إنتاج النفط يبلغ 1.1 مليون برميل بعد رفع القوة القاهرة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط بلوغ معدلات إنتاج النفط 1.1 مليون برميل خلال اليوم الماضي، وأكثر من 206 آلاف برميل من الغاز.
وقد أفاد رئيس النقابة العامة للنفط سالم الرميح بأن كل الحقول النفطية بما فيها حقل الشرارة استأنفت الإنتاج.
وأضاف الرميح في تصريح لقناة ليبيا الأحرار، أن كميات الإنتاج تسير جيدا وستتضاعف تدريجيا، إلى أن تصل إلى 1.
والخميس الماضي، أعلنت الحكومة المكلفة من مجلس النواب رفع حالة القوة القاهرة عن جميع الحقول والموانئ والمنشآت النفطية واستئناف عمليات الإنتاج والتصدير بشكل طبيعي.
وجاءت أوامر وقف إنتاج النفط وإغلاق الحقول من الحكومة المكلفة من البرلمان إزاء التوتر التي شهدته البلاد بشأن المصرف المركزي، بعد أن أصدر رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي قرارا باستبدال محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير ومجلس الإدارة، وهي الخطوة التي رفضها البرلمان.
وأسهم إغلاق الحقول والموانئ في خسائر تقدر بقرابة 850 ألف برميل يوميا، بمعدل 416 مليون دينار، جراء وقف التصدير من الموانئ النفطية، وفق تصريح سابق للرميح، لقناة ليبيا الأحرار.
المصدر: مؤسسة النفط + قناة ليبيا الأحرار
إنتاجالمؤسسة الوطنية للنفـطرئيسينفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف إنتاج المؤسسة الوطنية للنفـط رئيسي نفط
إقرأ أيضاً:
«المؤسسة الوطنية للنفط»: العمل مستمر في موانئ ليبيا
بنغازي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة النفط قرب أدنى مستوى في أسبوعين انخفاض أسعار النفطقالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، أمس، إن العمليات مستمرة في جميع حقول وموانئ النفط بشكل طبيعي، وذلك بعد التواصل مع المحتجين الذين منعوا تحميل النفط الخام في ميناءي السدرة ورأس لانوف. وأضافت المؤسسة، في بيان، أنها «تطمئن الليبيين وشركاءها المحليين والدوليين، بأن عمليات الإنتاج ما زالت تسير وفق الخطة الاستراتيجية، شأنها شأن عمليات التصدير من خلال الموانئ النفطية كافة من دون استثناء».
وكانت وسائل إعلام قد أفادت بأن محتجين منعوا تحميل ناقلات النفط في ميناءي السدرة ورأس لانوف الليبيين، أمس، مما يهدد تصدير نحو 450 ألف برميل يومياً.
وطالب المحتجون، في بيان أرسلوه إلى المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا يوم الخامس من يناير الجاري، بنقل مقار عدد من شركات النفط إلى منطقة الهلال النفطي، ودعوا إلى التنمية العادلة لمنطقتهم الساحلية؛ بهدف تحسين الظروف المعيشية.
ويأتي الاضطراب في وقت ستناقش فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، التي تضم ليبيا أيضاً، خططَ زيادة الإنتاج تدريجياً بعد دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب «أوبك» لخفض أسعار النفط.