خلال 9 أشهر.. نحو 72 مليار إيرادات البلاد، وإنفاقها 70.3 مليار
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أعلن مصرف ليبيا المركزي أن إيرادات البلاد بلغت 72 مليار دينار، مقابل إنفاق عام بلغ 70.3 مليار، خلال الفترة من 1 يناير حتى 30 سبتمبر 2024.
وأضاف المركزي في تقريره الصادر الثلاثاء، أن مبيعات النفط حققت إيرادات تقدر بـ59.6 مليار دينار، فيما بلغت إيرادات إتاوات النفط 10 مليارات دينار.
الإنفاق العام للدولة
وبحسب المركزي، بلغ إنفاق الدولة على باب المرتبات 43.
وبشأن الترتيبات المالية للمؤسسة الوطنية للنفط، فقد بلغت 6.3 مليارات دينار، إلى جانب 3.1 مليارات دينار كترتيبات مالية لصالح الشركة العامة للكهرباء.
أما عن مصروفات المجالس الأربعة، فقد بلغ إجمالي الإنفاق منذ بداية العام وحتى 30 سبتمبر 3.1 مليار دينار؛ منها 1.9 مليار لمصروفات مجلس الوزراء بحكومة الوحدة، وأكثر من 800 مليون دينار لمصروفات مجلس النواب والجهات التابعة له.
فيما بلغت مصروفات المجلس الرئاسي خلال الفترة نفسها أكثر من 400 مليون دينار، وجاء المجلس الأعلى للدولة في التقرير بمصروفات بلغت 43 مليون دينار ليبي.
عجز في النقد الأجنبي
ذكر تقرير المركزي أن إيرادات النقد الأجنبي خلال نفس الفترة بلغت 14.4 مليار دولار، بينما بلغت استخداماته 18.2 مليار دولار، مما أسفر عن عجز قدره 3.8 مليار دولار.
كما أشار التقرير إلى أن إيرادات الرسم المفروض على النقد الأجنبي بلغت 17.8 مليار دينار، في حين بلغ نصيب إتاوات النقد الأجنبي 2.1 مليار دولار.
المصدر: تقرير مصرف ليبيا المركزي
إيرادات النقد الأجنبيرئيسيمصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف إيرادات النقد الأجنبي رئيسي مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
بعد أكثر من شهر.. إيرادات "Mufasa" تتخطى 628 مليون دولار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل فيلم الرسوم المتحركة لشركة ديزني "Mufasa: The Lion King" صدارة شباك التذاكر الأمريكي، مدفوعًا بالإيرادات الضخمة التي حققها على مدار شهر ونصف.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 628.8 مليون دولار، جمع منها 222.3 مليونا في الصالات الأمريكية و406.5 مليونا في السوق الأجنبية، وفق موقع بوكس اوفيس موجو.
تدور أحداث الفيلم حول تتويج "سيمبا" ملكًا على مملكة الغابة، وعودته للعمل إلى الماضي حينما كان والده "موفاسا" طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد "تاكا"، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.