استقرار ملحوظ في أسعار الحديد والأسمنت بمصر: السوق يتنفس الصعداء
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
استقرار ملحوظ في أسعار الحديد والأسمنت بمصر: السوق يتنفس الصعداء.. في مستهل تعاملات يوم الأربعاء، 9 أكتوبر 2024، شهدت أسعار الحديد والأسمنت في مصر حالة من الاستقرار الملحوظ، مما يعكس توازنًا بين العرض والطلب على هذين المادتين الأساسيتين في قطاع البناء والتشييد.
فقد ظل سعر طن حديد العشري ثابتًا عند 36 ألف جنيه، بينما سجل سعر طن أسمنت حلوان 2،740 جنيه.
حديد عز: 40،700 جنيه للطن
حديد سرحان: 36،000 جنيه للطن
حديد الكومي: 36،000 جنيه للطن
حديد بشاي: 39،000 جنيه للطن
حديد المصريين: 38،000 جنيه للطن
حديد المراكبي: 37،000 جنيه للطن
حديد مصر ستيل: 37،000 جنيه للطن
أسعار الأسمنت:
أسمنت النصر: 2،700 جنيه للطن
أسمنت وادي النيل: 2،610 جنيه للطن
أسمنت حلوان: 2،740 جنيه للطن
تظهر هذه الأرقام أن السوق قد حافظ على استقراره، مما قد يساهم في استعادة ثقة المستثمرين وأصحاب المشاريع في ظل الظروف الحالية. يعد هذا الاستقرار خطوة إيجابية نحو تحقيق التوازن المطلوب في سوق مواد البناء، ويؤكد على قدرة السوق على التعامل مع التحديات الاقتصادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحديد سعر الحديد سعر الحديد اليوم سعر الحديد الان أسعار الحديد أسعار الحدید والأسمنت 000 جنیه للطنحدید
إقرأ أيضاً:
53 مليار دولار تكلفة إعمار غزة .. والفرص واعدة أمام الشركات المصرية
قال الخبير الاقتصادي محمد عبد الهادي، إن سوق المال في مصر يشهد تماسكًا غير متوقع في مؤشراته خلال الأيام الأولى من شهر رمضان، حيث استقر المؤشر الرئيسي EGX30 عند 30800 نقطة، رغم توقعات بعض المحللين بتراجع الأداء خلال هذه الفترة.
وقال خلال حواره على قناة "أزهري"، إنه يعود هذا الاستقرار جزئيًا إلى السيولة الداخلة إلى السوق نتيجة تنفيذ صفقة حديد عز، والتي ساهمت في دعم رأس المال السوقي وتعزيز ثقة المستثمرين.
وأشار إلى أنه رغم الاستقرار الحالي، لا تزال السوق المصرية تواجه عوامل ضاغطة، أبرزها استمرار التوترات الجيوسياسية وتأثير قرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن السياسة النقدية، حيث تؤثر هذه العوامل بشكل مباشر على تدفق الاستثمارات الأجنبية للأسواق الناشئة.
وكشف أن إعادة إعمار غزة يُعتبر من الفرص الواعدة التي قد تستفيد منها الشركات المصرية، حيث تتطلب عمليات الإعمار استثمارات تُقدر بحوالي 53 مليار دولار، ما يفتح المجال أمام شركات المقاولات والإنشاءات المصرية لتعزيز تواجدها في السوق الإقليمية، معقبًا:" الشركات المصرية من أكبر المستفيدين من عملية إعمار غزة".