فصائل عراقية مسلحة تعلن تنفيذ هجوم على هدف "حيوي" في إسرائيل
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أعلنت فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران، اليوم الأربعاء، إطلاق طائرة مسيّرة باتجاه هدف في إسرائيل.
وقالت ما تطلق على نفسها اسم "المقاومة الإسلامية في العراق"، في بيان إنها أطلقت "مسيرة باتجاه هدف حيوي في شمال إسرائيل".
وشددت في بيانها على أنها ستواصل عملياتها ضد إسرائيل بوتيرة متصاعدة.
وتشكّل فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران بينها كتائب حزب الله وكتائب سيد الشهداء وحركة النجباء، ما يُعرف بـ"المقاومة الإسلامية في العراق".
وفي الأشهر الأخيرة، أعلن هذا التشكيل شنّ هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف في إسرائيل على خلفية الحرب في غزة.
ومنذ أبريل، أكدت إسرائيل وقوع عدد من الهجمات الجوية من جهة الشرق، من دون أن توجّه أصابع الاتهام إلى جهة محددة، وأعلنت مرات عدة أنها اعترضت مسيّرات خارج مجالها الجوي.
كما نفذت بعض الفصائل عشرات الهجمات ضد القوات الأميركية المنتشرة في العراق وسوريا في إطار التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المقاومة الإسلامية في العراق إسرائيل إسرائيل لإيران حزب الله الحرب في غزة وسوريا داعش غزة حزب الله المقاومة الإسلامية في العراق إسرائيل إسرائيل لإيران حزب الله الحرب في غزة وسوريا داعش أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
سوريا.. وزارة الدفاع تعلن إحباط هجوم لفلول الأسد في اللاذقية
سوريا – أفادت وكالة الأنباء السورية “سانا” فجر الخميس، بأن وزارة الدفاع تمكنت من إحباط هجوم لفلول النظام البائد في ريف اللاذقية بمنطقة الساحل.
ونقلت الوكالة عن مصدر بوزارة الدفاع – لم تسمه – قوله إن “مجموعة من فلول النظام البائد حاولت مهاجمة بوابة إحدى الثكنات العسكرية بريف اللاذقية”.
وأشار إلى وقوع اشتباكات مع أفراد المجموعة انتهت بتمكن عناصر الحراسة من إفشال الهجوم وإلقاء القبض على 4 من المهاجمين، بحسب المصدر ذاته.
وتأتي محاولة الهجوم هذه في ريف اللاذقية بعد العمليات التي نفذها الجيش السوري ضد عناصر النظام المخلوع بين يومي 6 و10 مارس/ آذار الجاري.
وفي 6 مارس، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ما أوقع قتلى وجرحى.
وبعد إسقاط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف للمبادرة، بينما رفضتها مجموعات مسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية.
الأناضول
Previous حركة الفصائل الفلسطينية تحذر من “مجاعة جديدة” بغزة جراء الحصار الإسرائيلي Next البعثة الأممية: 29 شابًا وشابة يطالبون بإصلاحات اقتصادية حقيقية في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results