شرطة أبوظبي تطلع على تجربة أستراليا في تحديد هوية ضحايا الكوارث
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
اطلع وفد من فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث في شرطة أبوظبي، على أفضل الممارسات في العمل الشرطي والأمني ذات الصلة بمجال تحديد هوية ضحايا الكوارث "DVI" في أستراليا.
جاء ذلك خلال زيارة الوفد، والذي تم خلالها إجراء مقارنة معيارية بمشاركة عدد من المتخصصين في دائرتي الصحة والقضاء في أبوظبي.
وأكد العميد أحمد ناصر الكندي مدير إدارة الأزمات والكوارث، رئيس فريق تحديد هوية ضحايا الكوارث في شرطة أبوظبي، أهمية الزيارة والتي تأتي ضمن جهود الفريق في الاحتكاك والاطلاع على أفضل الممارسات عالمياً في مجال تحديد هوية ضحايا الكوارث، موضحاً أنه تم من خلالها رصد نقاط للتحسين وتطوير القدرات.
#أخبارنا | #شرطة_أبوظبي تطلع على أفضل الممارسات في تحديد هوية ضحايا الكوارث بأستراليا
التفاصيل:https://t.co/fDMrZ6PeRY pic.twitter.com/TtlU1Ka6uR
واطلع الوفد على مكونات الهيكل الوظيفي الداعم للتخطيط والاستجابة الميدانية في مجال تحديد هوية ضحايا الكوارث والوكالات المعنية بالتخطيط وإدارة الطوارئ، وتم التطرق ومناقشة آلية العمل وتطوير القدرات المعرفية للعنصر البشري.
وأكد الجانبان، على هامش الزيارة، أهمية التعاون المشترك وتبادل الخبرات في المجالات كافة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شرطة أبوظبي الإمارات شرطة أبوظبي تحدید هویة ضحایا الکوارث شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
«الاتحادية للطاقة النووية» تطلع على مستجدات «براكة»
أبوظبي (الاتحاد)
اطلع مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للرقابة النووية، خلال اجتماعه الأول في عام 2025، بحضور كريستر فيكتورسون، المدير العام للهيئة، على أحدث أنشطتها الرقابية على المستويين الوطني والدولي. كما قدم تقرير لجنة الوقاية من الإشعاع لعام 2024، حيث سلط الضوء على جهود الهيئة لتعزيز نظام الحماية من الإشعاع في دولة الإمارات.
كما ناقش أعضاء المجلس مستجدات محطة براكة للطاقة النووية، من حيث التشغيل التجاري والجدول الزمني للتزود بالوقود والصيانة المخطط لكل وحدة من الوحدات الأربع.
وتجري الهيئة عمليات تفتيش منتظمة للمحطة للتأكد من امتثال المشغل لكافة المتطلبات الرقابية وضمان سلامة وأمن التشغيل.
ووافق مجلس الإدارة على خطط الهيئة للتعاون الوطني والدولي في عام 2025، والتي تغطي الجوانب المتعلقة بالسلامة النووية والأمن والضمانات والسلامة الإشعاعية.
ويعد التعاون حجر الزاوية في البرنامج النووي لدولة الإمارات العربية المتحدة، إذ تهدف الهيئة إلى بناء وتوسيع مظلة التعاون الخاصة بها لتغطية مختلف المسائل الرقابية.