مقالات مشابهة قبل بطولة دوري الملوك الياس المالكي يقود المنتخب المغربي في البطولة

‏31 دقيقة مضت

إدارة معلومات الطاقة تخفض توقعات الطلب على النفط عالميًا

‏ساعة واحدة مضت

قرار صادم.. لجنة التخطيط بالنادي الأهلي تطيح بنجم السوبر بيرسي تاو

‏ساعة واحدة مضت

الطاقة المتجددة في أستراليا تحقق أرقامًا قياسية جديدة خلال ربيع 2024

‏ساعتين مضت

قبل موقعة اليابان.

. جدول مباريات المنتخب السعودي في تصفيات كأس العالم 2026

‏ساعتين مضت

ما هو موعد الاجازة المطولة 1446 المقبلة بالفصل الدراسي الأول؟.. وزارة التعليم تجيب

‏3 ساعات مضت

شهد مشروع لإنتاج اليورانيوم في منغوليا تطورات جديدة، مع إعلان الشركة الفرنسية القائمة على تطويره -أورانو إس إيه (Orano SA)- عزمها بدء الإنتاج بحلول عام 2030.

وبحسب التطورات التي تابعتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تأخّر تنفيذ مشروع استكشاف اليورانيوم من منجم زوفتش أوفو لسنوات، ومن المقرر أن يكلّف الإنتاج عدّة مليارات من الدولارات.

وتوقّع ممثل شركة أورانو الفرنسية في منغوليا، أوليفيير ثوماير، بدء مرحلة تشغيل منجم زوفتش أوفو والإنتاج الفعلي بعد 5 سنوات من تنفيذ الإنشاءات.

وأضاف أن الشركة تنتظر في الوقت الحالي توقيع قرار الاستثمار النهائي الخاص بتشغيل المنجم.

موافقة البرلمان

تستهدف الحكومة عرض مشروع إنتاج اليورانيوم في منغوليا على برلمان البلاد للتصويت عليه خلال الدورة التشريعية الحالية، وفق المعلومات التي نشرتها وكالة بلومبرغ.

وينتعش معدل الطلب العالمي على اليورانيوم بالتوازي مع استمرار الصين في إنشاء محطات طاقة نووية.

كما تعكف دول أخرى في قارتَي أوروبا وآسيا على بناء مفاعلات نووية جديدة، ضمن إستراتيجياتها للحدّ من الانبعاثات الكربونية عبر تقليل استعمال مصادر الوقود الأحفوري.

توقيع وثيقة التعاون بين شركة أورانو الفرنسية وحكومة منغوليا لاستكشاف اليورانيوم بمنجم زوفتش أوفو – الصورة من موقع شركة orano

ومن المتوقع أن يكون منجم زوفتش أوفو الأكبر في أول منطقة ذاتية الحكم بالصين، حال مواصلة تنفيذ مشروع إنتاج اليورانيوم في منغوليا.

واتصالًا بهذه التطورات، شهدت منغوليا في وقت سابق افتتاح مشروع تطوير منجم أويو تولغوي للتنقيب عن معدنَي النحاس والذهب خلال العام الماضي، والذي نفّذته شركة ريو تينتو.

واستغرق مشروع التنقيب عن المعدن الأصفر في منغوليا عقودًا لتنفيذه وافتتاحه، بما في ذلك التوسع في اكتشاف المزيد من المعادن الأخرى تحت الأرض.

طرف فاعل

تمتلك منغوليا إمكانات هائلة لأن تصبح طرفًا فاعلًا في سوق إنتاج اليورانيوم على مستوى العالم، حسبما صرّح أوليفيير ثوماير في اجتماع عقد بمدينة نالايخ قرب العاصمة أولان باتور.

وشهد مشروع إنتاج اليورانيوم في منغوليا خطوات سابقة لتطويره قبل عام 2013، حينما تعاونت شركة أريفا الفرنسية، التي كانت قائمة على تطوير المنجم قبل شركة أورانو، بالتعاون مع الشركة النووية المنغولية (مون آتوم).

منجم لليورانيوم – الصورة من موقع eias

ووافق رئيس الوزراء أويون إردين لوفسانامسراي -المعيّن في شهر يوليو/تموز الماضي- على استمرار إجراء المفاوضات التي بدأت قبل عام مع شركة أورانو الفرنسية بشأن مشروع إنتاج اليورانيوم.

