نعيم قاسم: بمجرد تثبيت وقف إطلاق النار سنبدأ مناقشة جميع التفاصيل الأخرى واتخاذ القرارات بشكل تعاوني قال نعيم قاسم نائب الأمين العام، إن بمجرد تثبيت وقف إطلاق النار، ستبدأ مناقشة جميع التفاصيل الأخرى
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
نعيم قاسم: بمجرد تثبيت وقف إطلاق النار سنبدأ مناقشة جميع التفاصيل الأخرى واتخاذ القرارات بشكل تعاوني
قال نعيم قاسم نائب الأمين العام، إن بمجرد تثبيت وقف إطلاق النار، ستبدأ مناقشة جميع التفاصيل الأخرى واتخاذ القرارات بشكل تعاوني، حسب ما نقلته “CNN”.
وأكد نعيم قاسم، نائب الأمين العام لحزب الله اللبناني، أن الحزب يدعم الجهود الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار في لبنان.
ويعد هذا الموقف الأول الذي يعلن فيه الحزب دعمه العلني للهدنة في لبنان، دون اشتراط وقف الحرب في غزة.
وفي تصريحاته، قال نعيم قاسم: “نحن ندعم الجهود السياسية التي يقودها رئيس مجلس النواب نبيه بري لتحقيق وقف إطلاق النار”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نعیم قاسم
إقرأ أيضاً:
بعد دعوة أوجلان..العمال الكردستاني يعلن وقف إطلاق النار مع تركيا
أعلن حزب العمال الكردستاني اليوم السبت، وقف إطلاق النار مع تركيا، بعد دعوة تاريخية زعيمه عبدالله أوجلان من السجن، لإلقاء السلاح وحلّ الحزب.
وهذا أول رد فعل من الحزب بعد يومين من دعوة أوجلان لوضع حدّ لنزاع استمرّ أكثر من أربعة عقود مع الدولة التركية.وقالت اللجنة التنفيذية لحزب العمال في بيان نقلته وكالة مؤيدة للحزب: "من أجل تحقيق والمضي قدماً في دعوة القائد آبو، لقب أوجلان، المتمثلة في السلام والمجتمع الديمقراطي، إننا نعلن وقفاً لإطلاق النار اعتباراً من اليوم".
وأضافت "نتفق مع مضمون الدعوة المذكورة بشكل مباشر ونعلن أننا سنلتزم بمتطلّبات الدعوة وننفّذها من جانبنا"، مؤكدة في الوقت عينه أن "لا بدّ من ضمان تحقيق الظروف السياسية الديموقراطية والأرضية القانونية أيضاً لضمان النجاح". فرصة تاريخية..أردوغان يرحب بدعوة أوجلان لإلقاء سلاح العمال الكردستاني - موقع 24أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس الجمعة، أن دعوة زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان إلى نزع سلاح الجماعة وتفكيكها، تمثل بداية "مرحلة جديدة". وتأسس حزب العمال الكردستاني في 1978، وتعتبره تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إرهابياً. وأطلق تمرداً مسلحاً صد أنقرة في 1984 لإقامة دولة كردية.
ومنذ سجن أوجلان في 1999، جرت محاولات عديدة لإنهاء النزاع الذي خلّف أكثر من 40 ألف قتيل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) بادرت الحكومة بمحاولة جديدة عبر حليفها زعيم حزب الحركة القومية التركية دولت بهجلي.
وبينما دعم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التقارب، كثّفت حكومته الضغوط على المعارضة واعتقلت مئات السياسيين والناشطين والصحافيين.
وبعد عدّة اجتماعات مع أوجلان في سجنه في جزيرة إيمرالي قبالة إسطنبول، نقل حزب المساواة وديموقراطية الشعوب الخميس، دعوة الزعيم الكردي لإلقاء السلاح وعقد مؤتمر لإعلان حل الحزب.