سكالوني يحسم مصير ميسي من المشاركة أمام فنزويلا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حسم ليونيل سكالوني المدير الفني لمنتخب الأرجنتين فرص مشاركة ليونيل ميسي أمام فنزويلا في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
سكالوني يحسم مصير ميسي من المشاركة أمام فنزويلاوقال سكالوني في مؤتمر صحفي مساء أمس الثلاثاء: "ميسي بحالة جيدة، وجاهز للمشاركة أساسيا، لقد لعب مباراتين مع فريقه إنتر ميامي، وجاهز للعب مع المنتخب".
ويستعد ليو لظهوره الأول مع التانجو منذ التتويج بلقب كوبا أمريكا 2024 في منتصف يوليو الماضي، حيث غاب عن معسكر الشهر الماضي بسبب الإصابة.
شوبير: راموس وافق على الانتقال إلى الزمالك ولكن بشرط ناشئو الزمالك 2009 يتفوقون على الإسماعيلي في بطولة الجمهورية بهدف أحمد صفوتفي المقابل أكد مدرب التانجو أن أليكسيس ماك أليستر لاعب وسط ليفربول لن يشارك أمام فنزويلا كإجراء احترازي، موضحا أنه يخوض تدريبات منفردة لتجهيزه للمباراة الثانية هذا الشهر.
وتحدث المدير الفني عن مشكلة الإعصار الذي يؤجل وصول منتخب الأرجنتين إلى فنزويلا، قائلا: "الأمر خارج عن سيطرتنا، لأنه تم رفض طلبنا بالسفر يوم الثلاثاء وسنحاول السفر الأربعاء إذا سمحت الظروف المناخية".
وأتم سكالوني تصريحاته: "نجد صعوبة في السفر إلى فنزويلا، إنه سوء حظ شديد".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمام فنزویلا
إقرأ أيضاً:
فنزويلا توافق على استئناف رحلات المهاجرين المرحلين من الولايات المتحدة
أعلن الدبلوماسي الأمريكي البارز، ريتشارد جرينيل، في تغريدة له على موقع إكس، يوم الخميس، أن الحكومة الفنزويلية وافقت على استئناف رحلات المهاجرين المرحلين الذين دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، بعد توقف واضح في رحلات الترحيل إلى بلادهم والتي بدأت الشهر الماضي.
وأضاف جرينيل في تغريدته أن الرحلات ستبدأ في العودة بدءًا من يوم الجمعة. فيما لم تعلق وزارة الاتصالات الفنزويلية على تصريحات المسئول الأمريكي حتى الأن.
يذكر أن جرينيل قد زار العاصمة الفنزويلية كاراكاس، أواخر يناير الماضي، كمبعوث للرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقاء الرئيس نيكولاس مادورو ومناقشة ترحيل المهاجرين، إلى جانب قضايا أخرى.
بعد ذلك بوقت قصير، تم إطلاق سراح مجموعة من الأمريكيين المحتجزين في فنزويلا وبدأت رحلات الترحيل إلى الوطن تعود تدريجيًا.
يشكل الفنزويليون جزءًا كبيرًا من المهاجرين الذين سعوا لدخول الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، حيث فر الكثيرون من وطنهم بسبب أزمة اقتصادية وسياسية ممتدة.
وكان الرئيس الفينزويلي نيكولاس مادورو قد أشار في وقت سابق إلى أن الرحلات الجوية المجدولة لنقل المهاجرين الفنزويليين المرحلين "تأثرت" بقرار إدارة ترامب إلغاء ترخيص نفطي رئيسي سمح لشركة النفط الكبرى شيفرون ومقرها الولايات المتحدة بالعمل في البلاد.
فيما أشارت الحكومة الأمريكية إلى عدم إحراز تقدم في الإصلاحات الانتخابية والسياسية بالإضافة إلى عودة المهاجرين المتوقفة مبررة بذلك إلغاء الترخيص النفطي، والذي تعتمد عليه حكومة مادورو لتوليد إيرادات وعائدات تشتد حاجة كاراكاس إليها في خضم أزمتها الإقتصادية.
في العام الماضي، أعلنت السلطات الانتخابية الفينزويلية المتحالفة مع الحكومة والمحكمة العليا فوز مادورو في انتخابات رئاسية متنازع عليها، على الرغم من أن السلطات لم تنشر أبدًا فرز الأصوات على مستوى صناديق الاقتراع.
بينما رفضت قوى المعارضة السياسية نتائج الانتخابات ونشرت آلاف إيصالات آلة التصويت التي تظهر فوز مرشحها بأغلبية ساحقة، مما دفع العديد من الحكومات بما في ذلك في واشنطن إلى رفض نتيجة الانتخابات الرسمية باعتبارها يشوبها التزوير.