عادل أديب: كنت باجي زي الضيف في البيت وزوجتي شالت الهم
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حل المخرج عادل أديب برفقة أسرته ضيوف في برنامج “صاحبة السعادة” التي تقدمة الإعلامية إسعاد يونس، عبر شاشة DMC..
كشف المخرج عادل أديب عن تفاصيل وأسرار تتعلق بحياته الشخصية وأبنائه، مشيرًا إلى أنه تحمل المسؤولية الكاملة هي زوجته الفنانة منال سلامة، قائلا: "أنا كنت زي ضيف، هي اللي شالت الهم كله".
وتابع: "هي بصراحة مربياني معاهم، كانت شايلة همنا كلنا، أنا بدأت أفهم أولادي لما كبروا".
واستكملت حديثها قائلة: "إحساسي أن أنا مش موجود، كان مخليني دايما عندي إحساس أني مشتاق لأولادي وكنت محتاج ليهم، ولما كنت برجع البيت منال كانت بتقعد جنبي وتحكيلي كل حاجة، كانت بتخزن طول اليوم وتحكيلي لما أجي".
وأضافت: "هي بصراحة ربنا يكرمها قدرت تحافظ عليهم وتحط فيهم مثل مهمة أوي، ولحد النهاردة هي بتلعب دور الأم بشراسة، لأن العالم بقى صعب، واللي بنشوفه في العالم بقى صعب، والخوف بقى زيادة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني برنامج صاحبة السعادة الفنانة منال سلامة
إقرأ أيضاً:
محافظ بني سويف يُهنئ منال بكري أبو الليل الأم المثالية لعام 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف،منال بكري أبو الليل، الفائزة بلقب الأم المثالية على مستوى محافظة بني سويف لعام 2025، معربًا عن فخره واعتزازه بما قدمته من نموذج ملهم في التضحية والكفاح من أجل تربية أبنائها رغم التحديات.
وأكد المحافظ أن منال جسدت المعاني الحقيقية للصبر والإرادة،حيث واجهت صعوبات الحياة بشجاعة،ولم تستسلم للظروف، بل عملت بجد واجتهاد حتى استطاعت تربية أبنائها وتعليمهم ليصبحوا جميعًا مهندسين ناجحين، وهو ما يعكس دورها الاستثنائي كأم مكافحة ومربية فاضلة
كما وجه محافظ بني سويف تحية تقدير واعتزاز لكل أم مصرية، مؤكدًا أن الأمهات المثاليات هنّ قدوة للأجيال القادمة، ونموذج يُحتذى به في التضحية والصبر والمثابرة، وأن الأم المصرية ستظل رمزًا للعطاء، وقوة دافعة في بناء الأسرة والمجتمع والوطن.
فيما أوضح رأفت السمان وكيل وزارة التضامن أن بني سويف شاركت بعدد كبير تصدرت به المتقدمات للمسابقة، وهو ما يعكس دور المرأة السويفية البارز في المجتمع وقدرتها على مواجهة التحديات وتحقيق النجاح، مشيدا بدعم محافظ بني سويف والتوجيه بالتسهيلات اللازمة في هذا الشأن.
كما أشار وكيل الوزارة أن منال بكري أبو الليل، صاحبة الـ53 عامًا، والمقيمة بقرية طحا البيشة بمركز ببا، بدأت رحلتها مع التحدي بعد وفاة زوجها عام 1999، حيث كانت في السابعة والعشرين من عمرها، وتُركت وحيدة لتربية أبنائها ، الذين كانوا في أعمار صغيرة، بينما كانت لا تزال حاملًا بطفلها الثالث.
ورغم الظروف الصعبة، قررت الاعتماد على نفسها والعمل في محو الأمية وتعليم الكبار من أبناء قريتها، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في مواجهة التحديات، حيث استطاعت من خلال إصرارها وعزيمتها أن توفر لأبنائها التعليم الجيد حتى التحقوا جميعًا بكلية الهندسة وحققوا النجاح المهني.