الأسبوع:
2024-10-09@11:19:45 GMT

توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024

تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT

توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024

توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024.. مع بداية العام الدراسي، حددت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي للعام الدراسي الحالي.

اختبارات شهرية لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي

أوضحت وزارة التربية والتعليم، أنه يتم عقد اختبارين شهريين للصفين الأول والثاني الثانوي، ويستهدف كل منهما تقييم وقياس نواتج التعلم عند الطالب في المقرر عليهم، وتكون نسبة الدرجات الخاصة بالاختبارات 15% لكل اختبار من مجموع المادة.

توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024 مجموع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024

وأشارت الوزارة إلى أن مجموع الامتحانات التي تعقد للطالب في الفصل الدراسي الواحد بنسبة 60% من الدرجة الكلية للمادة مقسمين كالتالي: «15% اختبار شهر أكتوبر - 15% اختبار شهر ديسمبر - 40% أعمال السنة - 30% امتحان نهاية الفصل الدراسي».

درجات أعمال السنة للصفين الأول والثاني الثانوي 2024

وبالنسبة لأعمال السنة، يتم توزيع الــ 40% من كل مادة على النحو التالي:

- 10% على السلوك والمواظبة.

- 15% على كشكول الحصة والواجب.

- 15% على التقييم الأسبوعي.

طريقة احتساب درجات الطالب

وأضافت وزارة التعليم، أنه يتم احتساب مجموع درجات الطالب في المادة الواحد عن طريق «ضرب حساب متوسط درجة الطالب * الدرجة النهائية للمادة ويتم قسمتهم على 100».

توزيع درجات الصفين الأول والثاني الثانوي 2024 تدريس المواد الدراسية والأنشطة للطلاب

وفي سياق متصل، أكدت وزارة التربية والتعليم، أنه يتم تدريس جميع المواد الدراسية والأنشطة لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي العام بالشعبتين الأدبي والعلمي، على مدار العام الدراسي بالفصلين الأول والثاني.

التربية الرياضية مادة رسوب ونجاح

وأشارت الوزارة، إلى أن مادة التربية الرياضية هي مادة دراسية يتم تطبيق منهجها دراسي للطلاب على مدار العام الدراسي، ويتم عقد تقييم عملي للطلاب لا يضاف للمجموع الكلي، مع اعتبار مادة التربية الرياضية مادة رسوب ونجاح.

اقرأ أيضاًتوجيهات مهمة من «التعليم» بشأن تقييم طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي

الأوراق المطلوبة لاستلام التابلت للصف الأول الثانوي

نجاح ورسوب.. «التعليم» تحسم الجدل بشأن مادة التربية الرياضية لطلاب الثانوى العام

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الصف الثاني الثانوي الصف الاول الثانوي توزيع درجات الصف الأول الثانوي 2024 توزيع درجات الصف الثاني الثانوي 2024 توزیع درجات الصفین الأول والثانی الثانوی 2024 التربیة الریاضیة

إقرأ أيضاً:

جدل حول قرار تطوير مناهج التربية الدينية وإضافتها للمجموع

أثار قرار وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف بشأن تطوير مناهج التربية الدينية وإضافتها للمجموع حالة من الجدل.. حيث كشف الوزير منذ أيام عن لقاءات جمعت بينه وبين كل من الشيخ أحمد الطيب شيخ الأزهر والبابا تواضروس من أجل الوقوف على الدراسات الخاصة بالأخلاق المشتركة في مادة التربية الدينية.

ويرى البعض أن الموضوع شائك وحساس ولا يجب التطرق إليه لا سيما فى ظل القرارات الجديدة التى اتخذتها وزارة التربية والتعليم مع بداية العام الدراسي الجديد.

هذا ما طالبت به فاطمة فتحى مدرسة، و"مؤسس تعليم بلا حدود" وولية أمر بتأجيل دراسة أي قرارات لحين رؤية أثر القرارات السابقة على العملية التعليمية، وتضيف قائلة "احنا كده بنطمس الأديان وبتفتح باب التحريف" لا سيما وأن الجيل الجديد ثقافته محدودة وعندما يعد كتاب من الوزارة بهذا النهج سيجعل الطالب لا يفرق بين الدين الإسلامي والدين المسيحي.

وتضيف فى عبارة ساخرة: "وهى مادة القيم واحترام الآخر قصرت في حاجه دا حتى الكتب بنظافتها من يوم ما الوزارة طبعته ومحدش فتحها ولا دخل قال فيها كلمة"..

وتتفق أميرة يونس وليه أمر و"أدمن جروب حوار مجتمعى تربوى" مع الرأى السابق بالتخلى عن الفكرة فى الوقت الحالى، مضيفة أن الأب والأم هم المسئولان أمام الله عن التربية وأساسيات الدين والصلاة وحفظ القرآن والاحترام لدين وسنة رسوله والعادات الجميلة لأركان الإسلام وغيرها ويأتى ذلك بالتشجيع والحب من خلال الأسرة، وليس من أجل ماده داخل مجموع.

وكان من الأفضل- حسب- قولها النظر لتعديل المناهج المكدسة التي يعاني منها الطلبة مثل العلوم والرياضيات والدراسات لا سيما فى المرحلة الابتدائية وكذلك تطوير اللغة العربية بالدروس الهادفة مع القيم والأخلاق ثم يتم التفكير بعدها في الجديد أما التفكير الآن فى أى أمور جديدة سيكون من شأنه زيادة العبء على الطالب وولي الأمر

بينما تقول سماح فوزى "ولية أمر" إن منظومة التعليم المطورة وضعت للطلاب فى مادة التربية الدينية منهج راقٍ ومميز جدًّا حسب وصفها وأنها كولية أمر استفادت من شخصيات ومعلومات جديدة فى مادة التربية الدينية بينما الدين المدمج الجديد لا يميل لديانة بعينها قد يطمس هوية كل ديانة، ويكتفي بالقشور بدلاً من أن نعمق الوعي الديني لدى أولادنا.

