في عيد ميلادها الـ 50.. 10 صور أثارت ضجة لـ رانيا فريد شوقي
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
يصادف اليوم ال 9 من أكتوبر عيد ميلاد الفنانة رانيا فريد شوقي، والتي أتمت عامها ال 50.
وتحرص رانيا فريد شوقي، على متابعة جمهورها بأحدث الصور والفيديوهات والأخبار عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام .
كما تميل رانيا فريد شوقي، إلى ارتداء الملابس الكاجوال والفساتين الأنيقة التي تكشف جمالها وأناقتها .
ومن الناحية الجمالية أعتمدت رانيا فريد شوقي، في المكياج على اختيار الالوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها، وتفضل أحمر الشفاه بألوان النود الجذابة .
كما تختار رانيا فريد شوقي، أن تترك شعرها الذهبي الطويل منسدلا بين كتفيها بطريقة ناعمة وجذابة تتناسب مع ظهورها اللافت والمميز.
وإليكم صور رانيا فريد شوقي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رانيا رانيا فريد شوقي صور رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أثري فريد.. أول طريقة نقل استخدمها الإنسان| ما هي
كشفت دراسة حديثة شارك فيها علماء من جامعات بورنماوث وكورنيل وأريزونا، وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، عن مسارات محفورة في الرمال لا تتطابق مع آثار الأقدام، في منطقة وايت ساندز الوطنية بولاية نيومكسيكو، تعود إلى نحو 20 ألف عام قبل الميلاد.
استخدام زحافات لنقل الأوزانتبدو آثار الأقدام ناتجة عن زحافات استخدمت لنقل أوزان ثقيلة أو أطفال، فوق الأرض الطرية و الموحلة في محيط بحيرة أوتيرو القديمة.
وأوضح الباحثون أن هذه الوسائل البدائية، والتي صنعت على الأرجح من عصي طويلة وسلال أو شبك، تشبه عربات يدوية من دون عجلات، وكانت تسحب بواسطة مقابض لتحريك البضائع أو الأشخاص.
وقد قاد هذا الاكتشاف إلى تعديل التقديرات السابقة التي كانت تحدد ظهور تقنيات النقل البري بـ4000 عام قبل الميلاد، لتصبح 20,000 عام قبل الميلاد.
ما هى الزحافات قديما؟وفي تصريح لعالم الآثار دانيال أوديس من متحف الشمال، أوضح أن الفريق العلمي قام بإعادة تصنيع زحافات مشابهة لتلك التي خلفت المسارات، وجرى اختبارها في ظروف مماثلة، حيث أظهرت تطابقا شبه تام مع المسارات القديمة المكتشفة.
وأضاف أوديس: "الزحافة كانت أداة عملية وبسيطة، تعكس قدرة الإنسان القديم على التكيف والابتكار، وقد استخدمت لنقل الصيد والبضائع وربما حتى الأطفال الصغار، كما تشير بعض آثار الأقدام الصغيرة المجاورة للمسارات".
يشار إلى أن هذا الكشف يغير كثيرا من الفرضيات السابقة حول توقيت وصول الإنسان إلى أميركا الشمالية، حيث كانت التقديرات تشير إلى نحو 15 ألف عام، بينما تؤكد الأدلة الجديدة أن الوجود البشري في المنطقة يمتد إلى ما قبل 23 ألف عام، وفقا لتحليل بذور وحبوب لقاح محفوظة في طبقات الأرض مع آثار الأقدام.
ويأمل الباحثون أن تفتح هذه الاكتشافات الباب لمزيد من الدراسات حول تطور التقنيات والأنماط الحياتية للإنسان القديم، في ظل أدلة مادية نادرة كتلك التي تحتضنها رمال وايت ساندز.
أحد أغنى المناطق بالأدلة الأثريةتلك الأدلة التى عثر عليها أدلة تشير إلى استخدام الإنسان لزحافات بدائية في منطقة وايت ساندز الوطنية بولاية نيومكسيكو، تعود إلى نحو 20 ألف عام قبل الميلاد، مما يعيد كتابة جزء كبير من تاريخ تطور وسائل النقل البري.
ويعد متنزه "وايت ساندز"، المعروف برماله البيضاء الناعمة، أحد أغنى المناطق بالأدلة الأثرية في أميركا الشمالية، حيث سبق العثور فيه على أكبر مجموعة آثار أقدام بشرية تعود للعصر الجليدي.