لقاء مرتقب لنائب رئيسة تايوان بمسئول أمريكي
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
أفادت فضائية القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، بأن هناك لقاء مرتقبا لمسئول علاقات واشنطن مع نائب رئيسة تايوان، وليام لاي.
وكانت وزارة الخارجية الصينية قد قالت إنها تجدد رفضها زيارات مسئولين تايوانيين للولايات الأمريكية، مشيرة إلى أنها ستتخذ إجراءات صارمة للحفاظ على السيادة الوطنية.
يشار إلى أن مسئولا أمريكيا عن العلاقات مع تايبيه، صرح بأنه سيلتقي نائب رئيسة تايوان في سان فرانسيسكو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الصينية رئيسة تايوان وزارة الخارجية الصينية
إقرأ أيضاً:
شكوى إسرائيل ضد العراق.. مقدمة لعمل عسكري مرتقب -عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف المستشار العسكري السابق اللواء المتقاعد صفاء الاعسم، اليوم الجمعة (22 تشرين الثاني 2024)، عن الهدف من قيام إسرائيل بتقديم شكوى رسمية ضد العراق امام مجلس الامن الدولي.
وقال الاعسم في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "شكوى إسرائيل ضد العراق امام مجلس الامن الدولي، هي مقدمة لعمل عسكري مرتقب وعدواني داخل الأراضي العراقية، فهي أرادت من هذه الشكوى كشف المبرر والحجة امام المجتمع الدولي، ولهذا فأن هناك عدوان إسرائيلي حتمي على العراق في المرحلة المقبلة".
وأضاف المستشار العسكري السابق، أن" تقديم هذه الشكوى من قبل إسرائيل، يكشف ويؤكد بان هذا الكيان قد حدد ما هي الأهداف التي سيستهدفها في العراق، واكيد هو يملك معلومات كثيرة على المواقع العراقية المهمة والحيوية سواء الرسمية الحكومية او حتى التابعة للفصائل وغيرها".
وكشفت تل أبيب، يوم الاثنين الماضي، عن أنها دعت مجلس الأمن الدولي عبر رسالة إلى اتخاذ إجراءات فورية بشأن الجماعات التي تهاجمها من العراق، متوعدة بما اعتبرته حق الدفاع عن النفس.
وردّ رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، يوم الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، على تقديم إسرائيل رسالةً إلى مجلس الأمن الدولي لوضع إجراءات فورية للهجمات التي تشنها الفصائل المسلحة، بالقول إن ذلك يمثل "ذريعة وحجّة للاعتداء على العراق"، وفيما أكد رفض "هذه التهديدات والدخول في الحرب"، شدد على أن "قرار الحرب والسِّلم هو قرار بيد الدولة العراقية".
وقال السوداني في إطار ترؤسه الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء، إن "الرسالة التي أرسلها الكيان الصهيوني الى مجلس الأمن الدولي، تمثل ذريعة وحجّة للاعتداء على العراق، وتحقيقاً لمساعي الكيان المستمرة نحو توسعة الحرب في المنطقة".
وشدد على أن "العراق يرفض هذه التهديدات، وأن قرار الحرب والسِّلم هو قرار بيد الدولة العراقية، وغير مسموح لأي طرف بأن يصادر هذا الحق"، لافتاً إلى "رفض العراق الدخول في الحرب، مع الثبات على الموقف المبدئي بإنهائها، والسعي لإغاثة الشعبين الفلسطيني واللبناني.