ابتسم توعي ١٢٠ طالباً لسلامة أسنانهم وتقدم لهم الهدايا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
المناطق_مكة
قدمت جمعية ابتسم لخدمات طب الأسنان التطوعية بمنطقة مكة محاضرات توعوية لصحة الفم والأسنان وذلك بعدد من مدارس جدة واستفاد منها أكثر من ١٢٠ طالباً.
وأفاد مدير عام جمعية ابتسم الأستاذ عبدالعزيز فتني أن العروض التوعوية التي أقيمت في مدرسة عقبة بن نافع الابتدائية بعنوان ( صحة الفم والأسنان ) ، ومدارس الأمجاد – المرحلة المتوسطة – بعنوان ( صحتك من أسنانك ) استفاد منها أكثر من 120 طالباً وذلك ضمن برنامج مدرسة بلا تسوس وبمشاركة أطباء متخصصين، فيما قدمت عشرات الاستشارات للطلاب الذين تفاعلوا مع العروض لما لمسوه من معلومات قيمة لصحة فمهم وأسنانهم.
وشكر فتني إدارات المدارس على تعاونها في إنجاح البرنامج لما فيه مصلحة الطلاب.
واختتم البرنامج بتوزيع الهدايا والحقائب التوعوية على الطلاب .
الجدير بالذكر أن جمعية ابتسم لخدمات طب الأسنان التطوعية تحت إشراف المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي بتصريح رقم 1334،ومقرها محافظة جدة ونطاق العمل والخدمات مدن وقرى منطقة مكة المكرمة وضواحيها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
تدشين إطار عمل منظمة الصحة العالمية للمستشفيات المراعية لسلامة المرضى
مسقط- الرؤية
أطلقت وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة لمركز ضمان الجودة، أمس الأحد، إطار عمل منظمة الصحة العالمية للمستشفيات المراعية لسلامة المرضى "الإصدار الثالث في جميع مستشفيات القطاع الصحي الخاص بمحافظات سلطنة عُمان المختلفة"، ونظام أمان للتسجيل والإبلاغ عن الحوادث الضائرة.
رعى إطلاق المبادرات سعادة الدكتور أحمد بن سالم المنظري وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي، بحضور الدكتورة قمرة بن سعيد السريرية المديرة العامة لمركز ضمان الجودة بوزارة الصحة، وعدد من المسؤولين بالوزارة، ومديري المستشفيات ومسؤوليها، ومديري الجودة بالمستشفيات الخاصة في محافظات سلطنة عُمان المختلفة.
وتأتي هذه المبادرات في إطار جهود وزارة الصحة لتعزيز جودة الرعاية الصحية وضمان سلامة المرضى في جميع المؤسسات الصحية، حتى مؤسسات القطاع الخاص، ويشارك في هذه المبادرات 37 مؤسسة من المؤسسات الصحية الخاصة، وتشمل محاضرات علمية وعملية تستمر لثلاثة أيام.
وتهدف هذه المبادرات إلى تعزيز أدوات قيمة لضمان سلامة المرضى والموظفين عبر توفير بيئة صحية آمنة، تعتمد على الإبلاغ الفوري عن الحوادث إلكترونيا والتعلم المستمر من التجارب لضمان عدم تكرارها، ويعزز النظام الإلكتروني من قدرات المؤسسات الصحية الخاصة والتواصل فيما بينها لتحسين الأداء الجيد وضمان تقديم رعاية صحية عالية الجودة، بما ينعكس إيجابًا على تجربة المرضى وثقتهم في النظام الصحي.