تحتفل الفنانة رانيا فريد شوقى، بعيد ميلادها اليوم التاسع من أكتوبر، وسط نجاحات فنية كبري حققتها خلال مشوارها الفني، وآخرها  مسرحيتها  مع الفنان على الحجار " مش روميو وجوليت " على خشبة المسرح القومي.

صور نادرة للفنان فريد شوقي مع رانيا 

الفنانة رانيا هى ابنة الفنان الراحل فريد شوقي لديها أخت شقيقة هي (عبير)، وثلاث أخوات من والدها وهن: (منى، وناهد، ومها)، وأخوان من والدتها، وخالة الفنانة ناهد السباعي من أختها (ناهد)، وخالة الفنان أحمد جمال سعيد من أختها (مها).

بدأت رانيا فريد شوقى العمل السينمائي عام 1992 عندما شاركت والدها الفنان فريد شوقي بطولة فيلم "آه وآه من شربات"، وبعد ذلك كان أكثر نشاطها الفني موزعًا بين المسرح و التليفزيون، ومن أبرز أعمالها فى السينما :"آه وآه من شربات، وطعمية بالشطة، وليه يا هرم، وعنتر زمانه، ومغلف بالشيكولاتة، والمقامر، ووداعًا للعزوبية".

وفى الدراما شاركت فى مسلسلات أبرزها: "خالتي صفية والدير، والضوء الشارد، والرجل الآخر، وجحا المصري، والعطار والسبع بنات، وعباس الأبيض في اليوم الأسود، ويتربى في عزو، أبو ضحكة جنان، وخاتم سليمان، وسلسال الدم، وعوالم خفية، وأبو العروسة" وغيرها، وفى فى المسرح شاركت فى مسرحيات أبرزها "باللو، وقصة الحي الغربي، ومولد سيدي المرعب، وربنا يخلي جمعة، وكحيون ربح المليون، والملك لير".

وقالت رانيا فريد شوقى في ذكرى ميلاد والدها وحش الشاشة الفنان فريد شوقى، إنه في حاجات كثيرة نفسى أقولها لوالدى وبحمد ربنا أنه مش موجود حاليا، علشان ما يشوفش الحالة التي وصلنا لها، لأنه كان مهموم بالفن.

وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الستات ما يعرفوش يكدبوا: السينما أكبر مما يحدث حاليا، السينما مش أكشن بس ولا كوميدى بس، الممثلين عادة أو الفنان بيبقى جواه حلم لنفسه ممكن لا يجد الدور الذى يحلم أن يقوم به مع المنتجين فينتج العمل بنفسه .

وتابعت: والدى كان كاتب مسلسل روبابيكيا، وملحقش يعمله، وقام به الفنان الكبير فؤاد المهندس، وكان بيحضر لفيلم مع محمد هنيدي كسيناريو وفيلم سكة اللى يروح مع الفنان محمود عبد العزيز، وكان عنده دايما أفكار، وكان فيلم أيضا لأحمد زكى .

وتابعت: فريد شوقى كان مؤسسة ممثل وكاتب سيناريو ومنتج، والدى ما كانش بيعرف يتعامل مع الصبيان لان خلفته كانت كلها بنات، وكان يجيد التعامل مع المرأة، وكل أولاده لم يميز احد عن غيره، ولكن أنا الوحيدة في بناته اللى فكرت في دخول الفن، وهو كان رافض دخولنا الفن لانها مهنة مهلكة .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دخول الفن برنامج الستات فؤاد المهندس المسرح القومي بعيد ناهد السباعي أحمد جمال سعيد الضوء الشارد الراحل فريد شوقي رانيا فريد شوقي صور ثلاث اخوات وحش الشاشة رانیا فرید فرید شوقی فرید شوقى

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. قصة كلبة نجيب الريحاني الذي مات حرنا عليها

تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان نجيب الريحاني الذي يعد أحد أهم رواد الفن والمسرح والسينما .

معلومات عن نجيب الريحاني

ولد  في حى باب الشعريَّة بالقاهرة لِأبٍ عراقى كلدانى يُدعى «إلياس ريحانة»، كان يعمل بِتجارة الخيل، استقر به الحال فى القاهرة وتزوج من مصرية وأنجب منها ثلاثة أبناء منهم نجيب الذى تعلم فى مدرسة الفرير وانضم إلى فريق التمثيل المدرسيّ، وكان مثقفا يحب الشعر القديم وعشق المسرح والفن منذ طفولته.

