهزة للتسليم الفوري، والذي يتضمن 6575 وحدة سكنية في 15 مدينة جديدة.
شقق الإسكان الاجتماعي 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص شقق الإسكان الاجتماعي 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأوضح «الشربيني»، اليوم الثلاثاء، أن شقق الإسكان الجديدة الجاهزة للتسليم الفوري ستكون في المدن، الآتية:
- القاهرة الجديدة.
- العلمين الجديدة.
- المنصورة الجديدة.
- 6 أكتوبر.
- أكتوبر الجديدة.
- حدائق أكتوبر.
- بدر.
- العبور.
- الشروق.
- العاشر من رمضان.
- السادات.
- المنيا الجديدة.
- غرب قنا الجديدة.
- ناصر «غرب أسيوط».
- دمياط الجديدة.
وقال المهندس شريف الشربيني إن وزارة الإسكان، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، تعمل على التوسع في طرح شقق الإسكان بمختلف أنواعها، من أجل تلبية الطلب المتزايد على الوحدات بالمدن الجديدة، مضيفا في بيان له، أن الوحدات المطروحة تتنوع بين سكن مصر ودار مصر وجنة، وإسكان متميز، لتلبية رغبات المواطنين.
مساحات شقق الإسكان الاجتماعي 2024من جانبه، أوضح نائب رئيس الهيئة للشؤون العقارية والتجارية الدكتور حسن الشوربجي أنه ستتم إتاحة، ما يلي:
- 409 وحدات «جنة» بمساحات تتراوح من 100: 150، إلى جانب 700 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 133 بمدينة القاهرة الجديدة.
- 223 وحدة «جنة» بمساحات تتراوح من 100: 150 بمدينة 6 أكتوبر.
- 22 وحدة «دار مصر» بمساحات تتراوح من 100: 150، و435 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 118 بمدينة حدائق أكتوبر.
- 300 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 115 بمدينة أكتوبر الجديدة.
- 1500 وحدة «عمارات الحي السادس» بمدينة بدر بمساحة 90 للوحدة.
- 456 وحدة «روضة العبور» بمساحات تتراوح من 101: 111 بمدينة العبور.
- 35 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 130 بمدينة الشروق.
- 11 وحدة «دار مصر» بمساحات تتراوح من 130: 140 بمدينة العاشر من رمضان.
- 11 وحدة «دار مصر» بمساحات تتراوح من 130: 150 بمدينة السادات.
- 34 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 115 بمدينة المنيا الجديدة.
- 246 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 118 بمدينة غرب قنا.
- 310 وحدات «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 130 بمدينة ناصر غرب أسيوط.
شقق الإسكان المتميزوأضاف نائب رئيس الهيئة للشؤون العقارية والتجارية أنه ستتم إتاحة، ما يلي:
- 150 وحدة «جنة» بمساحات تتراوح من 100: 150، و160وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 106: 130، و83 وحدة «إسكان متميز» بمساحات تتراوح من 104: 108 بمدينة دمياط الجديدة.
- 890 وحدة «إسكان متميز» بمساحات تتراوح من 95: 99 بمدينة المنصورة الجديدة.
- 600 وحدة «سكن مصر» بمساحات تتراوح من 110: 133 بمدينة العلمين الجديدة.
موعد حجز شقق الإسكان الجديدةوأما عن موعد حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2024، فقد أكد الشوربجي أن شروط الطرح وأسلوب الحجز والموقع والمساحات والأسعار وأسلوب السداد وكراسات الشروط ستكون متاحة على موقع مسكن محور الوحدات اعتبارًا من 27 أكتوبر 2024: 26 ديسمبر 2024، وسيتم الإعلان عن موعد مكان القرعة العلنية اليدوية بين المتقدمين في موعد لاحق.
اقرأ أيضاًموعد حجز شقق الإسكان الاجتماعي 2024 ضمن مبادرة «سكن لكل المصريين»
شقق الإسكان 2024.. تفاصيل طرح وحدات جاهزة للتسليم الفوري في 15 مدينة
بعد طرحها رسميا.. رابط حجز وحدات الإسكان 2024 والأسعار والشروط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أماكن شقق الإسكان الاجتماعي 2024 إسكان إسكان اجتماعي اسكان الإسكان الاجتماعي الاسكان الاجتماعي الاسكان الاجتماعي الجديد شقق الإسكان الاجتماعي 2024 شقق الإسكان الجديدة شقق الإسكان المتميز مساحات شقق الإسكان الاجتماعي 2024 موعد حجز شقق الإسكان الجديدة شقق الإسکان الاجتماعی 2024 للتسلیم الفوری سکن مصر
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة حول سحب القوات الفرنسية بتشاد
خلال الساعات القليلة الماضية تناولت العديد من الصحف الدولية، طلب الحكومة التشادية من القوات الفرنسية المتمركزة على أراضيها مغادرة البلاد بحلول 31 يناير 2025، في خطوة مثيرة للجدل تأتي وسط تصاعد الخلافات بين البلدين.
