كامالا هاريس تفاجئ مؤيديها بفتح زجاجة بيرة على الهواء: أتناول الكحول من حين لآخر
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
فاجأت كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية مؤيديها، حيث ظهرت رفقة حملتها الانتخابية في قناة تلفزيونية في وقت متأخر من ليل الثلاثاء، وهي تفتح علبة بيرة مع المذيع ستيفن كولبير، على النقيض من دونالد ترامب وجو بايدن اللذين لا يشربان الكحول على الإطلاق، حيث كشفت هاريس عن أنّها تحب تناول مشروب كحولي من حين لآخر.
وبحسب موقع صحيفة «جارديان»، انتقدت هاريس خلال اللقاء ترامب بسبب تقرير يفيد بأنّه أرسل أدوات اختبار كوفيد إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يحصل عليها مواطنون أمريكيون، قائلة: «هو يعتقد أنّ هذا صديقه، ماذا عن الشعب الأمريكي؟ يجب أن يكون صديقك الأول».
وتطرقت المقابلة التي استغرقت 40 دقيقة موضوعات خطيرة، حيث سأل المذيع عن الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر ورد إسرائيل عليه، فقالت هاريس: «يجب أن نتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق بشأن الأسرى في أقرب وقت ممكن، يجب أن تنتهي هذه الحرب، يجب أن تنتهي».
هاريس طالبت بوقف إطلاق النار في غزةواعترفت هاريس بأنّ التقدم المحرز في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن لا معنى له حتى يتم التوصل إليه، مضيفة أنّها التقت عائلات الرهائن وعائلات الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة، ويتعين على الجميع التوصل إلى اتفاق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هاريس كامالا هاريس ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية انتخابات الرئاسة الأمريكية یجب أن
إقرأ أيضاً:
إسوة بالأبقار والغنم... مطالب بفتح استيراد الإبل للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة
دعا النائب البرلماني محمد الصباري، الحكومة، إلى تخصيص دعم للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة مع تسهيل استيراد الإبل إسوة بالإجراءات المتعلقة بالبقر والغنم، في ظل الظروف المناخية الصعبة وتوالي سنوات الجفاف.
وفي سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، سجل النائب أن الكساب بأقاليم الجهات الجنوبية الثلاث قد تحمل الكثير من المعاناة، ولا يزال، وذلك في صمت منقطع النظير، وفي ظروف باتت تنذر باندثار حياة البدو باعتبارها جزءا من ثقافة المغرب، وواحدا من الخصوصيات التي تميّزه في شمال إفريقيا.
وأضاف أنه « وإذا كان الكسابة المنتشرون بأقاليم جهات كلميم وادنون، والعيون الساقية الحمراء، والداخلة وادي الذهب، قد انتظموا في جمعيات مهنية، وانخرطوا ضمن الغرف الفلاحية بالجهات الثلاث من أجل تسهيل تأطيرهم وتحقيق التواصل المؤسساتي معهم، إلا أن الخدمات المقدمة لهم لا ترقى بعد إلى التطلعات ».
بل، وسجل المتحدث أن كساب الإبل على الخصوص يعاني من إقصاء غير مفهوم يجعله يشعر بنوع من التمييز مقارنة مع الكسابة المهتمين بالبقر والغنم، حيث يشتكي الكسابة بالأقاليم الجنوبية من عدم إقرار مقتضيات تعفيهم من الرسوم الجمركية بخصوص الإبل المستوردة، مع العلم أن استهلاك اللحوم في الأقاليم الجنوبية يتركّز أساسا على لحوم الإبل.