بـ10 صور.. بسنت شوقي ومحمد فراج يتألقان في شوارع سويسرا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
في رحلة رومانسية تخطف الأنظار، تألقت النجمة المصرية بسنت شوقي بإطلالة ساحرة برفقة زوجها النجم محمد فراج في شوارع سويسرا، حيث جمعتهما أجواء من الحب والرقي وسط المناظر الطبيعية الخلابة، الثنائي الذي لطالما أبهج جمهورهما بإطلالاتهما المتناغمة، أظهر مرة أخرى أن الحب والجمال يمكن أن يكونا عنواناً لكل خطوة يخطوانها معًا.
ارتدت بسنت شوقي فستانًا أصفر طويلًا مكشوف الأكتاف، جذب الأنظار بفضل بساطته وأناقة تصميمه، ما أضفى عليها إشراقة مميزة وسط الخلفية الطبيعية لسويسرا. ونسقت الفستان مع جاكيت من الجلد البني، أضاف لمسة من الجرأة والأناقة إلى إطلالتها. أما فراج، فقد اختار مظهرًا كاجوال، حيث ارتدى تيشيرت أبيض بسيط مع بنطلون أبيض وكوتشي، ما أعطاه مظهرًا مريحًا وعمليًا يناسب أجواء التنزه.
أجواء حب وجمال طبيعي بين بسنت شوقي ومحمد فراجالصور التي شاركها الثنائي على مواقع التواصل الاجتماعي لم تكن مجرد عرض لأزيائهما المبهرة، بل كانت تعكس الحب والتفاهم بينهما. ظهر فراج وبسنت وهما يتنقلان بين الشوارع المرصوفة بالحجارة القديمة، بينما تلتف حولهما أجواء رومانسية دافئة. من اللحظات العفوية إلى الابتسامات المتبادلة، تجسدت مشاعر الحب في كل صورة، ليمنحا جمهورهما لمحة عن سعادتهما المتجددة.
التناغم والانسجامما يميز إطلالة بسنت ومحمد في هذه الرحلة ليس فقط اختيار الأزياء، بل التناغم والانسجام بينهما. فهما يجسدان الثنائي المثالي الذي لا يكتفي فقط بالظهور بإطلالات متناسقة، بل يظهر الحب والاحترام في كل حركة ونظرة. هذا ما جعل صورهما في سويسرا تتحدث بأكثر من مجرد أزياء، إنها تروي قصة حب عميقة لا تتأثر بالزمن أو المكان.
رحلة الأحلامسفرتهم إلى سويسرا كانت بمثابة حلم يتحقق لكل عاشقين، حيث الجبال الشاهقة والبحيرات الهادئة التي تحيطهما، جعلت من اللحظات التي قضياها معًا ذكرى لا تُنسى، كما أن اختيار الأزياء يعكس انسجامهما مع الطبيعة الساحرة التي تزينت بها سويسرا، ليقدما لنا إطلالة تخطف الأنفاس وتُظهر جمال الحب في أبسط تفاصيله.
خالد عبدالغفار يشهد توقيع مذكرة تفاهم لدعم مبادرة العناية بصحة الأم والجنين برغم القانون الحلقة 19.. تعرف على أحداثها قبل العرض تليفزيونيًاإطلالة بسنت شوقي ومحمد فراج في شوارع سويسرا ليست مجرد عرض للأزياء، بل هي لوحة فنية ترسم معاني الحب والرومانسية، وتجسد لحظات السعادة التي تجمعهما معًا في رحلة لا تُنسى.
بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراج بسنت شوقي ومحمد فراجالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسنت شوقي بسنت شوقى ومحمد فراج إطلالة بسنت الفستان بسنت شوقی ومحمد فراج
إقرأ أيضاً:
هل يختفي الحب في سنة مليون؟
وفي حلقة جديدة من برنامج "أنت"، طرح الدكتور خالد غطاس وضيفه الصحفي محمود سعد تساؤلات عميقة عن مستقبل الحب في عالم يتحول بسرعة مذهلة، وصولا إلى تصور ما قد يحدث له في "سنة مليون".
