جامعة نايف العربية تنفذ 14 نشاطًا علميًا في المجالات الأمنية والعدلية في النصف الأول من 2023
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
المناطق_الرياض
نفذت جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، خلال النصف الأول من عام 2023م، 14 نشاطًا علميًا ضمن برنامج عملها السنوي المنبثق من خطتها الإستراتيجية 2019 ـ 2023م، ومن الخطط الإستراتيجية والمرحلية الأمنية العربية، إضافة لشراكاتها العربية والدولية، حيث اشتملت النشاطات على عدد من المؤتمرات واللقاءات، والحلقات العلمية، والندوات، وورش العمل شارك فيها حضوريًا وعبر تقنية الاتصال المرئي أكثر من 1397 مشاركًا ومشاركة، يمثلون 65 دولة عربية، وآسيوية، وأوروبية، وأمريكية، بالتعاون مع 18 جهة شريكة، و67 شريك نجاح، وذلك في إطار سعي الجامعة (الجهاز العلمي لمجلس وزراء الداخلية العرب) لتكامل الجهود المشتركة في مجال مكافحة الجريمة، ودعم ميادين العدالة الجنائية في الدول العربية، كمؤسسة أولى في إعداد القادة والخبراء العرب، وبيت خبرة مرجعي في المجالات الأمنية والعدلية، بما يدعم القرار وبناء السياسات الأمنية الفعالة تجاه أهم المهددات الأمنية عربيًا ودوليًا.
وتضمنت الأنشطة التي نفذتها الجامعة “مؤتمر العدالة التصالحية في السياسة الجنائية المعاصرة”، والذي أقامته بالأدرن بالتعاون مع النيابة العامة الأردنية، والملتقى العلمي الأول لعمداء المعاهد القضائية وكليات الشرطة والحقوق في الدول العربية الذي نظمته بالتعاون مع وزارة العدل المغربية، وجامعة الدول العربية في المغرب، إضافة إلى أنشطة تناولت تعزيز الحس الأمني، والملكية الفكرية، واستخدامات الدرونز، والسلامة المروية، وأمن الحدود، ومكافحة الفساد، والجرائم المالية عبر الإنترنت، وإدارة الحدود، وغسل الأموال، وكشف التزوير، ومكافحة الإرهاب، والجرائم السيبرانية، وتهريب الأسلحة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
جامعة الدول العربية : تصريحات ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين مرفوضة عربياً ودولياً
أصدرت جامعة الدول العربية بيانا، اليوم الأربعاء، أكدت فيه على أن ثوابت القضية الفلسطينية تظل محل إجماع عربي كامل لا يرقى إليه التشكيك. وأن من أهم هذه الثوابت حصول الشعب الفلسطينى على حقوقه المشروعة. فى إقامة دولته المستقلة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكدت الأمانة العامة على أن الضفة الغربية وقطاع غزة المحتلين، يشكلان معاً إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية. في إطار حل الدولتين، ومن دون فصلٍ بينهما، أو إفتئاتٍ على حقوق الفلسطينيين الذين يُمثل بقاؤهم .على أرضهم عنوان قضيتهم العادلة.
وتعرب الأمانة العامة عن ثقتها في رغبة الولايات المتحدة ورئيسها في تحقيق السلام العادل في المنطقة. فإنها تؤكد على أن الطرح الذي تحدث به الرئيس ترامب ينطوي على ترويج لسيناريو تهجير الفلسطينيين المرفوض عربياً ودولياً. والمخالف للقانون الدولى.