حقل ليفياثان للغاز هو المستهدف في الرشقة الصاروخية على الكرمل وحيفا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
#سواليف
قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن #حقل_ليفياثان للغاز كان هو المستهدف في #الرشقة_الصاروخية الأخيرة على #الكرمل و #حيفا.
وأعلنت شركة “شڤرون” المسؤولة عن تشغيل الحقل عن تفعيل “إجراءات خاصة” في أعقاب الاستهداف، وقالت: “نحن نتعامل حاليا مع حادث تشغيلي على منصة الحفر. وكجزء من روتين التعامل مع مثل هذه الحوادث، ولغرض حماية البيئة، تم تفعيل شعلة منصة الحفر.
وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بأنه خلال #الهجوم_الصاروخي الإيراني قبل أسبوع، أبلغت شركة “نيو ميد” الشريك في حقلي غاز ليفياثان وتمار، البورصة عن قرار شركة “شيفرون” إغلاق حقل ليفياثان لعدة ساعات.
مقالات ذات صلة “المقاومة الإسلامية في العراق” تهاجم هدفا حیویا جنوب إسرائيل 2024/10/09وجاء في إعلان شركة “نيو ميد” للبورصة، والذي صدر في وقت متأخر من الليل: “في أعقاب آخر التطورات الأمنية والاعتماد على الاعتبارات التشغيلية للنظام، يقوم المشغل من وقت لآخر بوقف الإنتاج من خزان ليفياثان لفترات معينة من الزمن”.
وكتبت greenpeace israel في منشور عبر منصة “إكس”: “تم إغلاق اثنتين من منصات الغاز الثلاث في إسرائيل، والتي يعتمد عليها معظم إنتاج الكهرباء في البلاد، في وقت الهجوم الإيراني. تستمر شركة شيفرون في تعطيلها للحلقات حتى بعد ذلك – بسبب التهديدات الأمنية. فكيف يمكن أن تكون الدولة المتقدمة الأكثر تعرضا للتهديد في العالم لا تهتم بشبكة الكهرباء المحصنة ضد مثل هذه التهديدات؟”.
وقال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين إن “أمن الطاقة على رأس قائمة الأولويات، ونحن مستعدون للرد على أي سيناريو. اعتبارا من 7 أكتوبر 2023، يعمل اقتصاد الطاقة بشكل لا تشوبه شائبة”.
وأضاف: “لقد حدثت أضرار في مرافق البنية التحتية، وللأسف دفع أربعة موظفين في شركة الكهرباء حياتهم ثمنا عندما قاموا بإصلاح الأعطال في الجنوب والشمال”، مبينا أنه “قبل بضعة أسابيع، سقطت صواريخ من منشأة للطاقة، ولكن لم تتضرر المنشأة”.
وأكد أن “إسرائيل تنتج الطاقة من مجموعة كبيرة ومتنوعة من المصادر: الغاز والديزل والفحم والطاقة الشمسية”، مشددا على “أننا مستعدون للرد على أي سيناريو”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حقل ليفياثان الرشقة الصاروخية الكرمل حيفا الهجوم الصاروخي
إقرأ أيضاً:
توليد الكهرباء بالغاز في أميركا يحطّم رقمًا قياسيًا جديدًا
مقالات مشابهة صور مسربة تكشف عن إختيارات مرتقبة في ألوان iPhone 17 Pro
50 دقيقة مضت
تخزين الغاز في الإمارات ينتعش بصفقة كبيرةساعة واحدة مضت
Honor تستعد للإعلان عن إصدار جديد من سلسلة Honor X60 في 16 من أكتوبرساعتين مضت
اتهامات بالفساد تلاحق شركة الغاز المسال في بنغلاديشساعتين مضت
طريقة عمل الحمام المحشي بالفريك.. بالخلطة الأصلية أحلى من الجاهز3 ساعات مضت
“استعلم عن اسمك”.. لينك أسماء المقبولين في مسابقة وزارة التربية والتعليم 20243 ساعات مضت
وصل توليد الكهرباء بالغاز في أميركا إلى مستويات غير مسبوقة خلال صيف عام 2024، مسجلًا رقمًا قياسيًا جديدًا على أساس يومي، مع انخفاض الأسعار وزيادة كفاءة المحطات.