ويبدأ خالد غطاس بتسليط الضوء على الحب باعتباره شعورا يضفي على الحياة طعما مختلفا، لكنه يحمل في طياته أسئلة عميقة: هل يمكن أن يتحول إلى إدمان؟ وهل يبقى الحب كما هو في زمن يختفي فيه الفارق بين الرجل والمرأة؟
اقرأ أيضا list of 3 itemslist 1 of 3هل تعرفون قصة الرجل الذي شتم الحب؟list 2 of 3النرجسية ذكاء أم ضعف؟ دراسة حديثة تكشف الفروقات بين الجنسينlist 3 of 3كلمات تعزز هرمون الحب.. كيف تتواصلين مع رضيعك؟end of listويستشهد غطاس بتوفيق الحكيم، الذي تنبأ في قصته "في سنة مليون" بأن غياب الفارق بين الجنسين سيؤدي إلى اختفاء الحب، وبالتالي اختفاء الإبداع والفن، مما يغير ملامح الحياة كما نعرفها، ويعلق قائلا "إن أردنا الحفاظ على الدنيا، يجب أن نحافظ على الحب".
ومن تجربته الشخصية، يرى غطاس أن الغموض هو العنصر الذي يحافظ على وهج الحب، فحين تتعرى الأرواح تماما، تتلاشى متعة الاكتشاف والمغامرة، كما يؤكد أن الحب بالمطلق، سواء كان حب الوطن، أو الله، أو الأم، هو ما يمنح الحياة جمالها وسط رمادها الممل.
مراحل الحبويكشف غطاس عن 3 مراحل رئيسية يمر بها الحب، مدعومة بتفاعلات كيميائية معقدة في الدماغ، المرحلة الأولى، تتميز بسيطرة هرمونات التستوستيرون والإستروجين، حيث تؤثر في مراكز التفكير بالدماغ لدرجة تخفيض القدرات العقلية مؤقتا.
إعلانأما المرحلة الثانية، فتشهد نشاطا لنظام المكافأة في الدماغ، حيث يهيمن هرمون الدوبامين المسؤول عن السعادة، مصحوبا بالأدرينالين والنورادرينالين، مما يفسر ظواهر الأرق وفقدان الشهية المرتبطة بالعشق.
وتأتي المرحلة الثالثة للحب، وفقا لغطاس، مع إفراز هرمون الأوكسيتوسين المرتبط بالثقة والعلاقات طويلة المدى، والذي يظهر أيضا في العلاقة بين الأم والرضيع، ويؤكد أن البيئة المحيطة تلعب دورا حاسما في تشكيل سلوكيات الحب والعلاقات.
وفي سياق متصل، يشارك محمود سعد رؤيته للحب باعتباره "أشد أنواع الاحتياج"، مؤكدا أن الإنسان لا يمكن أن يعيش منفردا. ويروي تجربة شخصية مؤثرة عن رغبته في مشاركة خبر تعيينه رئيسا للتحرير مع والدته المتوفاة، مما يعكس عمق الروابط العاطفية الإنسانية.
بين الماضي والحاضرويروي سعد عن زمن كان الحب فيه يسكن التفاصيل، ويستعيد قصة المطرب الراحل محمد عبد المطلب الذي كان يقطع مسافات طويلة يوميا لرؤية من يحب، ويقف تحت المشربية منتظرا إطلالتها.
لكن سعد يشير إلى أن تغيّر التفاصيل لا يعني اختفاء الحب، بل إن جوهره لا يزال قائما، ويضيف أن الحب سيبقى ما دامت هناك قلوب تنبض ونجوم في السماء، حتى في ظل التحديات التي يفرضها عالمنا الحديث.
ويقدم سعد نموذجا للعلاقة الزوجية الناجحة من خلال تجربته الشخصية، مشددا على أهمية احترام الحرية الشخصية وقبول عيوب الشريك دون محاولة تغييره، كما يعبر عن استغرابه من ظاهرة الطلاق القاسي في المجتمع العربي.
ويتفق غطاس وسعد على أن "دنيا اليوم" قد تغيرت كثيرا، ما بين تسارع التكنولوجيا وضغوط الحياة اليومية، التي قد تطمس الحب أو تغير نظرتنا إليه، ومع ذلك، فإن التحدي يكمن في القدرة على الحفاظ على هذا الشعور العميق في عالم يبدو وكأنه يحاول انتزاعه منا.
ويختتم غطاس الحلقة بتحديد 4 جنود للعشق، وهم الضحك الذي يخفف دفاعات النفس، والانتظار الذي يعمق التعلق، وتجاوز العقل، والسر المشترك بين المحبين، محذرا من أن تجنب هذه العناصر يؤدي بطبيعة الحال لتفادي الوقوع في الحب.
إعلان 21/1/2025