الأجهزة الأمنية تواصل جهودها لمكافحة جرائم السرقات وملاحقة وضبط مرتكبيها
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تمكن قطاع الأمن العام بمشاركة مديريتى أمن (المنيا - السويس) من تحقيق النتائج الإيجابية التالية:-
مديرية أمن المنيا
ضبط (8 أشخاص "لـ 6 منهم معلومات جنائية" - مقيمين بدائرة مركز شرطة مغاغة) لقيامهم بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى إرتكاب وقائع سرقات الدراجات النارية وإعادة بيعها وإعترفوا بإرتكاب (14 واقعة) وتم بإرشادهم ضبط كافة المسروقات.
مديرية أمن السويس
ضبط (عاطلان "لأحدهما معلومات جنائية" - مقيمان بدائرة قسم شرطة فيصل) لقيامهما بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى إرتكاب وقائع سرقات مواتير المياه والكهرباء وطلمبات الرى من داخل العقارات والأراضى الزراعية مُستخدمان سيارة ربع نقل "خاصة بشقيق أحدهما"، وبحوزة أحدهما (فرد خرطوش وطلقة من ذات العيار)، وإعترفا بإرتكابهما عدد 4 وقائع بدائرة قسم شرطة فيصل وتم بإرشادهما ضبط كافة المسروقات.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدراجات النارية الأراضي الزراعية الأراضي الزراعي ضبط 8 اشخاص قسم شرطة فيصل
إقرأ أيضاً:
الإعلامي عمرو خليل: مصر تواصل جهودها في دعم الفلسطينيين لإقامة دولتهم المستقلة
قال الإعلامي عمرو خليل، إن مصر كانت من أول الدول التي تحركت من أجل تكوين موقف موحد تجاه وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إذ استضافت قمة «القاهرة للسلام 2023» وأكدت خلالها أهمية تفعيل عملية السلام في الشرق الأوسط ، والرفض القاطع لمحاولات تصفية القضية.
اتفاق بين إسرائيل وحماسوأضاف «خليل»، مقدم برنامج «من مصر»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «كما نجحت جهود الوساطة المصرية في التوصل لاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس لتبادل المحتجزين وتنفيذ هدنة قصيرة بقطاع غزة في نوفمبر الماضي، وبعدما عادت الحرب واصلت مصر جهودها بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وهو ما حدث خلال يناير الجاري، وعلى مستوى المساعدات، وجّه الرئيس السيسي منذ اليوم الأول للعدوان بتقديم المساعدات والإغاثة العاجلة لقطاع غزة، إضافة إلى عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الغذائية والطبية.
مبادرة كتف في كتف لجمع التبرعات لصالح فلسطينوتابع: «وعلى المستوى الشعبي ومؤسسات ومنظمات المجتمع المدني المصري تم تدشين مبادرة كتف في كتف لجمع التبرعات لصالح فلسطين، وإطلاق حملات للتبرع بالدم لأهالي غزة، كما يستعد المجتمع المدني لإطلاق أكبر قافلة مساعدات للقطاع، وأنشأت الدولة المصرية مخيمات إغاثية بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة من أجل تخفيف الأزمة الإنسانية التي يعاني منها الأشقاء في فلسطين واستيعاب آلاف النازحين من شمال القطاع».
وأشار إلى أنه ردا على المخططات الإسرائيلية للتهجير، أكدت الخارجية المصرية رفضها القاطع لأي محاولات للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني من خلال الاستيطان أو التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم.
وشدد على أن مصر اعتبرت أن ذلك يمثل تهديدا للاستقرار ويؤدي إلى امتداد الصراع في المنطقة ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها، وأكد مجلس النواب المصري أيضا رفضه بشكل قاطع أي ترتيبات أو محاولات لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي للقضية الفلسطينية، والأطروحات المتداولة بشأن تهجير الفلسطينيين لأنها لا تقتصر على تهديد الفلسطينيين وحدهم بل تمثل خطرا جسيما على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وواصل: «فلسطين تظل في قلب وعقل العالم العربي وفي القلب والصدارة الدولة المصرية التي لن تيأس وتواصل الجهود لدعم الشعب الفلسطيني حتى تحقيق هدف إقامة الدولية الفلسطينية على حدود 1967».