فيديو يثير الجدل لطالب يردد النشيد الوطني بالإنجليزية| والتعليم: ده قديم
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
انتشر على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، مقطع فيديو يظهر خلاله طالب في إحدى المدارس يردد النشيد الوطني باللغة الإنجليزية.
وقد أثار هذا الفيديو جدلا واسعا بين رواد موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، وجاءت أبرز التعليقات المعترضة عليه كالتالي :
وماله العربي قصر في ايه طيبليه مدرسة جوة مصر يتقال فيها النشيد بالإنجليزياعترض جدا عمرك شوفت دولة بتقول نشيدها الوطني بلغة دولة تانية المفروض صاحب القرار ده يتحاسباكبر غلط النشيد الوطني بيعبر عن هوية البلدالنشيد الوطني هوية وشعار دولة و اعتزاز بثقافة ولا يجب ترجمته لأي لغة أخرىمدير المدرسة لازم يتشال من منصبهوبالبحث والتحري ، علم موقع صدى البلد من مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن الفيديو المتداول اليوم والذي يظهر خلاله طالبا في في احدى المدارس يردد النشيد الوطني باللغة الإنجليزية هو فيديو قديم تم تصويره منذ عام 2023 وليس فيديو مصور اليوم .
وكانت قد قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، إلزام جميع المدارس الرسمية والخاصة والدولية بتحية العلم وأداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني في طابور الصباح خلال العام الدراسي الجديد 2024 / 2025.
وبناء عليه ، تلقت جميع المدارس الدولية في مصر ، تعليمات رسمية من وزارة التربية والتعليم تشدد على ضرورة بالالتزام بتحية العلم المصري في طابور الصباح في العام الدراسي 2024 /2025.
كما شددت التعليمات الصادرة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، إلى المدارس الدولية مع بدء العام الدراسي 2024 / 2025 ، على ضرورة الالتزام بالرسوم الدراسية القانونية والكثافات المقررة وتدريس المواد القومية ، محذرة من أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المدارس الدولية المخالفة لكافة التعليمات المذكورة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المدارس النشيد الوطنى الإنجليزية فيديو فيس بوك التربیة والتعلیم النشید الوطنی
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تكشف عن إتلاف الدعم السريع وثائق تمثل العمود الفقري للعمل التربوي
متابعات ــ تاق برس كشف وزير التربية والتعليم الاتحادي المكلف، الدكتور أحمد خليفة عمر، عن تعرض مباني وزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم لعملية تدمير ممنهج وعبث متعمد من قبل ما أسماها المليشيا الإرهابية.
وأكد الوزير أن الأضرار لم تقتصر على المباني فقط، بل امتدت لتشمل سرقة ونهب وإتلاف وثائق حساسة، كانت تمثل العمود الفقري للعمل التربوي في البلاد، مما يهدد مستقبل التعليم ويضع تحديات كبيرة أمام جهود إعادة البناء والتطوير. التربية والتعليمالدعم السريع