ديانا حداد: أغنية “يا طيّار” دعوة إلى الفرح والاحتفال بالصيف!
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أطلقت النجمة ديانا حداد، أغنيتها الجديدة “يا طيّار”، التي تعود من خلالها إلى اللهجة المصرية، وهي من كلمات هاني صارو، وألحان أحمد الزعيم، وتوزيع موسيقي وماسترينغ أحمد عبدالسلام.
وقد اختارت ديانا أن تطلق هذه الأغنية مطلع شهر أغسطس؛ لأنها تتناسب مع الأجواء الصيفية، حيث ينشغل الجميع بالسفر والسياحة، مشيرة إلى أن الأغنية تدعو إلى زرع الفرحة والبحث عنها، والاستمتاع بكل لحظة يعيشها كل شخص.
تأتي هذه الأغنية بعد سلسلة أغنيات قدمتها ديانا حداد منذ مطلع العام بلهجات مختلفة، آخرها أغنية “يمك مزاجي” باللهجة العراقية، والتي رافقت الحفل الضخم الذي أقامته بمناسبة الإعلان عن عطرها “DH”، الذي يلقى رواجاً كبيراً بين الجمهور. وأشارت ديانا إلى أن اللهجة المصرية أساسية في أغنياتها، وأنها لا تتخلى عنها، مؤكدة أن أغنية “يا طيار” بداية مجموعة من الأغنيات المصرية ستطرحها تباعاً، بجانب أغنيات أخرى باللهجات: اللبنانية والسعودية والخليجية، بالإضافة إلى مفاجأة كبيرة ستسعد جمهورها.
من جانب آخر، أعربت ديانا عن سعادتها الغامرة بالنجاح الذي حققته هذه الأغنية منذ طرحها قبل 4 أيام، حيث وصل مجموع الاستماع إليها، على مختلف المنصات الفنية، إلى أكثر من مليون مرة. وفي هذا الإطار، قالت: “منذ أن سمعت هذه الأغنية أحببتها، وأدركت أن الجمهور سيشاركني هذه المحبة، خاصة أن الأغنية تحمل دعوة للفرح والاحتفال بالأجواء الصيفية، وأنا شخصياً عشت هذه الأجواء أثناء إجازتي الشهر الماضي، التي شملت أكثر من محطة، منها: تايلاند ولندن وباريس”، وكشفت ديانا أنها تحضر، أيضاً، لعدة إطلالات إعلامية مهمة، خلال الفترة المقبلة، بالإضافة إلى جولة من الحفلات والمهرجانات.
main 2023-08-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ما الذي حدث لـ”القبة الحديدية في السابع من أكتوبر.. الإعلام العبري يجيب
الجديد برس|
نشرت القناة “12” العبرية ، تفاصيل تحقيق لجيش الاحتلال بشأن أداء منظومة “القبة الحديدية” خلال عملية 7 أكتوبر “طوفان الأقصى” 2023.
وأشارت القناة “12”، إلى أن التحقيقات العملياتية التي قُدِّمَت لرئيس هيئة الأركان، إذ كشفت عن انهيار منظومة الدفاع الجوي في ساعة مبكرة من العملية، مؤكدة أن عديد بطاريات القبة الحديدية في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة أصابها خلل في الدقائق الأولى من العملية، ولم تُطلق أي من الصواريخ الاعتراضية.
وأوضحت، أنه في الساعات الأربع الأولى للعملية أُطلق 3700 صاروخ على “غلاف غزة”، 1400 منها في أول 20 دقيقة، مبينة أن العدد الكبير من الصواريخ أفرغ مخزون بطاريات القبة الحديدية الأساسية والإضافية الموجودة في الغلاف وهو ما أدى لتوقف محاولات الاعتراض.
وأكدت أن مئات الصواريخ سقطت على المواقع العسكرية والمستوطنات المأهولة وقتل 14 شخصًا، مشيرة إلى اقتحام رجال المقاومة الفلسطينية للمواقع العسكرية والمستوطنات أدى إلى منع إمكانية إعادة تسليح البطاريات المستنفدة.
وقالت، إن ضابطاً وجنديان قتلوا برصاص القسام أثناء توجههم لتذخير إحدى البطاريات على متن شاحنة ذخيرة.
وختمت قائلة: “التحقيقات العملياتية أوصت بنشر عدد أكبر بكثير من بطاريات القبة حتى في الأوقات الروتينية من أجل الاستعداد لاحتمال وقوع مفاجأة استخباراتية أخرى”.