عاجل.. حقيقة وصول خطاب إيقاف القيد للزمالك بسبب مستحقات أشمبونج
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشف الإعلامي خالد الغندور حقيقة وصول خطاب جديد لنادي الزمالك يفيد بإيقاف القيد بسبب مستحقات الغاني بنجامين أشمبونج لاعب الفريق السابق.
خالد الغندور يكشف حقيقة وصول خطاب إيقاف القيد للزمالكأضاف الغندور خلال برنامجه ستاد المحور: " تواصلنا مع مصدر خاص بنادي الزمالك لمعرفة حقيقة وصول خطاب إيقاف قيد جديد للزمالك بسبب مستحقات أشمبونج".
تابع:" المصدر أكد ان الزمالك لم يصله اي خطابات لوقف القيد بسبب مستحقات أشمبونج".
اكمل الغندور: "وأوضح المصدر لنا ان الزمالك علي اتصال مستمر مع اشمبونج وسيدد مستحقاته والبالغة 172 آلف دولار قبل الإثنين المقبل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك خالد الغندور الزمالك والمصري الإعلامي خالد الغندور إيقاف القيد للزمالك إيقاف القيد نادي الزمالك بسبب مستحقات
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة الحديث عن وجود ماهر الأسد في العراق؟ - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
في ظل التكهنات الإعلامية المتزايدة حول تحركات ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري السابق، نفى مصدر أمني رفيع المستوى في مدينة السليمانية شمالي العراق، اليوم السبت (8 آذار 2025)، بشكل قاطع وجود أي علاقة بين المدينة وهذه الشخصية البارزة.
وأكد المصدر، في حديث خاص لـ "بغداد اليوم"، أن ماهر الأسد لم يظهر في أي من المناطق التابعة للسليمانية، بما في ذلك المناطق النائية مثل جبل قنديل، كما نفى وجود أي ضباط أو قياديين سابقين في الجيش السوري أو من أنصار نظام بشار الأسد داخل الحدود الإدارية للمدينة.
في وقت نفت فيه الحكومة العراقية الأنباء التي تحدثت عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري بشار الأسد في العراق، تداولت وسائل الإعلام معلومات تفيد بوجوده في جبال قنديل من جهة محافظة السليمانية بإقليم كردستان.
الداخلية العراقية سارعت إلى نفي الخبر، وذلك عبر تصريح رسمي للناطق باسمها العميد مقداد ميري الذي قال للوكالة الرسمية للأنباء، إن الأنباء التي تتحدث في مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل الأراضي العراقية عارية من الصحة. ودعا ميري وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل الأخبار.
وبين نفي كل من بغداد والسليمانية وجود الأسد الأخ في بغداد أو السليمانية، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أخباراً مفادها أنه موجود ضمن مناطق جبال قنديل، مرجحة وجوده هناك في حماية قوات العمال الكردستاني لأن هناك تحالفاً بين هذا التنظيم وحزب الله اللبناني طبقاً لبعض المصادر التي وجدت أن نفي بغداد والسليمانية ليس كافياً، علماً أن منطقة جبال قنديل هي خارج سيطرة القوات العراقية والبيشمركة الكردية.