وقال ممثل شركة أورانو، إن المفاوضات تبحث حاليًا الشروط الخاصة بعملية تنفيذ مشروع إنتاج اليورانيوم في منغوليا.

ومن المستهدف استثمار أورانو ما يقارب 1.6 مليار دولار بصورة مباشرة طول مدة تنفيذ مشروع إنتاج اليورانيوم في منغوليا، فضلًا عن دفع ضرائب للحكومة بما يقارب 1 مليار دولار خلال تلك المدة، حسبما أفادت الشركة بموقعها الالكتروني.

وتؤكد الشركة أنها ستلتزم في المشروع بأعلى المعايير الصحية والبيئية.

ويعدّ اليورانيوم معدنًا إستراتيجيًا مهمًا لصناعة الطاقة النووية، وتطوّر الصين حاليًا مشروعًا لإنتاج اليورانيوم الطبيعي بمدينة أوردوس في منغوليا، وفقًا لمتابعات منصة الطاقة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: شرکة أورانو تنفیذ مشروع

إقرأ أيضاً:

بي بي البريطانية تتخلى عن هدف خفض إنتاج النفط والغاز.. ما دور العراق؟

الاقتصاد نيوز - متابعة

انضمّت شركة بي بي البريطانية إلى قائمة شركات النفط العالمية التي تتخلّى عن أهداف خفض إنتاج النفط والغاز، في خطوة تتعارض مع التوقعات التي تسوقها وكالة الطاقة الدولية حول ذروة الطلب على الوقود الأحفوري.

وقلّص الرئيس التنفيذي للشركة البريطانية موراي أوشينكلوس، إستراتيجية تحول الطاقة للشركة لاستعادة ثقة المستثمرين، وتخلى عن هدف خفض إنتاج النفط والغاز بحلول عام 2030.

كانت إستراتيجية شركة النفط البريطانية "بي بي"، عندما كُشِفَ عنها في عام 2020، الأكثر طموحًا بالقطاع مع تعهّدها بخفض الإنتاج بنسبة 40% مع النمو السريع لمصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.

وقلّصت شركة النفط البريطانية الهدف، في فبراير/شباط من العام الماضي، إلى خفض بنسبة 25%؛ ما سيجعلها تنتج مليوني برميل يوميًا في نهاية العقد؛ إذ يركز المستثمرون على العائدات على المدى القريب بدلًا من تحول الطاقة.

خطط جديدة

تستهدف شركة بي بي، المدرجة في لندن الآن، عدة استثمارات جديدة في الشرق الأوسط وخليج المكسيك لتعزيز إنتاجها من النفط والغاز.

وتولى أوشينكلوس منصبه في يناير/كانون الثاني، لكنه ناضل من أجل وقف الانخفاض في سعر سهم بي بي، الذي كان أداؤه أقل من أداء منافسيه حتى الآن هذا العام؛ إذ يشكك المستثمرون في قدرة الشركة على تحقيق الأرباح في ظل إستراتيجيتها الحالية.

وسعى الكندي البالغ من العمر 54 عامًا، والذي كان يشغل سابقًا منصب المدير المالي لشركة النفط البريطانية، إلى النأي بنفسه عن نهج سلفه برنارد لوني، الذي أقيل بسبب الكذب بشأن العلاقات مع زملائه، وتعهّد بالتركيز على العائدات والاستثمار في الأعمال الأكثر ربحية، أولًا وقبل كل شيء في مجال النفط والغاز.

وتواصل الشركة استهداف تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، في إطار تحديث إستراتيجيها الهادفة إلى التخلي عن خفض إنتاج النفط والغاز، حسبما ذكرت رويترز.

وقال متحدث باسم الشركة: "كما قال موراي في بداية العام، الاتجاه هو نفسه، لكننا سنقدم الخدمات بصفتنا شركة أبسط وأكثر تركيزًا وأعلى قيمة".

ومن المقرر أن يقدم أوشينكلوس إستراتيجيته المحدثة؛ بما في ذلك إلغاء هدف الإنتاج لعام 2030، في فبراير/شباط المقبل، على الرغم من أن شركة بي بي قد تخلّت عنها بالفعل، ومن غير الواضح ما إذا كانت الشركة ستقدم توجيهات إنتاجية جديدة.

