بين النفي والتأكيد.. ما حقيقة انفصال إلهام عبدالبديع عن وليد سامي؟
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حالة من الحزن ومئات التعليقات تتضمن دعوات بصلاح ذات البين، انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة بين الجمهور بعد إعلان الانفصال بين الفنانة إلهام عبدالبديع وزجها الملحن وليد سامي بعد زواج دام عامين، وفقًا لما أعلنه الأخير في منشور عبر حسابه الرسمي على «فيس بوك» إذ كتب قائلًا: «أنا وإلهام انفصلنا، وبشكرها على كل حاجة حلوة كانت بنا، وربنا يوفقها ويكتبلها الخير».
ولكن بعد ساعات قليلة تفاجأ الجمهور بحذف المنشور من حساب وليد سامي والذي يعلن خلاله انفصاله عن إلهام عبدالبديع، والتي لم تؤكّد أو تنفي الخبر عبر أي من حسابتها على منصات على منصات التواصل الاجتماعي، فيما كشف مصدر مقرب من إلهام عبد البديع ووليد سلمي أنَّ الانفصال بينهما لم يتمّ بشكل رسمي حتى الآن، وأن العائلة وعدد من المقربين تدخلوا ويحاولون إصلاح الأمور بينهما.
وكشفت الفنانة إلهام عبدالبديع أنَّ فارق السن بينها وبين زوجها وليد سامي والتي تكبره بـ8 سنوات قد يكون أحيانًا سبب المشاكل بينهما، وهو ما يجعل عائلتها تتوقع طلاقهما، وذلك في لقاء تلفزيوني سابق، قائلة: «كنت أشعر بالخوف من خطوة الارتباط في البداية بسبب فارق العمر بيننا خاصة مع المشاحنات الكثيرة التي كانت تحدث بيننا».
وكشفت إلهام عبدالبديع أنَّ عائلتها لم تكن موافقة على زواجها، قائلة: «عائلتي كان لديها اعتراضات عديدة على الزيجة، لأنّهم كانوا متخفوفين من التجرية، لأننا لم نكن متفاهمين في فترة الخطوبة، وهو ما يجعلهم متوقعين انفصالنا بنسبة 90%، ولكن أنا وهو نحارب لعدم حدوث ذلك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام عبد البديع إلهام عبد البديع ووليد سامي انفصال إلهام عبد البديع ولید سامی
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بينهما بإحدى عزب المنزلة بالدقهلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقي شخص في العقد الثالث من عمره مصرعه، متاثرًا بإصابته بجرح طعني في الصدر، وذلك بعد تعدي آخر عليه بسلاح أبيض خلال مشاجرة، بعزبة البلاسي التابعة لمركز المنزلة، في محافظة الدقهلية، وتم نقل الجثمان لمشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
وكان اللواء حسام عبد العزيز مدير أمن الدقهلية تلقى إخطارًا من اللواء محمد عز مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود إشارة لمأمور مركز شرطة المنزلة من المستشفى العام، بوصول شخص يدعى سمير السيد إبراهيم الفقي، 30 سنة، مقيم بعزبة البلاسي دائرة المركز، مصابًا بجرح طعني بمنتصف الصدر، ولفظ أنفاسه الأخيرة، ادعاء تعد من آخر.
وعلى الفور انتقل ضباط وحدة مباحث المركز لمكان البلاغ، وبالفحص والتحريات تبين أن المجني عليه تلقى طعنة من سلاح أبيض، سددها له شخص يدعى ر.أ.ع.، خلال مشاجرة، ما تسبب في حدوث إصابته التي أودت بحياته.
تم نقل الجثمان لمشرحة المستشفى، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، والعرض على جهات التحقيق لمباشرة أعمالها.