رئيس قطاع حوكمة السوق: دخول الجيل الخامس إلى مصر وتحسين تجربة الإنترنت
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
كشف المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع حوكمة السوق بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، عن تفاصيل مهمة تتعلق بدخول الجيل الخامس إلى مصر وإطلاق خدمة شرائح الاتصال المدمجة eSIM في الفترة المقبلة.
وأكد إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "ten"، أن تكنولوجيا الجيل الخامس ستسهم في تحسين تجربة الإنترنت بشكل ملحوظ، مما سينعكس بشكل إيجابي على جودة الفيديوهات والمحتوى الرقمي.
وأشار إبراهيم إلى أن جميع عدادات الكهرباء ستحتوي على شرائح الاتصال المدمجة "eSIM"، مما سيتيح التحكم في العداد عن بُعد بصورة أفضل وأكثر دقة.
كما أوضح أن هذه التقنية ستُمكّن من التحكم في العديد من الأجهزة والخدمات الأخرى، مثل تلك الموجودة في الموانئ، والتي ستعمل بأسلوب آلي ومتطور، مما سيعزز كفاءة العمليات.
وأضاف إبراهيم أن هناك العديد من الشركات العالمية التي استثمرت بشكل كبير في قطاع الاتصالات في مصر، مما يعكس جاذبية الاقتصاد المصري للاستثمارات الأجنبية، ويُظهر الثقة الكبيرة التي تضعها الشركات الدولية في نمو وتطور هذا القطاع الحيوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانترنت مصر الجيل الخامس قطاع الاتصالات
إقرأ أيضاً:
دخول 7926 شاحنة مساعدات قطاع غزة منذ بدء الهدنة
أفادت مصادر فلسطينية بأن عدد الشاحنات التي دخلت قطاع غزة منذ وقف إطلاق النار بلغ 7926 فقط.
وأشارت نفس المصادر إلى أنه لم يتم إدخال أي بيوت متنقلة مؤقتة إلى شمالي القطاع أو جنوبه، مضيفة أن نحو ثلثي الشاحنات التي دخلت قطاع غزة تحمل مواد غذائية.
وذكرت أنه تم إدخال 197 شاحنة وقود للقطاع لا يستفيد منها الدفاع المدني ولا البلديات ولا شركات الكهرباء، كما لفتت المصادر إلى أنه لم يتم إدخال أي آليات أو معدات ثقيلة إلى القطاع لإزالة الركام والبحث عن الجثث.
وتابعت أنه لم يتم أيضا، إدخال أي مواد بناء إلى غزة رغم الحاجة الماسة إليها في الترميم وإعادة التأهيل، وكذلك لم يتم إدخال أي من مستلزمات الطاقة الشمسية رغم الحاجة الماسة إليها، ولا حتى الأجهزة والأدوات الطبية إلى المستشفيات بشكل كاف، مشيرة إلى أن شمالي قطاع غزة يعاني من أزمة مياه خانقة بسبب تضرر أكثر من 75% من الآبار.
وختمت المصادر تقريرها قائلة أنه لم يتم إدخال السيولة النقدية للبنوك في قطاع غزة رغم الأزمة الشديدة في توفر العملة.