تأتي خطط بي بي في أعقاب إعلانات مماثلة من شركات نفط عالمية وفي مقدمتها شل التي قلصت إستراتيجيتها الخاصة بتحويل الطاقة منذ أن تولى الرئيس التنفيذي وائل صوان منصبه في يناير/كانون الثاني (2023)، إذ باعت شركات الطاقة والطاقة المتجددة وألغت المشروعات بما في ذلك طاقة الرياح البحرية والوقود الحيوي والهيدروجين.

وجاء التحول بالشركتين في أعقاب التركيز المتجدد على أمن الطاقة الأوروبي بعد صدمة الأسعار التي أثارها الغزو الروسي لأوكرانيا في أوائل عام 2022.

إنتاج النفط والغاز

استثمرت شركة بي بي المليارات في أعمال جديدة منخفضة الكربون وخفّضت بشكل حاد فريقها للتنقيب عن النفط والغاز منذ عام 2020.

لكن قضايا سلسلة التوريد والزيادات الحادة في التكاليف وأسعار الفائدة وضعت المزيد من الضغوط على ربحية العديد من شركات الطاقة المتجددة.

في حين أن المنافسين استثمروا في النفط والغاز، فقد أهملت شركة النفط البريطانية التنقيب لبضع سنوات، حسبما ذكرت رويترز.

وتجري بي بي حاليًا محادثات للاستثمار بـ3 مشروعات جديدة في العراق؛ من بينها مشروع في حقل مجنون؛ إذ تمتلك شركة النفط البريطانية حصة 50% في مشروع مشترك يُشَغِّل حقل الرميلة النفطي العملاق في جنوب البلاد؛ حيث تعمل منذ قرن من الزمان.

وفي أغسطس/آب، وقّعت شركة بي بي اتفاقية مع الحكومة العراقية لتطوير واستكشاف حقل كركوك النفطي في شمال البلاد، والذي سيشمل أيضًا بناء محطات توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية.

وعلى عكس العقود التاريخية التي عرضت على الشركات الأجنبية هوامش ضئيلة للغاية؛ فمن المتوقع أن تتضمن الاتفاقيات الجديدة مع العراق نموذجًا أكثر سخاء لتقاسم الأرباح.

كما تدرس بي بي الاستثمار في إعادة تطوير حقول النفط في الكويت.

وفي خليج المكسيك، أعلنت الشركة البريطانية أنها ستمضي قدمًا في تطوير حقل كاسكيدا، وهو خزان كبير ومعقّد، وتخطط الشركة أيضًا لمنح الضوء الأخضر لتطوير حقل تيبر.

وتفكر عملاقة النفط البريطانية أيضًا الاستحواذ على أصول في حوض النفط الصخري بحوض برميان لتوسيع أعمالها البرية الحالية في الولايات المتحدة، والتي وسّعت احتياطياتها بأكثر من ملياري برميل منذ استحواذها على الأعمال في عام 2019.

وأوقف أوشينكلوس، الذي أعلن في مايو/أيار حملة لتوفير التكاليف بقيمة ملياري دولار بحلول نهاية عام 2026، في الأشهر الأخيرة، الاستثمار مؤقتًا في مشروعات الرياح البحرية الجديدة والوقود الحيوي وخفض عدد مشروعات الهيدروجين منخفض الكربون إلى 10 من 30 مشروعًا.

مقالات مشابهة

  • شركة قطرية تستثمر في إنتاج المحروقات بالجزائر
  • وزارة الكهرباء تعيد العمل بأوقات الدوام الرسمية في دوائرها
  • «اقتصادية قناة السويس» توقع عقد المرحلة الأولى من مشروع إنتاج ألواح الطاقة الشمسية
  • «PIF»: شركة أنتاج وقود منخفض الكربون بـ 37.5 مليار ريال 
  • بي بي تتخلى عن هدف خفض إنتاج النفط والغاز.. ما دور العراق والكويت؟
  • برلمانية: بعض الصفقات المعلنة بصندوق مصر السيادي لا نعلم عنها شيئا
  • بي بي البريطانية تتخلى عن هدف خفض إنتاج النفط والغاز.. ما دور العراق؟
  • بعد تواصلها مع هيئة الطاقة الذرية.. وزارة الصحة: لا أدلة حتى الآن على استخدام اليورانيوم في الاعتداءات الاسرائيلية ضد لبنان
  • وزير النفط الإيراني يزور أكبر مرفأ نفطي بالبلاد وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي