«حياة كريمة» تحتفل باليوم العالمي للغة الإشارة ضمن مبادرة «اتكلم هنسمعك»
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
احتفلت مؤسسة حياة كريمة باليوم العالمي للغة الإشارة ضمن مبادرة «اتكلم هنسمعك»، للسنة الثانية على التوالي، موضحة أن الهدف من المبادرة هو الكشف المبكر عن الإعاقات والاضطرابات السمعية عند الأطفال ودعمهم نفسيا وتأهيلهم مع أهلهم.
مبادرة «اتكلم هنسمعك»وأوضحت حياة كريمة، عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيس بوك»، أنّ الفعالية تمت بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وزارة الصحة والسكان، المبادرة الرئاسية لصحة المرأة، المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، وشركة روش.
وتابعت بأنّ الاحتفالية كانت مليئة بعروض فنية وترفيهية بلغة الإشارة، فضلا عن معرض للمشغولات اليدوية لتمكين السيدات، وذلك دعم روح أصحاب الهمم ونساهم في رفع معنوياتهم.
وتعد مبادرة حياة كريمة واحدة من أهم المشروعات التنموية التي أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي بهدف الارتقاء بمستوى معيشة المواطنين في المناطق الريفية الأكثر احتياجًا، بهدف تحقيق تنمية شاملة ومستدامة من خلال توفير الخدمات الأساسية مثل السكن، الصحة، التعليم، المساعدات الغذائية، المياه النظيفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة تمكين السيدات اتكلم هنسمعك لغة الإشارة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تحتفل باليوم العالمي للشلل الدماغي
أكدت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أهمية التعريف بإعاقة الشلل الدماغي، والتوعية بأسبابها وطرق منع حدوثها، والتعريف بقدرات الطلاب أصحاب الهمم المصابين بها، ووسائل تأهيلهم، وتوجيه وسائل الإعلام المختلفة لتسليط الضوء على حقوق الأشخاص من فئة الشلل الدماغي الأساسية؛ الصّحية والتربوية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية والتأهيلية.
وقال سعادة عبدالله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام للمؤسسة، إنها تعمل لتعزيز حياة الأشخاص من مختلف فئات أصحاب الهمم لاسيما ذوي الشلل الدماغي، وتعزيز الوعي حول كيفية التعامل معهم، وتمكينهم من القيام بدور فاعل وإيجابي في عملية التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة والمستدامة، وذلك من خلال تطبيق أحدث النظريات العالمية والمبادرات المبتكرة لتأهيلهم بما يتوافق مع أرقى المعايير العالمية، واستخدام أفضل برامج الرعاية والتأهيل المطبقة في دول العالم المتقدمة في هذا المجال، وتبنيها في مراكز الرعاية والتأهيل التابعة للمؤسسة.
وأشار إلى أهمية اليوم العالمي للشلل الدماغي، الذي يصادف السادس من أكتوبر من كل عام، للتذكير بالتحديات التي يواجهها هؤلاء الأفراد وأهمية توفير الدعم اللازم لهم، مؤكداً مواصلة العمل لتطوير الخدمات التي تقدم للفئات المشمولة برعاية المؤسسة ومنهم ذوو الشلل الدماغي لتأهيلهم وتدريبهم، والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال ليتمتعوا بخدمات الرعاية بمستويات عالمية، والسعي لتوفير فرص العمل المناسبة لهم والاستفادة من طاقاتهم وتمكينهم ودمجهم في المجتمع.وام