أعلن برنامج الأغذية العالمي أنه يحتاج إلى 115 مليون دولار على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة، لتوصيل المساعدات الغذائية إلى مليون شخص في لبنان.
وقال مدير مكتب البرنامج في لبنان ماثيو هولينجورث إنه منذ الأيام الأولى للتصعيد في جنوب لبنان، تمكن البرنامج من الوصول إلى 150 ألف شخص يوميًا بالمساعدات الغذائية، التي تتضمن الوجبات الساخنة والحصص الجاهزة للأكل، وتكفي لمدة تصل إلى 15 يومًا.


أخبار متعلقة الأمم المتحدة تحذر من مشروع القانون الإسرائيلي بشأن "الأونروا"بدعم عربي وغربي.. لبنان يطالب المجتمع الدولي بالتحرك لوقف إطلاق الناروأضاف هولينجورث في تصريح صحفي، إنه جرى توزيع نصف مليون وجبة ساخنة أُعدت في 10 مطابخ، وإنه يوجد حاليًا 200 ألف نازح في الملاجئ الرسمية، ومئات الآلاف في مواقع غير رسمية.

#لبنان يطالب المجتمع الدولي بالتحرك لوقف فوري لإطلاق النار#اليوم https://t.co/bdrS6DYltC— صحيفة اليوم (@alyaum) October 8, 2024فجوة تمويلوأعرب مدير مكتب البرنامج في لبنان عن القلق إزاء الأمن الغذائي في البلاد، بعد الاحتراق والتخلي عن الأراضي الزراعية في الجنوب على مدار العام الماضي.
وأضاف أن البرنامج يعاني فجوة تمويل، ويحتاج إلى 115 مليون دولار على مدى الأشهر الثلاثة المقبلة، للوصول إلى مليون شخص متضرر بالمساعدات الغذائية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس جنيف لبنان أخبار لبنان برنامج الأغذية العالمي فی لبنان

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: سوريا تحتاج 1.2 مليار دولار لتوفير المساعدات الضرورية لـ 6.7 مليون شخص

أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا»، أن الاحتياجات الإنسانية في سوريا لا تزال ضخمة، مع الحاجة إلى 1.2 مليار دولار لتوفير المساعدات الضرورية لـ 6.7 مليون شخص من الفئات الأكثر ضعفا حتى شهر مارس من هذا العام.

وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشار المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إلى أن هذه المساعدات تشمل توفير الغذاء لـ 5.4 مليون شخص، والرعاية الصحية لـ 3 ملايين شخص، والمياه النظيفة والصرف الصحي لـ 2.5 مليون شخص.

وأوضح مكتب «أوتشا»، أن استمرار الأعمال العدائية في شمال شرق سوريا يعيق الجهود الإنسانية، خاصة في مناطق شرق حلب والرقة. ومن بين التحديات، استمرار تعطل سد تشرين في حلب منذ سبعة أسابيع نتيجة الأعمال العدائية التي تمنع وصول الفرق الإنسانية لإصلاحه.

ويحرم هذا الوضع أكثر من 410 آلاف شخص من الحصول على المياه والكهرباء في منبج وريف عين العرب شرق محافظة حلب.

أوضح المكتب الأممي بأن الأعمال العدائية المكثفة في منبج خلال الأسبوع الماضي أجبرت 25، 000 شخص، من بينهم نساء وأطفال، على الفرار من منازلهم. وفي الشمال الشرقي، لا يزال حوالي 24، 000 نازح يعيشون في أكثر من 200 مركز طوارئ جماعي في المنطقة.

وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أوتشا بأن أكثر من 50 ألف طفل، بمن فيهم أطفال ذوو الإعاقة، محرومون من التعليم، حيث تستخدم مدارسهم كمراكز جماعية لإيواء النازحين.

اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: 376 ألف فلسطيني عادوا إلى شمال غزة

الأمم المتحدة تحذر من استمرار العنف في الكونغو: يفاقم ويعقد الأزمات الإنسانية

الأمم المتحدة: نرفض التهجير القسري لأهالي غزة

مقالات مشابهة

  • برنامج الأغذية العالمي يحذر من عرقلة الجهود الإنسانية في السودان فيما يحاول توسيع عملياته
  • برنامج الأغذية العالمي يحذّر من تصاعد القتال وعرقلة وصول المساعدات في السودان
  • الأغذية العالمي: تصاعد حدة القتال وعرقلة القوافل الإنسانية يعطلان إيصال المساعدات بالسودان
  • الأغذية العالمي يكثف جهوده لإيصال المساعدات إلى غزة وسوريا ولبنان
  • برنامج الأغذية العالمي يكثف جهوده لإيصال المساعدات إلى غزة وسوريا ولبنان
  • الأمم المتحدة: سوريا تحتاج 1.2 مليار دولار لتوفير المساعدات الضرورية لـ 6.7 مليون شخص
  • صادرات مصر من السلع الغذائية تتجاوز 400 مليون دولار بين ‏يناير وأكتوبر 2024‏
  • هل أنفقت إدارة بايدن 50 مليون دولار على "الواقيات الذكرية" في غزة؟
  • 300 ألف دولار.. تفاصيل ظهور محمد هنيدي في برنامج رامز جلال الجديد
  • اليونيسيف: نحتاج زيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة والأعداد غير كافية حتى الآن