ابحث عن المرأة.. حل لغز العثور على أشلاء مصري في القمامة بأستراليا
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشفت الشرطة الأسترالية، عن حل لغز اختفاء مصري يدعى ممدوح نوفل، والبالغ من العمر 62 عامًا، حيث اتُهمت زوجته التي تدعى نرمين بارتكاب واحدة من أفظع الجرائم التي شهدتها “سيدني”.
وحسب صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، قالت الشرطة إنها قتلـ.ـت زوجها وقطعت جسده باستخدام منشار كهربائي بسبب علاقة حب مشتبه بها.
ونشرت الصحيفة صورة للسيدة نرمين لأول مرة بعد اعتقالها الأسبوع الماضي.
ووفقًا للشرطة، قتلـ.ـت الزوجة زوجها ممدوح أثناء شجار حاد في منزلهما في جريناكر، وذلك باستخدام منشار كهربائي لتقطيع جسده والتخلص من البقايا في صناديق القمامة العامة في ضواحي سيدني الجنوبية الغربية.
وأفادت صحيفة "ديلي تليجراف" بأن وفاة ممدوح تم التعامل معها في البداية على أنها قضية شخص مفقود، مع ظهور أدلة جديدة فقط بعد تحقيق مشترك أجرته شرطة نيو ساوث ويلز ولجنة مكافحة الجريمة في نيو ساوث ويلز تحت قيادة قوة تانيري الضاربة والتي أدت إلى اعتقال الزوجة.
وأصيب أولئك الذين عرفوا نرمين نوفل بالصدمة، بما في ذلك عامل أعمال محلي رآها آخر مرة قبل شهرين.
وبحسب التحقيقات، اكتشفت الزوجة، زواج "ممدوح" من أخرى خارج البلاد، فتواصلت مع الزوجة الثانية وطالبتها بإعادة الأموال التي أرسلها لها زوجها، ومع تفاقم المشاكل بين الزوجين قررت قتله.
الزوج المجني عليهالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اختفاء مصري نرمين الزوجة صناديق القمامة
إقرأ أيضاً:
القبض على رجل أشعل النار في امراة أثناء نومها بمترو نيويورك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت شرطة نيويورك، من ضبط المتهم باشعال النار في امرأة كانت تبدو نائمة في أحد قطارات مترو الأنفاق في المدينة أمس الأحد، مما أدى لمقتلها.
وقالت الشرطة: إن المرأة، التي لم يتم التعرف على هويتها، كانت جالسة بلا حراك داخل قطار (إف) متوقف في محطة مترو أنفاق كوني آيلاند-ستيلويل أفينيو قرب بروكلين، حين اقترب منها رجل مجهول بهدوء وأشعل النار في ملابسها بواسطة ولّاعة.
وأضافت الشرطة، أنه لم يكن هناك أي احتكاك بين الطرفين قبل الحادث وإنهم لا يعتقدون أن كليهما يعرف الآخر.
ونزل الرجل من القطار بينما هرعت شرطة المحطة إلى موقع اللهب. وقالت مفوضة شرطة نيويورك جيسيكا تيش في مؤتمر صحفي إن «من رأوه كان شخصاً يقف داخل عربة القطار والنار مشتعلة في كامل جسده».
وأظهر مقطع مصور نٌشر على وسائل التواصل الاجتماعي شخصاً يجلس على مقعد برصيف المحطة على مسافة خطوات قليلة من المرأة التي اشتعلت فيها النار، وكان يرتدي سترة رمادية تشبه تلك التي كان يرتديها المشتبه به الذي قٌبض عليه في وقت لاحق من أمس الأحد.