الأمر الذي جعل المواطنين يبحثون عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة تفاصيل كاملة عن وجود القوات العسكرية الفرنسية.
كانت تشاد قد قررت يوم 28 نوفمبر 2024 إنهاء اتفاقية التعاون العسكري مع فرنسا، معتبرة أن هذا القرار يأتي في إطار تعزيز سيادتها الوطنية.
جاء ذلك في أعقاب انسحاب فرنسا من عدد من دول الساحل الأفريقي مثل مالي، بوركينا فاسو، والنيجر، حيث تزايد النفوذ الروسي.
تشاد، التي لطالما اعتُبرت حليفًا استراتيجيًا لفرنسا في مواجهة الإرهاب بمنطقة الساحل، أعربت عن رغبتها في الحفاظ على علاقات جيدة مع باريس رغم إنهاء التعاون العسكري.
لكن التوترات بدأت تظهر مع تحديد تشاد لمهلة زمنية قصيرة، وصفتها فرنسا بأنها "غير واقعية"، لسحب ألف جندي ومعداتهم الثقيلة.
أسباب الغضب التشاديعلى الرغم من أن تشاد أكدت أن قرارها يأتي لتحقيق سيادتها، فإن مصادر محلية تحدثت عن توتر في العلاقة بين البلدين، خاصة بعد اتهام الجيش الفرنسي بعدم تقديم الدعم الاستخباراتي المطلوب خلال هجوم شنه مقاتلو "بوكو حرام" في أكتوبر الماضي، وأودى بحياة 40 جنديًا تشاديًا.
وتشير التقارير إلى أن الحكومة التشادية قد تستخدم هذا الضغط لإجبار فرنسا على تقديم تنازلات، بما في ذلك تسليم بعض المعدات العسكرية التي تحتاجها القوات التشادية في حربها ضد الإرهاب، خاصة في حوض بحيرة تشاد.
تفاصيل التواجد الفرنسي في تشاد1. عدد الجنود: يتجاوز عدد القوات الفرنسية في تشاد ألف جندي، موزعين على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية.
2. المواقع العسكرية:
قاعدة في العاصمة إنجامينا: تعتبر مركز القيادة الرئيسي وتضم أكبر المعدات والعتاد.
قواعد في مناطق نائية مثل "فايا لارجو" و"أبيشي"، تدعم العمليات في المناطق الحدودية.
3. المهام: تشمل عمليات مراقبة الحدود، الدعم الاستخباراتي، وتنفيذ تدريبات مشتركة مع الجيش التشادي.
الأهمية الاستراتيجية
القوات الفرنسية في تشاد تعمل ضمن إطار عملية "برخان" سابقًا، والتي كانت تهدف إلى مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، حيثخ التعاون مع الجيش التشادي تمثل هذه القوات شريكًا هامًا في تدريب وتطوير القدرات العسكرية التشادية.
تشاد تقع في قلب منطقة الساحل، ما يجعلها نقطة انطلاق للعمليات ضد الجماعات المسلحة التي تنشط في النيجر ونيجيريا والكاميرون.
صعوبات لوجستية تواجه الانسحابتعتبر القوات الفرنسية المنتشرة في تشاد، والموزعة على ثلاث قواعد عسكرية رئيسية، واحدة من أهم الوحدات العسكرية الفرنسية في إفريقيا.
وبحسب مصادر عسكرية فرنسية، فإن تنفيذ انسحاب شامل ومنظم خلال 7 أسابيع فقط يعد "شبه مستحيل".
وسبق أن طلبت فرنسا تمديد المهلة حتى مارس 2025، لكن السلطات التشادية رفضت ذلك وأصرت على خروج القوات الفرنسية قبل شهر رمضان.
آخر نفوذ فرنسي في الساحل
مع انسحاب القوات الفرنسية من تشاد، تفقد باريس آخر موطئ قدم لها في منطقة الساحل الأفريقي بعد خروجها من مالي، النيجر، وبوركينا فاسو.
ويُتوقع أن يزيد هذا الانسحاب من تعقيد الوضع الأمني في المنطقة، حيث تتصاعد التحديات الإرهابية، ويتزايد النفوذ الروسي عبر مجموعة "فاغنر".
ورغم حدة الخلافات، يحرص الطرفان على استمرار الحوار لتأمين انسحاب "آمن ومنظم"، ما يشير إلى رغبة مشتركة في تجنب تصعيد الموقف بما قد يؤثر على العلاقات المستقبلية بينهما.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف