السعة الاستيعابية لمحطات «الفردان - بئر العبد».. شريان جديد للتنمية في قلب سيناء
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
في خطوة جديدة نحو تعزيز التنمية الشاملة في سيناء، دشنت هيئة السكك الحديدية خط سكة حديد «الفردان - بئر العبد»، والذي يُعد إضافة مهمة لخدمة أهالي المنطقة ودعم حركة التنمية التي تتبناها الدولة على مدى السنوات الأخيرة. يأتي هذا الخط ليكون شريانًا حيويًا يربط بين مختلف المناطق، مستهدفًا تحسين خدمات النقل للركاب والبضائع.
وكشفت الهيئة تفاصيل جديدة بشأن محطات خط سكة حديد «الفردان - بئر العبد»، مشيرة إلى أنّها قبل تشغيل الخط حرصت على تطوير الخط بالكامل وفق النُظم والمعايير العالمية، وكذا تطوير المحطات بداية من الأرصفة ثم ممرات الدخول والخروج والواجهة الرئيسية، وأماكن صرف التذاكر والاستعلامات لتقديم أفضل الخدمات للركاب.
ووفق هيئة السكة الحديد، فإنّ أعمال التطوير كانت بأيادٍ مصرية خالصة لتسع المحطات أكبر عددٍ من الركاب، فمحطة بئر العبد التي أنشئت عام 1998 وطوّرت في 2024 تصل سعتها من 600 إلى 700 راكب، أما محطة نجيلة التي أنشئت في 1998 تصل سعتها الاستيعابية من 400 إلى 500 راكب.
وتصل السعة الاستيعابية لمحطة رمانة وبالوظة من 400 إلى 500 راكب، إذ أكدت هيئة السكة الحديد أن أعمال تطوير المحطات شملت محيطها والطرق المؤدية إليها لتسهيل حركة الركاب في مختلف الرحلات ذهاباً وإياباً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطار سيناء القطارات خط الفردان الركاب بئر العبد
إقرأ أيضاً:
منظمة اممية تقف على محطات مياه أم درمان
متابعات ـ تاق برس طالب والي الخرطوم أحمد عثمان حمزة منظمة اليونسيف التابعة للامم المتحدة، بالتدخل العاجل في حل اشكالات قطاع المياه نتيجة إستهدافه من قبل قوات الدعم السريع.
وقال فى اجتماع له مع وفد اليونسيف الذى وصل امدرمان ووقف على الاضرار التى لحقت بمحطات المياه خاصة النيلية، ان قطاع المياه كان” يجب أن يكون من المناطق المحايدة”.
واقترح الوالى الوفد الاممي، لادخال الطاقه الشمسية لتشغيل المحطات والآبار كبديل غير مكلف لتقليل تكاليف التشغيل. كما طالب بعدد من الحلول الداعمة للمناطق المحررة حديثا.
واشار الوالي الى ان الاحتياج الاكبر الان هو توفير، امداد مياه مستقر فى كافة المناطق التي تم إستردادها.
ولفت الى الاضرار التى الحقتها ما اسماه القوات “المتمردة” ـ للبني التحتية مما ادى الى توقف المحطات النيلية بالخرطوم وبحري وجبل أولياء طيلة فترة الحرب.
و وقف وفد اليونسيف على الأضرار ميدانيا بزيارة محطات نيلية فى بيت المال والقماير والمنارة بمحلية ام درمان.
وتعرف الوفد الاممي على احتياجات الاقسام المختلفه من قطع الغيار مولدات احتياطية لتشغيل المحطات عند انقطاع الكهرباء.
وتطرق الإجتماع لأهمية سد حاجة النقص في مواد التنقية (الكلور/الباك) باعتبارها من الأولويات في هذه المرحله لاستقرار الإمداد المائي خاصة في المناطق التي تم إستردادها.
ونوهت ممثلة منظمة اليونسيف للتنسيق على مستوى عضو مجلس السيادة الانتقالي ـ مساعد قائد الجيش السوداني الفريق إبراهيم جابر في التدخلات في مجال المياه بولاية الخرطوم ومتابعتها.
وتعهدت برفع ان تقرير لرئاسة اليونسيف عن احتياجات محطات المياه بأمدرمان .
منظمة أمميةمياه أم درمان