سحر وشعوذة.. حبس دجال الدقي بتهمة النصب والاحتيال
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أمرت النيابة العامة، بحبس المتهم لقيامه بالترويج عبر موقع "فيس بوك" بقدرته على العلاج الروحانى ومزاولة أعمال السحر والدجل للنصب والاحتيال على المواطنين في الدقي
القبض على المتهمكانت الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبط أحد الأشخاص بالجيزة؛ لقيامه بالترويج عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بقدرته على العلاج الروحاني ومزاولة أعمال السحر والدجل للنصب والاحتيال على المواطنين.
وأكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، قيام أحد الأشخاص له معلومات جنائية مقيم بمحافظة كفرالشيخ، بالنصب والاحتيال على المواطنين من خلال ادعاء قدرته على مزاولة أعمال الدجل والسحر وإيهامهم بقدرته على العلاج الروحاني مقابل مبالغ مالية، والترويج لنشاطه الإجرامي عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإدارة العامة لحماية الآداب الاحتيال على المواطنين الاجهزة الامن سحر وشعوذة
إقرأ أيضاً:
في قضية خطيرة.. مديرة أعمال تقود نجمين تركيين إلى السجن
يواجه الممثلان التركيان خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو قضية خطيرة بعد أن قدمت النيابة العامة في إسطنبول لائحة اتهام تطالب بسجنهما لفترة تتراوح بين أربعة أشهر وعام.
وتورط النجمان في هذه القضية بتهمة الشهادة الزور في القضية المتعلقة بمديرة أعمالهما عائشة باريم، المتهمة بدعم محاولة الإطاحة بالحكومة خلال احتجاجات منتزه جيزي عام 2013.
دور مديرة الأعمال في القضيةتعود جذور القضية إلى التحقيقات التي جرت مع عائشة باريم، وهي منتجة أفلام ومديرة أعمال لعدد من الفنانين الأتراك، والتي تم القبض عليها أواخر يناير (كانون الثاني) الماضي بتهمة تحريض الفنانين الذين تعمل معهم، للمشاركة في الاحتجاجات ضد الحكومة.
وذكرت النيابة أن باريم حاولت استغلال شهرة الفنانين، لدعم التظاهرات وزيادة حجم الحراك الشعبي ضد السلطات.
ورغم نفيها التام لهذه الاتهامات، أكدت النيابة أنها كانت على تواصل مباشر مع رجل الأعمال عثمان كافالا، الذي يقضي عقوبة بالسجن منذ سنوات على خلفية القضية ذاتها.
ومن جانبها، ذكرت باريم أن علاقتها بكافالا اقتصرت على إنتاج فيلم مشترك عام 2013، ولم تكن لها أي أجندة سياسية.
استُدعي عدد من الفنانين الذين كانت تمثلهم عائشة باريم للإدلاء بشهاداتهم في القضية، ومن بينهم خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو.
وخلال التحقيقات، نفى النجمان أي تعاون مباشر مع باريم خلال الاحتجاجات، مؤكدَين أنهما شاركا فيها بمحض إرادتهما دون أي توجيه.
لكن النيابة استندت في لائحة الاتهام إلى سجلات المكالمات الهاتفية وتقارير حركة الاتصالات، والتي أظهرت أن أرغنتش وكوجا أوغلو كانا على اتصال مستمر بباريم خلال فترة الاحتجاجات.
كما أكدت النيابة أن إفادتيهما أمام المحكمة تضمنت تناقضات واضحة ومراوغات، مما اعتبرته محاولة للتغطية على دور باريم في الأحداث.
وتم إرسال لائحة الاتهام إلى الدائرة 24 من محكمة الأمن العام، والتي ستقرر ما إذا كانت الأدلة كافية لإحالة النجمين إلى المحاكمة بتهمة الشهادة الزور.
وفي حال إدانتهما، قد يواجهان عقوبة السجن حتى عام كامل، وهو ما قد يؤثر على مسيرتهما الفنية بشكل كبير.