مهم حول سلامة المواد الغذائية خلال موجة الحر
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
ضرورة تفقد المادة الغذائية التي تحتاج الحفظ في أجهزة التبريد والتجميد
أهابت المؤسسة العامة للغذاء والدواء بالقائمين على المنشآت الغذائية ومستودعات المواد الغذائية بضرورة التأكد من كفاءة أجهزة التبريد والتجميد وسيارات نقل المواد الغذائية وتفقدها بشكل مستمر خلال موجة الحر، خاصة بما يتعلق بالمواد الغذائية سريعة التلف وضرورة الالتزام بالتعليمات الصادرة عن المؤسسة بخصوص تداول ونقل المواد الغذائية.
اقرأ أيضاً : المواصفات والمقاييس: تحويل 21 منشأة اقتصادية للنائب العام منذ بداية 2023
وأكدت المؤسسة في بيان وصل "رؤيا" نسخة عنه، على المواطنين ضرورة تفقد المادة الغذائية التي تحتاج الحفظ في أجهزة التبريد والتجميد وضرورة أخذ الحيطة والحذر من تناول الغذاء في حال بدت عليه أي من علامات فساد الأغذية مثل انبعاث رائحة غير مميزة وتغير اللون الطبيعي.
كما دعت المؤسسة إلى حفظ الدواء بناء على الإرشادات الواردة في النشرة الدوائية المرفقة و على عبوة الدواء الخارجية والتي ترشد إلى شروط حفظ و تخزين الدواء بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة والحرارة والرطوبة وعدم وضعها في المطبخ حيث درجات الحرارة العالية تجنبا لأي تغيرات قد تطرأ على تركيبة الدواء ومكوناته الفعالة خاصة الأدوية التي تستدعي الحاجة حملها برفقة المريض خلال التواجد خارج المنزل في الأجواء شديدة الحرارة، محذرة من استخدام الدواء في حال ملاحظة أي من مظاهر تغير اللون أو الرائحة أو تغير الصلابة أو الليونة والتأكد من حفظ الأدوية التي تحتاج إلى تبريد في الثلاجة.
وتدعو المؤسسة المواطنين للتواصل معها في حال وجود أي ملاحظة أو استفسار أو شكوى من خلال خط الشكاوى المجاني 117114 والبريد الإلكتروني [email protected]، و "الواتس أب" على الرقم 0795632000.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مؤسسة الغذاء والدواء الطعام موجة الحر الأردن المواد الغذائیة
إقرأ أيضاً:
مسنة سورية تشكر خادم الحرمين الشريفين بعد استلامها السلال الغذائية ..فيديو
الرياض
عبرت سيدة سورية عن امتنانها للمعونات الغذائية الكبيرة التي أرسلتها المملكة، وحرصت على شكر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله.
وروت السيدة معاناتها خلال حكم نظام بشار الأسد لقناة العربية: “بشار الأسد استولى على كل المعونات ووضعها في المستودعات”.
وتابعت ، “تسببت الحرب في إعاقة ابنتي بالكامل بعد استنشاقي للغازات السامة وأنا حامل بها ” .
وأضافت السيدة ، أخي اختفى ولم نعرف عنه شيئًا في البداية منذ عام 2014، وبعدها عرفنا أنه تم تصفيته وتعذيبه خلال وجوده في سجون صيدنايا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1736381355820.mp4