كل ما تريد معرفته عن iPhone 17.. أحدث التسريبات والتوقعات
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
على الرغم من أن إطلاق آبل الشهر الماضي لسلسلة iPhone 16، إلا أن التسريبات والشائعات بدأت تنتشر بالفعل حول هاتف iPhone 17 المرتقب إطلاقه العام المقبل.
وبالرغم من إطلاق سلسلة iPhone 17 في سبتمبر 2025 المقبل، إلا أن هناك بعض الأفكار التي عرضها موقع "techradar" حول هذه السلسلة، بما في ذلك ترقيات الكاميرا، وزر جديد، وشاشات محسّنة، وربما حتى طراز جديد تمامًا.
من المتوقع الإعلان عن iPhone 17 في الأسبوع الثاني من سبتمبر 2025، بين يومي الاثنين 8 سبتمبر والجمعة 12 سبتمبر، من المحتمل بدء الطلبات المسبقة يوم الجمعة 12 سبتمبر، مع شحن الهواتف في 19 سبتمبر.
السعر المتوقع:
لا توجد تسريبات مؤكدة حول الأسعار، ولكن من المتوقع أن تكون مشابهة لأسعار iPhone 16، مع احتمال ارتفاع طفيف.
أشارت بعض التسريبات إلى أن هاتف iPhone 17 الجديد قد يبدأ سعره من 1299 دولارًا.
الطرازات المتوقعة:iPhone 17
iPhone 17 Pro
iPhone 17 Pro Max
iPhone 17 Air أو iPhone 17 Slim (بدلاً من iPhone 17 Plus)
التصميم المتوقع:زر جديد ليحل محل زر "العمل" ومفاتيح الصوت.
إمكانية دمج Face ID أسفل الشاشة.
إطار من التيتانيوم لطرازات Pro وهيكل من الألومنيوم لباقي الطرازات.
آيفون 17 قياس 6.1 بوصة
آيفون Air 17 قياس 6.55 بوصة
آيفون 17 برو قياس 6.3 بوصة
آيفون 17 برو ماكس قياس 6.9 بوصة
الشاشة:من المتوقع أن تحتوي جميع طرازات iPhone 17 ستكون بشاشة بمعدل تحديث يبلغ 120 هرتز في الثانية، وميزة و Always-On، مع زجاج شاشة أقوى وأقل انعكاسًا.
الكاميرا:كاميرا أمامية بدقة 24 ميجابكسل لجميع الطرازات.
كاميرا تليفوتوغرافي بدقة 48 ميجابكسل لطرازي Pro و Pro Max.
كاميرا ذات فتحة عدسة ميكانيكية في طراز واحد على الأقل.
المواصفات التقنية:معالج A19 Pro لطرازي Pro و Pro Max.
معالج A18 أو A19 لباقي الطرازات.
ذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة 12 جيجابايت لطرازي Pro و Pro Max، و 8 جيجابايت للطرازات الأخرى.
نظام تبريد محسن وقدرات مُحسّنة للذكاء الاصطناعي على الجهاز في طراز Pro Max.
ملحوظة:
من المرجح أن تكشف Apple عن المزيد من التفاصيل الرسمية حول iPhone 17 مع اقتراب موعد الإطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسريبات هاتف iPhone 17 هواتف ابل
إقرأ أيضاً:
إطلاق إطار قياس الإنفاق على البحث والتطوير الصحي في الإمارات
أطلقت وزارة الصحة ووقاية المجتمع ممثلة بالمركز الوطني للبحوث الصحية، "إطار قياس الإنفاق على البحث والتطوير في القطاع الصحي بالدولة" الأول من نوعه بهدف تعزيز الشفافية والكفاءة في عملية جمع البيانات وتحليلها، ودعم اتخاذ القرارات لتحسين التخطيط والأداء بهذا المجال الحيوي.
جاء ذلك خلال حفل أقيم في دبي بحضور الدكتور أمين حسين الأميري وكيل الوزارة المساعد لقطاع التنظيم الصحي وعدد من المسؤولين في وزارة الصحة ووقاية المجتمع ودائرة الصحة أبوظبي، والمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، ودبي الصحية، ومجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، وجامعة الإمارات ومدينة الشيخ شخبوط الطبية.
تعزيز التنسيقتأتي هذه الفعالية في إطار جهود وزارة الصحة ووقاية المجتمع لتعزيز التعاون والتنسيق بين الهيئات الصحية والأكاديمية والقطاع الخاص، وبناء شراكات فاعلة لتحسين أداء القطاع الصحي في مجالات البحث والتطوير، كما تسهم في تيسير توثيق وجمع الإنفاق على البحث والتطوير بشكل دقيق، مما يعزز من قدرة الدولة على تحقيق أهدافها الاستراتيجية في هذا المجال.
وتتضمن الوثيقة التعريفات الدقيقة والمبادئ والمعايير وآليات قياس الإنفاق على البحث والتطوير في القطاع الصحي. والغرض الرئيسي من الوثيقة دعم الجهات الصحية، ومؤسسات الرعاية الصحية، والمؤسسات الأكاديمية، والقطاع الخاص في المجال الصحي بالدولة، في عملية جمع وقياس النفقات على البحث والتطوير بما يتوافق مع متطلبات منظمة اليونسكو (UNESCO) ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD).
ويهدف الإطار إلى تمكين الشركاء الاستراتيجيين من اعتماد أفضل الممارسات والمعايير الدولية لقياس النفقات على البحث والتطوير في المجالات الصحية.وتوحيد طرق جمع وتحليل البيانات المتعلقة بالبحث والتطوير في القطاع الصحي، بالإضافة لتعزيز التنافسية من خلال تحسين قياس المؤشرات، مثل نسبة الإنفاق من الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق الشفافية والكفاءة في عملية قياس الإنفاق الفعلي عليها.
مركز للابتكارأكد الدكتور أمين الأميري، في الكلمة الافتتاحية، على أهمية إطلاق الإطار في تعزيز مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للابتكار والتميز في مجال البحوث الصحية، لأنها المحرك الرئيسي لتحقيق التميز في الرعاية الصحية وتعزيز التنافسية العالمية. ومن خلال الشراكات الفاعلة بين الجهات الصحية والأكاديمية داخل الدولة وخارجها.
مواجهة التحدياتوقال إن "البحوث الصحية تمثل قوة تحولية تقودنا نحو مستقبل أفضل، وهي البوصلة التي توجهنا لاستشراف التحديات الصحية المستقبلية وصياغة رؤية استراتيجية متكاملة، وتندرج في إطار جهود الوزارة وشركائها في دعم بناء منظومة محفزة للتطوير والبحث في القطاع الصحي لتنمية وتحسين المؤشرات التنافسية في مجالات البحث والابتكار على المستوى الوطني والدولي".
وأضاف أن الإنفاق على البحوث الصحية هو استثمار في مستقبل وصحة مجتمع الإمارات، وقد حققت دولة الإمارات نمواً متميزاً في الإنفاق على البحوث الصحية، حيث تجاوز معدل نمو الأبحاث بثلاثة أضعاف المعدل العالمي، ما يؤكد الالتزام بتحويل الإمارات إلى مركز عالمي للابتكار والبحوث في الرعاية الصحية، بما يتماشى مع استراتيجية "نحن الإمارات 2031" ورؤية "مئوية الإمارات 2071".
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