إهداء لـ أبو عبيدة| هجوم هاكر جزائري على شركات إسرائيلية.. تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
شن "هاكر" جزائري هجوما سيبرانيا على عشرات المواقع والشركات الإسرائيلية معلنا أن هذه العملية مهداة للمتحدث العسكري باسم "كتائب القسام" "أبو عبيدة".
واعتبر القرصان الذي ظهر في مقطع فيديو مقنعًا أن ذلك يأتي استجابة لدعوة أبوعبيدة لمواجهة الكيان المحتل.
واخترق قراصنة، في وقت متأخر مساء الإثنين، مواقع إلكترونية رياضية إسرائيلية، منها مواقع أندية كبيرة واتحادات كرة السلة واليد والسباحة ووضعوا صورة المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أبو عبيدة، وفق إعلام عبري.
وقالت القناة "14" العبرية إنه في اليوم الذي يحيي فيه الإسرائيليون ذكرى عملية طوفان الأقصى قام قراصنة بـ"اختراق عدد من المواقع الرياضية الإسرائيلية".
وأوضحت القناة أنه من بين المواقع التي تم اختراقها، الموقع الرسمي لأندية السلة "مكابي تل أبيب"، و"هبوعيل تل أبيب"، و"مكابي ريشون لتسيون"، و"هبوعيل بئر السبع" لكرة القدم، واتحادات كرة السلة وكرة اليد والسباحة.
وقالت القناة: "حتى هذا الوقت، لم يتضح مدى الضرر الناجم عن اختراق المواقع المختلفة، بعدما تمت إزالتها من الخادم في الوقت الحالي".
وكان أبو عبيدة قد دعا بمناسبة ذكرى مرور عام على بدء معركة "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر إلى "شن هجوم إلكتروني واسع النطاق على إسرائيل". وقال: "ندعو لأوسع هجوم سيبراني على الكيان الصهيوني من كل محبي الشعب الفلسطيني والمقاومة من خبراء الحرب الإلكترونية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشركات الإسرائيلية كتائب القسام أبو عبيدة جزائري قراصنة أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
بعد موجة انتقادات.. أول رد من إمام جزائري أشعل ضجة بحديثه عن الزواج
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للإمام الجزائري موسى عزوني، يتحدث فيه عن شروطه لزواج ابنته، ويدعو فيه إلى عدم تزويج الشاب العاطل عن العمل، في فيديو أثار جدلاً واسعاً في الجزائر في الأيام الأخيرة.
وسرعان ما خرج الشيخ عن صمته لتوقيف سرب الشائعات حول الفيديو، ورد الإمام عزوني على الانتقادات التي طالته مبيناً أن الكلام الذي تم تداوله هو مجتزأ من نقاش مطول في مع الحضور في محاضرة تم تصويرها منذ عدة أشهر وليس الآن.
ونفى الإمام أن يكون ممن يرفضون تزويج البنت لمن يسكن مع أهله، مشيراً إلى أنه يعرف جيداً هموم الشعب الجزائري، ولفت إلى أنه معروف بنصحه للشباب بأن يباشروا حياتهم مع الأسرة الكبيرة قبل الانفراد بمنزلهما الخاص.
وتعود تفاصيل الواقعة لتداول رواد المنصات فيديو للشيخن وهو يقول أنه لن يزوج ابنته لشاب لا يمتلك مسكناً خاصاً به، مؤكداً أن من لا يملك سكناً و وظيفة يمكنه شرب القهوة والذهاب، ولن يوافق على زواجه بابنته.
وأثار هذا التصريح موجة من الانتقادات، حيث اعتبره البعض شرطاً تعجيزياً قد يحول دون زواج العديد من الشباب ويضاعف مستوى العنوسة في الجزائر.
وانتقد ناشط رأي الإمام وقال :"أغلب الجزائريين ارتبطوا وهم في بيت العائلة، لو اتبعنا هذه الفتوى لن تتزوج أغلب فتيات الجزائر"، وعلق آخر: "ماذا لو كان يملك سكناً ثمَّ فقده بعد الزواج هل نفصل الزوجين عن بعضها؟ قول الإمام غير منطقي".