فى بداية حياته عمل نجيب الريحاني، موظفا بشركة السكر فى صعيد مصر، وتنقل خلال هذه الفترة بين القاهرة والصعيد وكان لِتجربته أثر كبير على العديد من مسرحياته وأفلامه.

وكان المسرح والفن المصرى قبل نجيب الريحانى يعتمد على النقل والترجمة من المسرح الأوروبى، ويرجع الفضل للريحانى ورفيق عمره بديع خيرى فى تمصير الفن والمسرح وربطه بالواقع والحياة اليومية ورجل الشارع المصرى.

أسس نجيب الريحاني، فرقته التي استقطب فيها عمالقة التمثيل، وخلال مشواره في المسرح قدم حوالي ثلاث وثلاثين مسرحية منها «مسرحية الجنيه المصرى عام 1931، الدنيا لما تضحك عام 1934، الستات ما يعرفوش يكدبوا، حكم قراقوش عام 1936، الدلوعة عام 1939، حكاية كل يوم، الرجالة مايعرفوش يكدبوا، إلا خمسة عام 1943، حسن ومرقص وكوهين عام 1945، تعاليلى يا بطة، بكرة في المشمش، كشكش بك في باريس، وصية كشكش بك، خللى بالك من إبليس عام 1916، ريا وسكينة عام 1921، كشكش بيه وشيخ الغفر زعرب، آه من النسوان».


قرر نجيب الريحاني عام 1946 أن يعتزل المسرح ليتفرغ للسينما ليبدأ مرحلة جديدة من الانتشار الواسع جماهيريا، وبرغم أن رصيده فى السينما لم يتجاوز عدد أصابع اليد إلا قليلًا، إلا أنه استطاع من خلال الأدوار التى قدمها أن يترك بصمة خالدة فى ذاكرة السينما المصرية.

قصة كلبة نجيب الريحاني

كانت فتاة تدعى لوسي دي فرناي اهدت الفنان الراحل نجيب الريحاني «كلبًا» من أصل ألماني سماه «بيدو»، وعندما مات بيدو حزن عليه الريحاني حزنا عميقا حتى أنه أغلق في يوم وفاته المسرح ولم يستطع التمثيل.

ثم في 1923، سافر نجيب في رحلة إلى البرازيل وهناك أهداه أحد أصدقائه كلبا اسمه (ديك)، وكان من النوع الذي يحرث الأبقار والأغنام، وهذا الكلب كان ضخما فإذا وقف على باب المسرح اعتدى على جميع الكلاب التي تمر من شارع عماد الدين فسماه الريحاني ديك العضاض.

وتأتي بعد ذلك الكلبة (ريتا) ومن ذكاء هذه الكلبة أنها كانت توقظه إذا قالها أيقظيني مبكرًا، وكانت تتشاجر دائما مع كلبة في الدور الذي يسكن فيه الريحاني كلبة أحد جيرانه، وفي أحد الأيام علم الريحاني أن هذه الكلبة (كلبة جارته) أصيبت بالعمى فبكى نجيب الريحاني لذلك وكانت هذه المرة الثانية التي يبكى فيها، أما المرة الأولى عندما غدرت به صالحة قاصين،والمصادفة أنه توفي بعد وفاتها بـ3 أيام وكأنه لم يتحمل أن يعيش بدونها

مقالات مشابهة

  • الضاحك الباكي.. ذكرى ميلاد الفنان نجيب الريحاني (فيديو)
  • في ذكرى ميلاده.. قصة كلبة نجيب الريحاني الذي مات حرنا عليها
  • مدوباهم 2.. أشهر إفيهات أيقونة الكوميديا ماري منيب فى ذكرى ميلادها
  • رانيا فريد شوقي تكشف كواليس نجاح مسرحية مش روميو وجوليت
  • ياسمين عبدالعزيز تكشف عن صور نادرة جمعتها بوالدها الراحل
  • رانيا فريد شوقي : غنائي مع علي الحجار في "مش روميو وجوليت" "ليفل الوحش
  • رانيا فريد شوقي: ميدو عادل فنان مميز جدا ويقدم شخصية مميزة بمسرحية مش روميو وجولييت
  • في عيد ميلادها الـ 53.. صور تكشف عن أناقة أنغام |شاهد
  • احتفال رائع.. رانيا فريد شوقي تتحدّث عن مشاركتها في «جوي أوردز» |فيديو
  • مصر.. ياسمين عبدالعزيز تعلن وفاة والدها والعوضي يعزيها