«أوقاف كفر الشيخ» تنظم 5 ندوات عن الدروس المستفادة من قصة النبي شعيب
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أعلنت مديرية الأوقاف بمحافظة كفر الشيخ عن تنظيم 5 ندوات بالمساجد الكُبرى بالمحافظة، عن الدروس المستفادة من قصة سيدنا شعيب عليه السلام، غدا الاثنين، ضمن 54 ندوة تُنظمها الوزارة بالمساجد الكبرى على مستوى الجمهورية، في إطار جهود وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وفي ضوء دورها التوعوي في تعميق القيم ومكارم الأخلاق.
وقال الشيخ عطا بسيوني، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، إنّ وزارة الأوقاف تُنظم 54 ندوة بالمساجد الكُبرى على مستوى الجمهورية، عن الدروس المستفادة من قصة سيدنا شعيب عليه السلام، وسيتم تنظيم 5 ندوات بعدد من مساجد كفر الشيخ، وهي «المسجد الكبير بمركز سيدي سالم - مسجد الملك بمدينة كفر الشيخ - مسجد الفتح الشهير بالاستاد بمدينة كفر الشيخ - مسجد إبراهيم الدسوقي بمدينة دسوق، مسجد عُمر بن الخطاب بقرية شباس الملح»، برعاية الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، واللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ.
عقد الندوات عقب صلاة المغرب غداوأشار «بسيوني» إلى أنّه يتم عقد الندوات عقب صلاة المغرب غدا الاثنين، وتتحدث عن الدروس المستفادة من قصة سيدنا شعيب عليه السلام، تلك القصة التي عُنيت بمعالجة قضية من أهم القضايا المجتمعية على مر العصور، وهي قضية تطفيف الكيل والميزان، لافتاً أنّ الندوات يُحاضر بها عدد من أساتذة جامعة الأزهر الشريف، وعلماء وزارة الأوقاف، فضلاً عن تلاوات قرآنية وابتهالات دينية لعدد من القراء والمبتهلين بالإذاعة والتلفزيون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة الأوقاف ندوات الأزهر ع أوقاف كفر الشيخ وزارة الأوقاف کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
«أوقاف مطروح»: إقامة مقرأة نموذجية للأئمة وخطباء المساجد في السلوم
نظمت مديرية الأوقاف بمطروح أول مقرأة نموذجية للقرآن الكريم للأئمة وخطباء المساجد التابعين لوزارة الأوقاف من مدينة السلوم وسيدي براني، وذلك في المسجد الكبير بالسلوم بمشاركة وكيل وزارة الأوقاف بمطروح الشيخ حسن عبد البصير عرفة، ضمن فعاليات المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان
المقرأة تهدف إلى حماية العقول من الأفكار المتطرفةوقال وكيل وزارة الأوقاف بمطروح ببيان للأئمة إن المساجد تعد منارة نور وشعاع أمل نبث من خلاله الطمأنينة والأخلاق الكريمة إلى نفوس الجماهير، وتحصينها وحمايتها من أي فكر متطرف، مع أهمية العناية بالأئمة في مظهرهم وإعدادهم العلمي والثقافي الواسع، ودعمهم لأداء رسالتهم الدعوية على أكمل وجه، واختيار المتميزين علمياً وأدبيًا وثقافيا.