وعلى العكس يرى عزت عيد مدرس رياضيات بإحدى المدارس الحكومية أن إضافة مادة التربية الدينية للمجموع قرار صائب لا سيما وأن ما يحدث الآن داخل المجتمع من سلوكيات وأفعال غريبة وسوء تربية وسوء أخلاق سببه إهمال مادة التربية الدينية.

مضيفًا أنه لا يوجد ولى أمر مخصص وقت لأولاده حتى يجلس ويحدثهم فى أمور دينهم وهذا ليس تقصيرًا من ولى الأمر، وإنما بسبب الظروف الصعبة وضغوط الحياة وسعى رب الأسرة بمتطلبات أسرته وأنه إذا لم يتعلم الطفل أمور دينه داخل مدرسته لن يتعلم نهائيًا، مشيرًا أنه إذا قامت المدارس بتعليم الطلاب مبادئ الدين سيكون ذلك إنجازًا يحسب لوزارة التربية والتعليم لأن التربية أهم من التعليم.

بينما يقول دكتور عمرو فتحى عضو المتابعة والتقييم بمديرية التربية والتعليم بمحافظة بنى سويف أن الفكرة مرفوضة شكلًا وموضوعًا لأنه ليس من المنطقي دمج التربية الدينية الإسلامية والمسيحية بكتابٍ واحدٍ ويُصبِحا مادةً متسائلاً هل سيكون بها سور من القرآن أو تدريس التجويد أو تعليم الصلاة أو الصوم أو الحج وغيرها من التعاليم الإسلامية، مضيفًا أن منهج الدين الاسلامي بنظام التعليم الجديد أصبح منهج به معلومات دينية قيمة ومهمة وأصبحت مادة شيقة مفيدة وليست قشورًا كما كان من قبل.

وبخصوص ترسيخ القيم والأخلاق فيقول فتحى إنه توجد "مادة القيم" بالإضافة إلى القيم والقضايا الموجودة بكل الدروس بكل المواد هذا غير ترسيخ القيم من المعلم نفسه الذي هو قدوة لطلابه وبالتالي كما يرى فتحى لا مجال للمساس بالدين.

بينما يرى دكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة أن وجود منهج مشترك يجمع بين الدين الإسلامي والمسيحي له إيجابيات وسلبيات..

بالنسبة للإيجابيات فهى تتمثل فى المساعدة على نمو الذكاء الثقافي لدى الطلاب.

وتجعل تركيزهم منصبًا على الجوانب المشتركة أكثر من التركيز على فكرة الاختلاف.

وتعتبر الفكرة تطبيقًا عمليًّا للمواطنة والتفاعل الإيجابي بين جميع المواطنين. وتسهم في القضاء على بذور التطرف والإرهاب. وتساعد على ضم هذه المادة للمجموع في ضوء توحيد الموضوعات التي يدرسها الطلاب.

أما ما يتعلق بالسلبيات- كما يرى حجازى- أنه لا يكون هناك مجال لدراسة تفصيلية لكل من الدين الإسلامي والمسيحي في المدارس حيث سيتم التركيز على القيم المشتركة فقط دون الخوض في تفاصيل وهذه التفاصيل بالتأكيد مهمة لكل فرد أيًّا كانت ديانته.

وقد يؤدي هذا التعطش للمعلومات الدينية التفصيلية إلى جعل الطلاب يلجئون لمصادر أخرى غير موثوقة أو ذات توجهات غير مقبولة لإشباع حاجتهم إلى المعرفة الدينية.

- أيضًا فإن تدريس الدين إحدى الوسائل المهمة لتحصين الطلاب فكريًّا ومقاومة الانحرافات الفكرية والسلوكية وهو مصدر القيم ولذلك لا بد من أن تكون الجرعة التي يتلقاها الطالب كافية ومتعمقة من أجل استقراره النفسي والفكري.

- وسوف تحتاج هذه المادة إلى معلم بمواصفات خاصة وتدريب عالٍ وثقافة واسعة لتدريسها خاصة في المرحلة الثانوية.

مضيفًا أنه بعمل موازنة بين الإيجابيات والسلبيات نجد أن السلبيات أخطر ولا يمكن تعويضها بينما المميزات يمكن تحقيقها بطرق أخرى وبالتالي فإن الفكرة غير مقبولة.

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن الصفين الأول والثاني الثانوي العام وكيفية تقييم الطلاب في الامتحانات
  • التعليم: التربية الرياضية مادة نجاح ورسوب لطلاب الثانوي العام
  • نجاح ورسوب.. «التعليم» تحسم الجدل بشأن مادة التربية الرياضية لطلاب الثانوى العام
  • توجيهات مهمة من «التعليم» بشأن تقييم طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي
  • ما هو موعد الاجازة المطولة 1446 المقبلة بالفصل الدراسي الأول؟.. وزارة التعليم تجيب
  • انطلاق امتحانات الميدتيرم في هذا الموعد.. تفاصيل الخريطة الزمنية للفصل الدراسي الأول
  • جدل حول قرار تطوير مناهج التربية الدينية وإضافتها للمجموع
  • الأوراق المطلوبة لاستلام التابلت للصف الأول الثانوي
  • كيفية توزيع درجات أعمال السنة الصف الأول والثاني الثانوي؟.. “وزارة التعليم” تُوضح