#سواليف

كشفت وكالة i24 الإسرائيلية أن قوات #الجيش في مخيم جباليا أكدت أن الأنفاق التي أُعلن تدميرها قبل أكثر من ستة أشهر، قد عادت إلى العمل الآن ويستخدمها مقاتلو “حماس” بنشاط.

وأضافت: “عناصر حماس يقاتلون كما قاتلوا في بداية #الحرب، من حيث عددهم وأسلحتهم وشجاعتهم وجرأتهم في الوصول إلى قواتنا، ومستوى قتالهم يتزايد ولا ينقص”.

وتابعت الوكالة نقلا عن جنود الجيش العاملين في جباليا: ” #مقاتلو_حماس كانوا منظمين جيدا ومستعدين لدخولنا، وقاموا بتركيب كاميرات مراقبة وفخخوا المنازل وأغلقوا الأبواب. إنهم يقاتلون كما لو أنهم في #بداية_الحرب في كمية ومستوى الأسلحة والرغبة في القتال، من يقرر التراجع منهم يغادر دون مشاكل وتحت الحماية”.

مقالات ذات صلة “حماس” تضع شرطين لا ثالث لهما لاستكمال الصفقة مع إسرائيل 2024/10/09

ووجه الجيش الإسرائيلي يوم الاثنين تحذيرا إلى السكان في منطقة بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا بإخلائها والتوجه نحو المنطقة “الإنسانية المستحدثة” في المواصي.

وكرر الجيش الإسرائيلي، يوم الثلاثاء، دعوته إلى سكان مدينة جباليا ومخيمها وبيت لاهيا وبيت حانون بإخلاء منازلهم فورا، محذرا من أن القوات ستقصف تلك المنطقة بقوة جوا وبرا.

وأعلن الجيش الإسرائيلي ليل السبت، بدء عملية برية جديدة شمال قطاع غزة، مشيرا إلى معلومات تشير إلى “محاولات حركة حماس ترميم بنيتها العسكرية”، وفق تعبيره.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الحرب مقاتلو حماس بداية الحرب

إقرأ أيضاً:

استطلاع رأي: 73% من الإسرائيليين يقرون بفشل “إسرائيل” أمام حماس

الجديد برس:

أظهر استطلاع، أجرته هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأحد، أن “73% من الإسرائيليين يعتقدون أن إسرائيل فشلت أمام حماس”، وذلك  في الذكرى الأولى لمعركة “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر 2023.

وجاء في استطلاع هيئة البث أن 48% من المشاركين في الاستطلاع لديهم قريب قُتل خلال الحرب.

ووفق نتائج الاستطلاع ذاته، أكد 86% من الإسرائيليين أنهم غير مستعدين للعيش في “غلاف غزة” بعد انتهاء الحرب.

وسجلت “إسرائيل” بالتزامن مع “طوفان الأقصى” التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، تزايداً في “الهجرة” العكسية، فقد تحدث الإعلام الإسرائيلي عن عدد كبير من الإسرائيليين الذين غادروا “إسرائيل” منذ بداية الحرب، بلا رغبة لديهم في العودة.

واليوم، وبعد مرور عامٍ على بدء الحرب التي يمثّل “القضاء على حماس” أحد أهدافها، يواصل الاحتلال إبادته الوحشية في قطاع غزة والضفة، ويقوم بارتكاب المجازر، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي المكثف، مرتكباً مجازر إضافية ضد المدنيين، من دون تسجيل أي تقدم يُذكر أو تحقيق أي من أهدافه، بينما لا تزال المقاومة الفلسطينية تواصل عملياتها وتستهدف قوات الاحتلال وآلياته كما تستمر بقصف مستوطنات “غلاف غزة”.

وفي السياق ذاته، تحدثت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، في تقريرٍ مطول، تناولت فيه بعض العوامل التي تمكنت حركة حماس عبرها من الثبات في غزة، على الرغم من مرور عام على الحرب الإسرائيلية، المدعومة أمريكياً، والتي أعلن الاحتلال أن هدفها الرئيس “القضاء على الحركة”.

وقالت “واشنطن بوست” إن حماس “تركز بلا هوادة على تحقيق الاكتفاء الذاتي”، موضحةً أن هذا يشمل “القدرة على إنتاج الأسلحة والمتفجرات الخاصة بها، وتنفيذ عمليات معقدة تشمل الآلاف من المشاركين، مع الحفاظ على السرية التامة”.

مقالات مشابهة

  • مقاتلو حزب الله يشتبكون مع الجيش الإسرائيلي في بلدة حدودية
  • الرشق: إبعاد “حماس” أو قادتها من غزة حلم “إسرائيلي” لن يتحقق
  • تقرير إسرائيلي خطير ينشر لأول مرة عن قدرات حماس القتالية العالية
  • الجيش السوداني يكشف أمر خطير عن الإمارات “بالفيديو”
  • حصاد عام من الخسائر على الاقتصاد الصهيوني بعد عملية طوفان الأقصى:تكاليف الاقتصاد “الإسرائيلي” فاقت 140 مليار دولار منذ بداية الطوفان
  • غزة - كتائب القسام تهاجم الجيش الإسرائيلي في جباليا
  • ‏الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة لسكان جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون شمالي القطاع
  • استطلاع رأي: 73% من الإسرائيليين يقرون بفشل “إسرائيل” أمام حماس
  • الجيش الإسرائيلي ينشر المزيد من القوات قرب قطاع غزة