Red Dead Redemption تصل إلى الحاسب الشخصي بعد 14 عامًا من إصدارها
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
بعد أربعة عشر عامًا من ظهورها لأول مرة على PS3 وXbox 360، وبعد شائعات لا حصر لها، أصبحت Red Dead Redemption أخيرًا متاحة للحاسب الشخصي. ستصل إلى Rockstar Store وSteam وEpic Games Store في 29 أكتوبر مع إضافة توسعة Undead Nightmare المستقلة.
ساعد المطور Double Eleven Rockstar في عملية النقل، التي تحتوي على العديد من الميزات التي تتوقعها من إصدار الحاسب الشخصي من لعبة كلاسيكية.
يتم دعم تقنية الترقية في شكل NVIDIA DLSS 3.7 وAMD FSR 3. كما أن هناك أيضًا ميزة NVIDIA DLSS Frame Generation، ومسافات الرسم القابلة للتعديل، وإعدادات جودة الظلال، وأشياء أخرى قد تبدو وكأنها هراء حديث بالنسبة لجون مارستون.
جلبت Rockstar لعبة RDR إلى PlayStation 4 وNintendo Switch العام الماضي، ولكن إصدار الكمبيوتر الشخصي هو الذي كان ينتظره الكثير من الأشخاص منذ فترة طويلة. لا أطيق الانتظار لمعرفة ما سيفعله المطورون بهذه اللعبة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة الوثيقة بين عدم الرضا عن المظهر الشخصي وإرهاق زووم
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة بقيادة الباحثة تشايوان ليم من جامعة ولاية ميشيغان أن ظاهرة “إرهاق زووم” أو “إرهاق اجتماعات الفيديو” ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعدم الرضا عن المظهر الشخصي.
وأفاد تقرير نشر على موقع “ساينس أليرت” أنه على الرغم من أن العمل عن بُعد يُعد خيارًا مفضلًا لدى العديد من الموظفين، وأولئك الذين يستخدمون اجتماعات الفيديو بشكل منتظم لا يعانون عادةً من الإجهاد، فإن هذه الظاهرة تمثل واقعًا مؤكدًا علميًا، خاصة لدى النساء والأشخاص الذين يعانون من مستويات أعلى من الإرهاق.
واستهدفت الدراسة 2448 موظفًا من مجالات مختلفة، يشاركون بانتظام في الاجتماعات الافتراضية وطُرح على المشاركين استبيان يتناول مشاعرهم حيال مظهرهم في الفيديو، واستخدام أدوات تعديل الصورة مثل الفلاتر أو تحسين الفيديو.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين يعانون من عدم الرضا عن مظهرهم الشخصي يواجهون مستويات أعلى من الإرهاق، ما يدفعهم لاستخدام هذه الأدوات بشكل أكبر.
وأشارت الدراسة إلى أن المشاعر السلبية حول المظهر يمكن أن تتفاقم مع الوقت الطويل الذي يقضيه الأفراد في مشاهدة أنفسهم على الشاشة ، كما أن هذه المشاعر قد تؤدي إلى نتائج سلبية تتعلق بتبني الاجتماعات الافتراضية، ما يساهم في خلق عوائق نفسية أمام استخدامها بشكل واسع.