نور ذو الفقار تحصل على الماچستير في الإدارة عن قطاع الإعلام في مصر
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
حصلت نور ذو الفقار الكاتبة الصحفية ومدير تطوير الإعلام بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على درجة الماجستير في الإدارة من كلية التجارة بجامعة القاهرة، بعد مناقشة رسالة بعنوان "أثر القيادة الاستراتيجية على الأداء التنظيمي: الدور الوسيط للقدرات الديناميكية - دراسة تطبيقية بقطاع الإعلام في مصر".
وكانت الرسالة تحت إشراف الدكتورة رغدة أحمد يونس الأستاذ المساعد بكلية التجارة بجامعة القاهرة، وجرت المناقشة بحضور الدكتور أسامة السعيد قرطام، رئيس تحرير جريدة الأخبار، الذي شارك ضمن أعضاء لجنة تحكيم الرسالة كعضو مشارك من الخارج.
تناولت الرسالة أهمية القيادة الاستراتيجية في تحسين الأداء التنظيمي من خلال تطوير القدرات الديناميكية داخل المؤسسات الإعلامية، حيث ركزت الدراسة على قطاع الإعلام في مصر كحالة تطبيقية، وأكدت النتائج إلى أهمية تطوير استراتيجيات إدارة الإعلام المستقبلية وتعزيز قدرة المؤسسات على التكيف مع التحديات المتغيرة في هذا المجال الحيوي.
واستعرضت نور ذو الفقار في رسالتها التأثيرات المختلفة للقيادة الاستراتيجية على الأداء التنظيمي في مؤسسات الإعلام المصرية، موضحة كيف يمكن للقادة تفعيل القدرات الديناميكية لتحقيق أهداف المؤسسات بفعالية أكبر وتعزيز جودة العمل الإعلامي.
حضر المناقشة عدد من الأكاديميين والمتخصصين في مجالي الإعلام والإدارة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: اعتماد إسرائيل على ضياع الحقوق الفلسطينية لن يجدي نفعا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم اليونيسيف، كاظم أبو خلف، أن القضية الفلسطينية تحتاج إلى حل عادل وشامل من خلال تطبيق حل الدولتين، مضيفا أن اعتماد إسرائيل على كل ما دون ذلك لضياع الحقوق الفلسطينية لن يجدي نفعا.
وقال أبو خلف في تصريح خاص لقناة “القاهرة الإخبارية”، اليوم الخميس أن قرار الكنيست بالمصادقة على قانون ترحيل عائلات "منفذي العمليات" إلى غزة أو أي جهة أخرى، هو "قرار مؤسف"، منددا في الوقت ذاته بالقرار الإسرائيلي بحظر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة.
وأضاف أن هذا القرار سينتج عنه نتائج مميتة لأن هناك مليوني و200 ألف شخص يعتمدون بشكل كبير على الوكالة لأنها المؤسسة الأضخم والأكبر العاملة في الاستجابة الإنسانية وتقدم خدمات منقذة للحياة في القطاع، كما أن اليونيسيف ومنظمة الصحة العالمية وغيرها من المؤسسات تعتمد إلى حد كبير على عملية التنسيق مع "الأونروا" في تقديم الخدمات للمدنيين، وبالتالي فهذا القرار الغاشم يؤثر على عمل جميع المؤسسات الدولية في تقديم المساعدات للمدنيين.
وأشار إلى أن هناك قوى فاعلة في المجتمع الدولي بإمكانها أن تمارس ضغوطا على إسرائيل أو تستخدم التهديدات بمنع الأسلحة، ولكن المجتمع الدولي رضي بالصمت وإضاعة الوقت، والاكتفاء بمشاهدة ما يجري في قطاع غزة.
ونوه بأن المؤسسات الإنسانية تستمر في عملية الاستجابة الإغاثية للمدنيين في قطاع غزة، بشكل مجتزء ومشوش بحكم معطيات الميدان وعدم توقف الحرب وعدم وجود مناطق آمنة.