صحة الفيوم تنظم مؤتمر علمى تحت عنوان "يوم التخاطب "
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
نظمت مديرية الصحة بالفيوم، المؤتمر العلمى الثامن لقسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى الفيوم العام، واليوم الأول للتخاطب تحت عنوان (يوم التخاطب)، وذلك برعاية الدكتور سامح العشماوى وكيل وزارة الصحة بالفيوم، وتحت اشراف الدكتور محمد عبد الله مدير المستشفى العام، وفى اطار حرص قسم الانف والاذن والحنجرة بمستشفى الفيوم العام بقيادة الدكتور ميشيل عطا على التعليم الطبى المستمر لأطباء الانف والاذن والحنجرة.
وأوضح الدكتور سيدأحمد الحنفي وكيل المستشفى ومدير وحدة السمعيات و منسق الايام العلمية بالقسم بانه اليوم الاول للتخاطب الذى يعقده القسم وقد حضره 30 من اطباء الانف والاذن والحنجرة وأعضاء هيئة التدريس بقسم التخاطب بكلية طب الفيوم وأخصائيات التخاطب بالمراكز الخاصة، وعقد بقاعة دكتور محسن فتيح بمديرية الصحة بالتعاون مع كلية الطب بجامعة الفيوم وتم خلاله تقديم 3محاضرات متميزة فى مجال التخاطب.
التخاطب من البدايةقدمت الدكتورة رحاب زيتون استاذ و رئيس قسم التخاطب بكلية الطب جامعة الفيوم بعنوان (التخاطب من البداية) استعرضت فيها اهمية اكتشاف امراض التخاطب منذ الولادة وتم التوصية بانشاء وحدة للتخاطب بمستشفى الفيوم العام
و قدمت الدكتورة رشا العشيرى مدرس التخاطب بكلية الطب بجامعة الفيوم محاضرة بعنوان (تقييم البلع بالمنظار)، وتم تسليط الضوء الى الحاجة لانشاء وحدة لمناظير الحنجرة بالمستشفى العام، وقدمت الدكتورة رشا محمود اسماعيل أخصائي التخاطب بالمستشفى العام محاضرة بعنوان اضطرابات اللغة
وفى ختام اليوم قام رئيس قسم الانف والاذن باهداء درع القسم للدكتورة رحاب زيتون عقد اليوم بحضور الدكتور محمد عثمان نقيب الاطباء بالفيوم.
IMG-20241009-WA0014 IMG-20241009-WA0015 IMG-20241009-WA0013 IMG-20241009-WA0008 IMG-20241009-WA0009 IMG-20241009-WA0010المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤتمر علمي الصحة الفيوم يوم التخاطب الأنف والأذن والحنجرة الانف والاذن IMG 20241009
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» ناعية الدكتور خالد السعيد: كان مثالا للتفاني والإخلاص
نعت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، ببالغ الحزن والأسى، الدكتور خالد السعيد، مدير العيادة الطبية بالوزارة، الذي وافته المنية اليوم، الجمعة، بعد عمله بالوزارة على مدار أكثر من 20 عاماً.
وتقدمت وزارة الخارجية، بخالص التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد، داعية المولى - عز وجل - أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وذكرت الوزارة أن الفقيد كان مثالًا للطبيب المخلص في أداء واجبه، وكرس حياته لخدمة زملائه بتفانٍ وإخلاص، وترك أثرًا طيبًا في قلوب كل من عرفوه، "رحم الله الفقيد، وإنا لله وإنا إليه راجعون".