استكمال محاكمة المتهمين بإنهاء حياة صغير شبرا الخيمة ضحية الدارك ويب
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
تنظر اليوم الأربعاء، الدائرة الأولى بمحكمة جنايات شبرا الخيمة برئاسة المستشار أيمن فؤاد فهمي، وعضوية المستشارين محمد عبد الواحد السيد عبده بحيري، ووليد أبو المعاطي، وأحمد محمد محمود سعفان، وأمانة السر إيهاب سليمان، جلسة محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة والمتهم فيها عامل مقهى وطالب.
وتستمع المحكمة إلى دفاع المتهمين ومواجهتهم بأحراز الدعوى في وجود المساعدات الفنية المختصة لتقديم شاشات العرض لعرض الحرز الفيلم المصور في الأوراق.
وتبين من فحص الحالة النفسية للمتهم والبنية الجسمية أنه مراهق في منتصف العقد الثاني من العمر، سليم البنية، جيد الاهتمام بنظافته الشخصية ومظهره الخارجي، تام الوعي والإفاقة لا يوجد لديه حركات لا إرادية.
ويواجه المتهمان في القضية ط. أ، 29 سنة، عامل بمقهى، وع. م، 15 سنة طالب، اتهامات، بأن المتهم الأول قتل عمدا مع سبق الإصرار المجني عليه أحمد محمد سعد، 15 سنة، بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني مقابل 5 ملايين جنيه، وقام باستدراج المجني عليه من مقهى إلى بيته، وسقاه شرابًا يحوي عقاقير مخدرة، وعندما غاب عن وعيه، خنقه بحزام حوزته ولم يتركه إلا جثة هامدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شبرا الخيمة استكمال محاكمة المتهمين الحالة النفسية جنايات شبرا الخيمة محكمة جنايات شبرا
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بقــ.ـتل طـ.ـفل شبرا الخيمة لـ 2 ديسمبر
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، الدائرة الأولى برئاسة المستشار أيمن فؤاد فهمى، تأجيل محاكمة المتهمين بـقتل طفل شبرا الخيمة وتصوير مقاطع مرئية والتمثيل بجثمان المجني عليه للتربح منها وبيعها على شبكة المعلومات الدولية، لجلسة يوم الاثنين الموافق 2/12/2024 للمرافعة والاطلاع وفض الأحراز.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية إلى محكمة الجنايات أن المتهمين “طارق.ع” البالغ من العمر 29 عامًا، و"علي الدين.م.ع"، البالغ من العمر 15 عامًا، طالب مقيم بدولة الكويت، أنهما في يوم 15 أبريل 2024 بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة في محافظة القليوبية، أن المتهم الأول قتل عمدًا المجني عليه “أحمد محمد سعد محمد”، بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني واتفاق معه على قتله مقابل 5 ملايين جنيه.
وتبين أن المتهم بيّت النية وعقد العزم على ارتكاب جرمه، وأعد لذلك الغرض عدته، من عقاقير طبية وحزام من الجلد، وعلى الفور توجه إلى مكان تواجد المجنى عليه واستدرجه غدرًا إلى بيته، وما أن ظفر به حتى سقاه شرابًا يحوي تلك العقاقير، ولما غاب عن وعيه، خنقه بحزامه ولم يتركه إلا جثة هامدة ثم مثّل بها.
كما تبين المتهم الثاني هو من حرّض واتفق مع المتهم الأول وساعده في ارتكاب الجريمة، من خلال ترغيبه في خطف الطفل المجني عليه وقتله مقابل مبلغ مالي تحايلًا إلى مسكنه، وقد وقعت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق والتحريض وتلك المساعدة