هاريس تكشف عن مفاجأة بشأن التقدم في اتفاق التهدئة بغزة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أكدت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، أنه كان هناك "بعض التقدم" بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لكنه لم يتحول لاتفاق فعلي.
وحسب وكالة "رويترز" للأنباء، قالت هاريس خلال برنامج The Late Show مع ستيفن كولبير، إن هناك بعض التقدم بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لكنه "لا معنى له" ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بالفعل.
وأضافت أنه يجب التوصل إلى وقف النار في غزة في أقرب وقت ممكن.
وقف إطلاق النار في غزةوفي وقت سابق، أعلنت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية، أن الولايات المتحدة ستواصل "الضغط" على إسرائيل ودول المنطقة من أجل وقف إطلاق النار في غزة.
وقالت هاريس بحسب مقاطع بثت الأحد الماضي، من مقابلة أجرتها معها شبكة «سي بي اس»، إن واشنطن تعمل مع إسرائيل على المساعدات الإنسانية وضرورة التوصل إلى اتفاق يتيح الإفراج عن الأسرى وإرساء وقف لإطلاق النار، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نائبة الرئيس الامريكي كامالا هاريس وقف إطلاق النار غزة إطلاق النار في غزة وقف إطلاق النار فی النار فی غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: ندعم الجهود السياسية والدبلوماسية لوقف إطلاق النار بغزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا عن قول الخارجية الفلسطينية أنها ندعم الجهود السياسية والدبلوماسية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والاعتراف بدولة فلسطين.
وطالبت الخارجية، بمسار يفضي إلى حل شامل وعادل وفوري للاعتراف بدولة فلسطين.
أعرب مدير السي آي إيه الأمريكية ويليام بيرنز بعد مرور عام على حرب الإبادة الجماعية في غزة والتي توسعت بلبنان ــ الذي قاد المفاوضات الدبلوماسية على مدى العام الماضي إلى جانب نظرائه من مصر و قطر ومصر ــ عن أمله في إمكانية التوصل إلى اتفاق دبلوماسي لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى المتبقين في غزة، وفق ما ذكرت شبكة سي إن بي سي الأمريكية.
وقال ويليام بيرنز مدير المخابرات الأمريكية: "لقد اقتربنا من تحقيق ذلك مرتين على الأقل، لكن الأمر كان بعيد المنال".
وكانت المحادثات بشأن غزة قد توقفت في الأسابيع الأخيرة، حيث قال مسؤولون أمريكيون إن قائد حماس يحيى السنوار لم يعد يستجيب للمقترحات.
وأكد بيرنز أن "الأمر لا يتعلق بالتفاوض حول اتفاق بشأن الأسرى ووقف إطلاق النار بل يتعلق الأمر بقادة يتعين عليهم في نهاية المطاف أن يدركوا أن الكيل قد طفح وأن الكمال نادراً ما يتحقق خاصة في الشرق الأوسط".
وأضاف "وبعد ذلك يتعين علينا اتخاذ خيارات صعبة وتقديم بعض التنازلات لصالح الاستقرار الاستراتيجي على المدى الأطول أيضا".