إصابة مستشار وزير المالية الإسرائيلي وعمليات حزب الله ضد القوات الإسرائيلية
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أصيب شموئيل بوخريس، كبير مستشاري وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، خلال اشتباك في جنوب لبنان.
وقد أفاد مكتب وزير المالية أن حالة بوخريس “جيدة”، وفقًا لما ذكرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.
في سياق متصل، أعلن حزب الله اليوم عن تصديه لقوة إسرائيلية حاولت التوغل نحو منطقة اللبونة جنوبي لبنان، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
وكان حزب الله قد أكد في اليوم السابق أن قوة إسرائيلية كانت تحاول التوغل في المنطقة نفسها تعرضت للقصف مما أجبرها على التراجع.
كما أفاد مصدر أن حزب الله قام بتفجير عبوة ناسفة ضد قوة تابعة لجيش الاحتلال في بلدة بليدا، حيث نشبت اشتباكات بين الطرفين أثناء محاولة القوة الإسرائيلية التسلل إلى المنطقة، مما أسفر عن إصابات دقيقة في صفوف الاحتلال.
وفي عملية أخرى، شن حزب الله هجومًا على تجمع لجنود جيش الاحتلال جنوب بلدة مارون الراس، مستخدمًا وابلًا من الصواريخ، رغم إعلان الاحتلال في اليوم السابق عن السيطرة على المنطقة.
تأتي هذه الأحداث في إطار تصعيد متزايد للأوضاع في المنطقة، مما يزيد من حدة التوتر بين حزب الله وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الله جنوبي لبنان جيش الاحتلال الاشتباكات الصواريخ التوغل حزب الله
إقرأ أيضاً:
البث الإسرائيلية: الجيش بدأ التوسع في العمليات البرية برفح الفلسطينية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هيئة البث الإسرائيلية، أعلنت أن الجيش بدأ صباح اليوم في توسيع العمليات البرية برفح الفلسطينية والمنطقة الجنوبية من القطاع وأدخل الفرقة 36 لـ غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الأربعاء بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل سبعة مواطنين فلسطينيين، من محافظة الخليل، جنوب الضفة الغربية.
وذكرت مصادر أمنية ومحلية لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" أن قوات الاحتلال اعتقلت كلا من: بكر عبد الحكيم شحده حلايقه من بلدة الشيوخ شمال شرق الخليل، واسيد الطيطي، ومحمد رضوان منسيه من بلدة الظاهرية جنوب الخليل، وحسين فراس شفيق مرزيق، واسامة علاء طميزة من بلدة اذنا غرب الخليل، وحسن الزعارير من بلدة السموع جنوب الخليل، وياسر فراس العجلوني من مدينة الخليل، بعد أن داهمت منازلهم وفتشتها وعبثت بمحتوياتها.
وأضافت المصادر ذاتها، أن قوات الاحتلال نصبت عدة حواجز عسكرية على مداخل الخليل وبلداتها وقراها ومخيماتها، واعاقت حركة تنقل المواطنين الفلسطينيين.