حوجات عاجلة: افكار بسيطة لمساعدة المواطنين
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الى مغتربي الخليج واليمن وليبيا ورجال ونساء الاعمال في كل الدنيا وفي المهاجر من امريكا واوربا وافريقيا ومصر
اعتقد ليس هناك سوداني في اي جحر في الدنيا لايتحمل نصيبه من الحرب سواء اشقاء او اسر او اخوة او اصدقاء. لكن هناك احتياجات عامة تظهر كل يوم في الحوجات العاجلة من اكل وشرب ودواء وتكاليف علاج وغيرها التي تنتشر في وسائل التواصل ومرفق معها دائما رقم بنكك.
يمكن لكل الناس في كل مكان انشاء صندوق حتى ولو محدود يستجيب لهذه الحوجات العاجلة عن طريق التاكد من رقم بنكك والتحويل مباشرة. هذه مبادرات تحتاج لمن يشرف عليها ويصبحون ضميرها في البلدان المختلفة. لكي نطلب وقف الحرب علينا ان نعين وندعم المواطنين لكي يستطيعوا ذلك
د. عمرو محمد عباس
Dr. Amr M A Mahgoub
omem99@gmail.com
whatsapp: +249911777842
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة لمساعدة إنسانية
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) باليمن، أن 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.
وقال المكتب الأممي في بيان تزامنا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام "في اليمن، يحتاج 9.8 ملايين طفل إلى شكل أو أكثر من أشكال المساعدة الإنسانية".
وأضاف في عامها العاشر من الصراع، لا تزال اليمن تواجه أزمة حماية وإنسانية كبرى، حيث يدفع الأطفال الثمن الأغلى.
ولفت البيان الأممي إلى أن الأطفال أكثر عرضة للعيش في فقر، وغير مسجلين في المدارس الابتدائية، وهم معرضون بشكل خاص للأمراض وسوء التغذية والعنف.
وأمس الثلاثاء، أعلن صندوق "التعليم لا ينتظر" التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.
وأضاف في بيان أن التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة.
وأكثر من مرة، سبق أن شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، مما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.
ومنذ أكثر من عامين، يشهد اليمن تهدئة من حرب بدأت قبل نحو 10 سنوات بين القوات الموالية للحكومة الشرعية وقوات جماعة الحوثي المسيطرة على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء (شمال)، منذ 21 سبتمبر/أيلول 2014.
ودمرت الحرب معظم القطاعات في اليمن، وتسببت في إحدى أكثر الأزمات الإنسانية كارثية في العالم، حسب الأمم المتحدة.