قوات الاحتلال تقتحم عدة مناطق في رام الله والبيرة فجر اليوم
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء، عدة مناطق في مدينتي رام الله والبيرة بالضفة الغربية، ونفذت عمليات دهم وتفتيش. وذكرت مصار محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت حي الطيرة في رام الله، حيث شوهدت دوريات عسكرية منتشرة في المنطقة، وسط حالة من التوتر. وفي مدينة البيرة، تم تسجيل اقتحام آخر في حي البالوع، حيث نفذت قوات الاحتلال عمليات تفتيش ومداهمة لعدد من المنازل.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت مصادر طبية فلسطينية باستشهاد تسعة فلسطينيين من عائلة واحدة في قصف إسرائيلي عنيف استهدف منزلًا في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
أخبار متعلقة لبنان: لدينا "تطمينات" دولية بعدم قصف إسرائيل مطار بيروتبرنامج الأغذية: نحتاج 115 مليون دولار لتوصيل المساعدات في لبنانوفي وسط قطاع غزة استشهد ثلاثة فلسطينيين من عائلة واحدة في قصف إسرائيلي استهدف منزلهم في مخيم البريج، كما استشهد طفل فلسطيني وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة في قصف للاحتلال استهدف منزلا آخر في المخيم الذي يشهد قصفا مدفعيا وجويا مكثفا منذ عدة أيام أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى، بينهم أطفال ونساء وكبار في السن، إضافة إلى نزوح مئات الأسر إلى خارج المخيم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس رام الله رام الله البيرة الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية قوات الاحتلال رام الله فی قصف
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يستهدف تجمعا للفلسطينيين في الجانية غربي رام الله بالضفة
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث أعلن إعلام فلسطيني، أن قوات الاحتلال تستهدف تجمعا للفلسطينيين في قرية الجانية غربي رام الله بالضفة الغربية.
وفي خضم تصاعد العمليات العسكرية وتفاقم الأوضاع الأمنية، وصفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الضفة الغربية بـ«برميل متفجر»، قد ينفجر في أي لحظة، جاء ذلك في تقرير تليفزيوني، عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «تقارير إسرائيلية تصف الضفة الغربية بـ«البرميل المتفجر» في ظل التصعيد الإسرائيلي الحالي».
ووفقًا للتقرير الذي نشرته الصحيفة، فإن تدفق الأسلحة والأموال إلى المنطقة، إضافة إلى الأزمة الاقتصادية التي تعاني منها السلطة الفلسطينية وكذلك الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين والعملية العسكرية التي تشنها قوات الاحتلال شمال الضفة، وأخيرًا شهر رمضان، جميعها عوامل تؤدي إلى تفجُر الأوضاع بالضفة.