وأنتجت محطات الكهرباء العاملة بالغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، في يوم 2 أغسطس/آب 2024، أكثر من 7.1 مليون ميغاواط/ساعة، بحسب تقرير حديث اطّلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).
وتمثّل هذه الكمية المنتجة نحو 50% من إجمالي الكهرباء المولّدة في الولايات الأميركية الـ48 المتجاورة في ذلك اليوم محل الرصد.
علاوة على ذلك، شهد توليد الكهرباء بالغاز في أميركا ارتفاعًا ملحوظًا، بنسبة 6.8%، عن رقمه القياسي السابق في 28 يوليو/تموز 2023 الذي سجّل 6.9 مليون ميغاواط/ساعة.
طفرة يومية في التوليد بالغازاستمر زخم توليد الكهرباء بالغاز في أميركا خلال صيف عام 2024، إذ استحوذت هذه المدة على 9 من أصل 10 أيام هي الأعلى في كمية الكهرباء المنتجة من محطات الغاز، مع وقوع 6 أيام منها في شهر أغسطس/آب من العام الجاري، بحسب التقرير اليومي الصادر عن إدارة معلومات الطاقة الأميركية، الثلاثاء 8 أغسطس/آب 2024.
محطة لتوليد الكهرباء بالغاز في أميركا – الصورة من The Global Energy Associationوبصورة عامة، زاد إجمالي توليد الكهرباء خلال صيف عام 2024 (من شهر يونيو/حزيران إلى أغسطس/آب)، على أساس سنوي، بنسبة 3% مقارنة بصيف عام 2023.
وكان هذا الارتفاع في إجمالي الكهرباء المنتجة هذا الصيف، مدفوعًا -إلى حد كبير- بنمو المتوسط اليومي لتوليد الكهرباء بالغاز في أميركا، الذي وصل إلى 5.9 مليون ميغاواط/ساعة، بزيادة 3% على أساس سنوي، بحسب بيانات رصدتها وحدة أبحاث الطاقة.
أسباب ارتفاع قدرة توليد الغازأسهمت عوامل مختلفة في زيادة توليد الكهرباء بالغاز في أميركا، على رأسها الطقس الأكثر حرارة، وهبوط أسعار الغاز الطبيعي الأميركي.
وخلال الأشهر الـ6 الأولى من 2024، سجّل متوسط أسعار الغاز في أميركا انخفاضًا ملحوظًا، بنسبة 20%، مع زيادة المخزونات واستقرار الاستهلاك.
وفي يناير/كانون الثاني 2024، بلغ متوسط سعر الغاز في الولايات المتحدة 3.18 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، إلا أنه بحلول مارس/آذار، انخفض السعر إلى 1.49 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو أدنى متوسط سعر شهري مسجل منذ عام 1997، بعد تعديله وفقًا للتضخم، لكنها تعافى -حاليًا- إلى مستويات 2.7 دولارًا.
كما كان للتوسع في إضافة قدرة توليد جديدة لمحطات الكهرباء ذات الدورة المركبة (محطات عالية الكفاءة تعتمد على كل من توربينات الغاز والبخار لتوليد الكهرباء)، أثر في زيادة توليد الكهرباء بالغاز في أميركا.
مزيج الكهرباء في الولايات المتحدةفي السنوات الأخيرة، كان هناك تحول ملحوظ بمزيج توليد الكهرباء في الولايات المتحدة، خاصة خلال أشهر الصيف، مع الابتعاد عن الفحم والاعتماد المتزايد على الغاز الطبيعي ومصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
ويُستغل توليد الكهرباء بالغاز في أميركا بصفته مصدرًا احتياطيًا لتحقيق التوازن وضمان إمدادات كهرباء مستقرة، في ظل الطبيعة المتقلبة لمصادر الطاقة المتجددة.
منشأة للغاز في أميركا – الصورة من OGV Energyوزادت حصة الكهرباء المولدة من محطات الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة منذ عام 2014 خلال أشهر الصيف بوتيرة ثابتة كل عام، ويُستثنى من ذلك عام 2021.
وارتفعت حصة توليد الكهرباء بالغاز في أميركا خلال الصيف من 29% في عام 2014 إلى 45% خلال العام الجاري، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة