“الضاوي” يبحث احتياجات بلدية الجفرة
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
بحث وزير الحكم المحلي بالحكومة الليبية “سامي الضاوي” الثلاثاء، النواقص والاحتياجات الخاصة ببلدية الجفرة، مع عميد البلدية سعيد أبوبكر.
وناقش الوزير في لقائه، بحضور رئيس جهاز الحرس البلدي لواء سالم بوفارس، ورئيس حكماء وأعيان الجفرة أحمد الشريف، القضايا الحيوية التي تؤثر على سيّر العمل في البلدية.
كما تم بحث المشاكل المتعلقة بشركات النظافة، والتركيز بشكل خاص على احتياجات الحرس البلدي.
ومن جانبه، أوضح رئيس جهاز الحرس البلدي، الالتزام بحلحلة كافة المختنقات التي تواجه عمل الجهاز.
وبدوره، أبدى الوزير استعداد الوزارة، لدعم بلدية الجفرة وتلبية احتياجاتها، من أجل تحسين مستوى الخِدْمَات وفقًا للإمكانات المتاحة.
الوسومالضاويالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الضاوي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: مستعدون لتصدير المنتجات المصرية التي تلبي احتياجات السوق البوركيني
أكد الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، على أهمية الارتقاء بمستوى التبادل التجاري مع بوركينا فاسو واستعداد مصر لتصدير المنتجات المصرية التي تلبي احتياجات السوق البوركيني وتنفيذ صفقات متكافئة للتبادل السلعي بين البلدين.
جاء ذلك خلال استقبال الدكتور بدر عبدالعاطي لوزير الخارجية والتعاون الإقليمي لجمهورية بوركينا فاسو كاراموكو تراوري، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وشدد عبد العاطى على دعم مصر لجهود بوركينا فاسو لاستكمال استحقاقات المرحلة الانتقالية، مشيرا إلى نشاط الشركات المصرية المتصاعد في أفريقيا، خاصة في مجالات البناء والتشييد والأدوية ومحطات توليد الكهرباء.
ولفت إلى حرص الحكومة المصرية على حث الشركات المصرية للعمل في السوق البوركيني.
وصرح السفير تميم خلاف المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية بأن الوزيرين تناولا مُجمل مسارات التعاون القائمة بين البلدين وسبل تطويرها إلى آفاق أرحب.
وتناول الوزير عبدالعاطى تصاعد التهديدات الإرهابية في منطقة الساحل ومنطقة بحيرة تشاد من قبل الجماعات والتنظيمات الإرهابية المتواجدة في غرب أفريقيا، مشيراً إلى دعم مصر الثابت لجهود بوركينا فاسو في مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار، من خلال دعم القدرات المؤسسية الوطنية، وتدريب الكوادر الأمنية والشرطية البوركينية في إطار الدورات التي تنظمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية.
واستعرض وزير الخارجية تجربة مصر في مكافحة الإرهاب، والتي أثبتت أن المواجهة الفعالة لخطر الإرهاب تتطلب مقاربة شاملة ومستدامة، تشمل برامج لتعزيز المواجهة الفكرية للإرهاب والتطرف، وبناء القدرات الوطنية.
كما تبادل الوزيران الرؤى حول مُختلف القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المُشترك، ولاسيما في منطقتي الساحل والقرن الأفريقي، حيث تم التباحث حول التطورات الأخيرة في الإقليم وتداعياتها على جهود تحقيق الاستقرار في القارة الإفريقية.