تجديد حبس المتهم بقتل شاب بخنجر فى الشرقية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
قرر قاضى المعارضات بمحكمة أبوكبير، تجديد حبس طالب بالإعدادية 15 يوما على ذمة التحقيقات لقيامه بقتل الشاب "عمر ا" بـ 5 طعنات متفرقة بأنحاء الجسد بشارع التحرير نطاق مدينة أبوكبير بمحافظة الشرقية.
البداية يوم 8 من الشهر الجاري عندما مدير أمن الشرقية، إخطارا يفيد بورود إشارة مستشفى أبوكبير المركزى بوصول" محمد ا " 17 سنة، سباك مقيم نطاق مركز أبوكبير، مصابا بجرح نافذ بالبطن وجرح قطعى بالكتف، ولفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا باصابته، وتم التحفظ على الجثمان بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتبين من التحريات الأولية، قيام " يوسف ح" 16 سنة طالب بالصف الثالث الاعدادى، مقيم نطاق أبوكبير، بارتكاب الواقعة، وإحداث إصابة الشاب التى أودت بحياته، إثر مشاجرة بينهما، تمكنت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة أبوكبير من ضبط المتهم والسلاح المستخدم فى الواقعة، وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 13492 جنح مركز شرطة أبوكبير،وتم إحالته للنيابة العامة بأبوكبير، التى أمرت بنقل الجثمان إلى مشرحة الأحرار التعليمى، وانتداب الطب الشرعى لمعاينة الجثمان وتشريحه لبيان سبب الوفاة، وكيفية حدوثها والأداة المستخدمة فى الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: ابوكبير الشرقية مشاجرة
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقًا للمتهم بقتل شاب رفض ترك أرضه لبيع المخدرات بالجيزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار صفاء الدين أباظة، بالاعدام شنقًا لمتهم بقتل شاب بسبب تجارة المخدرات بالحوامدية.
صدر الحكم بعضوية المستشارين سمير جابر علي، وأحمد مختار محمد.
جاء في أمر الإحالة الصادر من النيابة العامة بالجيزة، أن المتهم يزاول نشاط إجرامي في تجارة المخدرات، وانتهك حرمة أرض المجني عليه، متخذًا منها وكرًا لمقابلة عملائه ويوم الواقعه عقد العزم علي قتل المجني عليه بعدما شاهده يتحدث مع عملائه، وقام بتهديد المجني عليه، فحضر إليه و نهره، وما أن أظفر به المتهم حتى عقد العزم علي إزهاق روحه منفذا وعيده السابق له، واعد في سبيل ذلك مكواه أشهرها في وجهه وتماسك معه وصمم علي إنهاء حياته، وأحكم قبضته بقوة، وضمه إليه وطعنه طعنه قاتلة أسفل الابط.
وجاء في التحقيقات أن المتهم يُتاحر في مخدر الهيروين، من خلال شراء أسطوانة و تجزئتها وبيعها العملاء، ويوم الواقعه كان يقف مكان ملك المجني عليه يهاتف عملائه، وحضر اليه المجني وبعدما تشاجرا سويا وحال نشاجرهم، قام المتهم بطعنه في الكتف اليسار، وسقط غارقًا في دمائه، واتفق المتهم مع شقيقه علي اصطحاب المجني عليه إلى مسكنه واتفا علي أن يشيعان أن إصابة المجني عليه نتيجة تشاجره مع آخرين.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات، وجاء في أقوال والدة المجني عليه بأنها حال تواجدها بمنزلها سمعت صيحات تتعالي في الشارع وأصوات النساء يصرخون بمقتل نجلها، فهرولت إليهم و بسؤالهم عن الفاعل أجابوها بأنه المتهم وشقيقه.
وشهد خال المجني عليه أن المتهم وشقيقه هم من قتلا نجل شقيقته، كما شهد شقيق المجني عليه وآخرين من الجيران بذات الأقوال.
وجاء في تقرير الصفة التشريعيه إصابة المجني عليه بجرح طعني قاتل بالكتف اتصل مع القلب وأدى إلى وفاة المجني عليه، باستخدام سلاح أبيض من الممكن أن نكون الإدارة المذكورة بالتحقيقات.