أبعاد العملوه فينا الجنجا وظهيرهم السياسي الوضع ليهم الخطط وزيّن ليهم السُبل
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
من المؤكد والبديهي إنه زول غايب عن السودان سنيييين، وبذل جهد جهيد ولسانه إتدلدل من اللهاث عشان يحصل علي لجوء أو جواز أوربي أو إقامة، وماعنده في السودان شقى عُمر ولا ذكريات ولا دروب وعلاقات وتفاصيل يومية ولا إرتباط وجداني حتي.. مستحيل يفهم أبعاد العملوه فينا الجنجا وظهيرهم السياسي الوضع ليهم الخطط وزيّن ليهم السُبل… مستحييييل…!
عشان كده عادي يقعدوا ينظروا ويتفزلكوا وينسجوا الأكاذيب والأوهام ويلتزموا الحياد المفخخ.
الإيده في النار… وبيته إستوطنوه الجنجا… وماله نهبوه… وعرضه إستباحوه… وإتحرم بين ليلة وضحاها من حياة كامله…وضاق وجع النزوح واللجوء قسراً، ماحيكون أبداً زي الإيده فيها قرين كارد ولا إقامة إختيارية ولا عملة أجنبية.
د(اليا) س
#البوست_مقصود_وليس_للعمومإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"عدالة": أبعاد قانون قطع مخصصات الأطفال الأسرى عنصرية مُمأسسة
القدس المحتلة - صفا
قال مركز "عدالة" لحقوق الأقلية العربية في "إسرائيل"، إن أبعاد قانون قطع المخصصات عن أسر الأطفال المدانين بزعم اتهامهم بـ"الإرهاب"، عنصرية بالأساس وليس تأديبية رادعة.
وأوضحت المحامية في المركز لبنى توما، أن أصحاب قانون قطع المخصصات عن أسر الأطفال المدانين بـ"الإرهاب" لا يرون أي إمكانية أو فائدة من ضرورة تأهيل هؤلاء الأحداث، بل يتحدثون عن أن الهدف من هذا القانون لم يعد الردع وتشجيع الأهل على فعل ذلك، وإنما يتحدثون عن انتقام ومحو إيديولوجية "الإرهاب"، وهم يرون بأن هؤلاء الأطفال "إرهابيين" بالفطرة!.
وكان الكنيست صدّق مساء يوم الثلاثاء الماضي بالقراءة الثانية والثالثة، على مشروع قانون يهدف إلى قطع المخصصات المالية عن الأسر التي يُدان أطفالها "الأحداث" بتهم تتعلق بـ"الإرهاب".
وشددت المحامية في المركز على أن القانون غير دستوري، بمعنى أنه لا يقف بالمبادئ الدستورية، ويتعارض مع مبادئ قانون الأساس حرية الإنسان وكرامته، والذي يتضمن بندا يقضي بأن أي مس بحق حرية الإنسان وكرامته يجب أن يخضع لمعايير محددة، تحكمه صلاحيات واضحة ضمن القانون، وليس أن يكون جارفاً.
واضافت "أن كل اقتراح قانون نرى فيه مس بحق أساس دستوري وإنساني نعيده إلى قانون الأساس المذكور، وبالتالي نقوم بتقديم التماس ضده إذا وجدنا أنه يتناقض مع حق الإنسان في المساواة، وما نراه في هذا القانون هو عنصرية مُمأسسة ضد الأسرى القاصرين المدانين بتهم أمنية".